ذكرت الناشطة غادة جمشير أن الاستدعاء الذي تسلمته يوم أمس الثلثاء للحضور اليوم الأربعاء (10 سبتمبر/ أيلول 2014) إلى إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية بوزارة الداخلية يتعلق بتغريداتها "عن ما يجري في مستشفى الملك حمد".
وقالت جمشير "الضابط من قسم إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية يسألني هل أنتي من كتبتي التغريدات! يقصد عن مستشفى الملك حمد قلت له نعم وسأواصل أكتب".
وبينت أن "الاستدعاء جاء بناء على شكوى مقدمة قبل يومين فقط".
ههههههههههه
هههههعهههههههه صح !!!
سبحان الله
سبحان الله العظيم وبحمده هاهم أبناء الوطن الأصل والفصل يتم اعتقالهم واحد تلو الآخر بعد أن شعروا أن الوطن في خطر وليس كما يشاع بأن الخطر من البحارنة فالثروة نحن أولى بها وليس المجنسون والمستوطنون الجدد
الاخت غاده عساك على قول الحق دوماً وابداً
الاخت غاده اكتبي واكتبي وقولي الحق ولا تخافي ، صوتك مسموع عند الله ،
وكله في ميزان حسناتك انشاء الله .
المتمردة نعم
ماذا كانت تتوقع الاستاذ الفاضلة ان يحدث مثلا كل الاعتبارات ما وضعتها في بالها ونحن في بلد جواسيسي بحت.اولا تغريدة فضائح لمستشفى يملك من (لااريد ان اسمّي)ثانيا ردود فضائحية ضد احد بنات شخصيات معروفة يعمل في المواقع الحساسة لا اعرف يا استاذتي ماذا كنت ان تتوقعي ان تمر الامور بسلام ولكنك في كل الاحوال قوية اذا قلت سأواصل اكتب واصلي واصلي فان الله لا يضيع اجر المحسنين
لسنا في بلد جواسيسي
المنتقدون والمعلقون كثر والوسط وغيرها من الصحف واحه للحرية تنشر كل تعليقاتكم وانتقاداتكم للقيادة والوزراء والمسؤولين وبالاسم في كثير من الأحيان ولم يتجرأ أحد أنيوقفكم والسبب لأنكم تكتبون بأدب واحترام. أما إذا مسست شخصيات بإدعاءات من غير دليل فهذا تشهير يستوجب المسائله. وغادة لم نسجن بل استدعت للتحقيق وهو إجراء طبيعي جدا. ليش التهويل.
الحرية في بلد الحريات
الأخت غادة جمشير وهي في التحقيق تتفاخر بأنها ستواصل الكتابة وبعدها هذا يسمح لها تروح بيتها وهي معدله مكونه. هذادليل كبير على علمها بمناخ الحرية في البحرين وأنها بلد القانون والمؤسسات الدستورية ولا يستطيع أحد أن يمسها بسوء ما دامت لم تخطأ. الله يحفظك يالبحرين.