ذكرت صحيفة الجريدة الكويتية اليوم الثلثاء (9 سبتمبر/ أيلول 2014) من مصادر أمنية مطلعة أن جهاز أمن الدولة يحقق حالياً مع مواطن كويتي عاد منذ يومين من القتال في صفوف تنظيم داعش، مبينة أنه لايزال محتجزاً في الجهاز لمعرفة كيفية خروجه من البلاد، وانضمامه إلى هذا التنظيم.
وقالت المصادر إن التحقيق مع المواطن (هـ.ع) شمل الحصول على معلومات عن المقاتلين الكويتيين مع التنظيم وكذلك الموالين له داخل البلاد، موضحة أن المقاتل انشق عن التنظيم لعدم رضاه عن ممارسات يرتكبها قادة التنظيم لاسيما بعد إعدامهم أحد المقاتلين.
إلى ذلك، ذكرت مصادر وثيقة الصلة بالمتطرفين الذين يقاتلون في سورية أن "داعش" أعدم أبا عمر الكويتي (حسين رضا لاري) تعزيراً بتهمة "الغلو والتطرف".
وأوضحت مصادر لـ"العربية. نت" أن من أسباب القرار استمرار الداعية الكويتي "في الحض على الغلو والتطرف، خصوصاً تجاه الجماعات الإسلامية الأخرى، لاسيما جبهة النصرة"، مبينة أنه استمر في إطلاق فتاوى تدعو إلى قتالها "ما أثر سلباً في جهود المصالحات التي تمت لتنظيم الإدارة في أكثر من منطقة محررة داخل سورية".
يذكر أن أبا عمر كان وضع في سجن انفرادي في الرقة، وعادت عائلته إلى الكويت، في وقت بقي ابنه في سورية.
نتمنى
نتمنى اعدامه ان ثبت انتمائه للجماعات الارهابيه و الا يبقى ليفرخ بافكار الجاهليه.
من زمان كنا نقول
محد كان يسمع ويتهمونا عملاء وخونه أصحاب بدع رغم أنهم قتله مجرمين سفاكين دم مجرمين ليسا لهم في الإسلام صله لا من قريب ولا من بعيد خصوصا القاعدة الوهابيه وطالبان وجبهة النصره وداعش المجرمه كيف يقتل انسان ويقول بسم الله كيف لتلك العقول الهمجية تصدق لا يجوز ذبح الكفار والديانات الأخرى وكيف لهم ذبح المسلم
كذب
كذب الدوله لم تعدم ابا عمر الكويتي.. بل هو يقضي عقوبه السجن لغلوه فقط