أوصت المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان ضمن تقريرها السنوي للعام 2013 بـ «إعادة الجنسية البحرينية لمن أُسقطت عنهم (الواحد وثلاثين مواطناً)، وذلك بموجب المادة رقم (11) من قانون الجنسية البحرينية لسنة 1963 وتعديلاته، التي تجيز لجلالة الملك رد الجنسية البحرينية لمن فقدها بموجب أحكام القانون». فيما دعت إلى الحد من اللجوء إلى عقوبة الحبس الانفرادي ووقف التعذيب.
ودعت اللجنة إلى النظر في تحديد موعد لزيارة مقرر الأمم المتحدة المعني بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة التابع لمجلس حقوق الإنسان، تنفيذاً لالتزامات مملكة البحرين أثناء المراجعة الدورية الشاملة، وذلك بعد استكمال العمل على تنفيذ التوصيات الواردة في تقرير اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق ذات الصلة.
إلى ذلك، قال نائب رئيس المؤسسة، عبدالله الدرازي، إن «المؤسسة أجلت تقديمها للاعتمادية لدى الأمم المتحدة حتى مارس 2015». مضيفاً أن «مفوضية حقوق الإنسان بالأمم المتحدة تجتمع مرتين في العام، خلال شهري مارس/ آذار وأكتوبر/ تشرين الأول، ولا أعتقد أن هناك وقتاً كافياً لتقديمنا الاعتمادية خلال هذه السنة، وحبذا أن يكون صدر تقرير سنوي واحد على الأقل من أجل أن يعطي المؤسسة قوة في الموقف».
جاء ذلك خلال مؤتمر صحافي عقد ظهر أمس الاثنين (8 سبتمبر/ أيلول 2014) على هامش صدور تقرير المؤسسة للعام 2013.
المنامة - بنا
تسلم ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، بحضور نجله سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة، التقرير السنوي للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، معتبراً سموه أن التقرير «توثيق هام وشامل لمهام المؤسسة”، ومشيداً بعملها الذي يمثل “محطات بارزة في مسار جهد المملكة لتكريس مبادئ حقوق الإنسان”.
وقال سموه، خلال استقباله رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان عبدالعزيز أبل وأعضاء مجلس إدارة المؤسسة، أمس الإثنين (8 سبتمبر/ أيلول 2014): “إن حرص عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، على الدعم المتواصل ومأسسة كل ما من شأنه ترسيخ قيم حقوق الإنسان في المجالات كافة يدل على أن الالتزام بها نهج تمضي فيه المملكة بخطى ثابتة نحو مزيد من التأصيل لحماية هذه الحقوق والتأكيد على القوانين المتعلقة بها بما يتفق مع النصوص الدستورية في المملكة والأعراف الدولية”.
وبيَّن سموّه أن تنمية الوعي بحقوق الإنسان وأهمية تكريس أعرافها على جميع المستويات الرسمية والمؤسسية والمجتمعية، هو شأن جوهري ينبثق من التمسك بالأعراف الإنسانية والأسس التي غرستها عقيدتنا الإسلامية في الثقافة المحلية، وهنا يأتي دور المؤسسات الوطنية في التركيز على تأطيره وطنياً كعرف يتفق الجميع على أولويته وأهميته، مؤكداً سموّه أهمية دور المؤسسات الوطنية المتخصصة، باعتبارها من ملامح المجتمعات المتحضرة، في قيامها بمسئوليات تقييم ومتابعة تطبيق معايير تعزيز حقوق الإنسان بكل فاعلية لإلمامها التام بخصوصية الشأن المحلي وكيفية التعامل المناسب معه.
وأشار سموّه إلى ما يشكله تقرير المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان من توثيق هام بصورة موضوعية وشاملة لمهام المؤسسة ككيان رسمي مستقل وأنشطتها التي تقوم بها محلياً ودولياً وما تقوم به من التعاون والتواصل الفاعل مع المنظمات والهيئات المتخصصة داخلياً وخارجياً في إطار من الشفافية والوضوح، إلى جانب الرصد والتنسيق والمتابعة المستمرة مع الجهات والأجهزة المعنية والأفراد محلياً كأركان هامة في عمل المؤسسة، منوهاً بما يشكله ذلك من لبنات يبنى عليها للمزيد من التقدم والتحسن في هذا المجال مما يدعّمه التزام الحيادية والموضوعية في عمل المؤسسة وإصدار تقاريرها وتوصياتها.
وأضاف أن عمل المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان هو من المحطات البارزة في مسار جهد المملكة الجاد للتعزيز الملموس لكل ما يتعلق باحترام وتكريس مبادئ حقوق الإنسان وتوخي الالتزام في جميع الظروف ومنها تطبيق القانون بكل مسئولية وموضوعية، وهو ما نص عليه الدستور وميثاق العمل الوطني فيما يتعلق بحقوق الإنسان، وهو مما أسس لتشكيل مؤسسات وأجهزة متخصصة في هذا الجانب.
من جانبه، أعرب رئيس المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان عبدالعزيز أبل عن تقدير المؤسسة للدعم المتواصل لمهامها، معتبراً أن ذلك ساهم في تحفيزها على القيام بالدور المطلوب بتفانٍ وتركيز الجهود نحو الارتقاء بمتطلبات حقوق الإنسان ومواصلة العمل الدؤوب على تواصل تطوير مخرجات عمل المؤسسة بما يتسق مع الطموح الوطني الذي يوليه جلالة الملك الاهتمام التام لإدراك ما تسعى اليه المملكة من المزيد من التقدم الملموس في هذا المجال.
العدد 4385 - الإثنين 08 سبتمبر 2014م الموافق 14 ذي القعدة 1435هـ
ودي اصدق بس !!!
ودي بس ودي
مجنسين
حتى في الردود نفس المجنسين
جنسية بحرينية
إلى متى ياوطني تتعذب ألأنك تحمل على أرضك مواطنين أصليين وأناس لديهم إحساس بالنقص والقزامة أمامك لذلك يحاولون مرارا وتكرارا تغييرك وتغيير هويتك ألهذا الحد بك من الخيرات لتجنيس كل دواب الأرض فلك التحية ياوطن الأجداد لحمنا هنا وجلدنا هنا حتى يكون ترابا يتمرغ بأرض الوطن
زائر 16
بس تخاف يدخل مقرر التعذيب
الى زائر 16
هاي الموسسه منكم واليكم والسلام عليكم
نعم نعم
هي مؤسسة منكم يا شعب البحرين وفي خدمة حقوقكم. ونتمنى لها التوفيق والنجاح.
قوية
في العالم كلة ماحد سوى مثلكم بسكم عاااد دائرة تلتف حولها المصالح والتبعية وحقوق الانسان في هالبلد ما يحتاج لجان ولا مؤسسات نحتاج ارادة وضوح ادارة سليمة مو تقتلون القتيل وتمشون في جنازته واللي يبي يحل الموضوع يفرج عن هالمعتقلين اول وبعد يتكلم هرير على الفاضي مانبي وغزل في الحكومة ما نبي كل اللي في هالحكومة موظفين عن هالشعب الفقير المغلوب على امره
معتقلين!!!!
أي معتقلين اي بطيخ الله يسلمك. ما في شي في البحرين اسمه معتقل. أما مذنب محبوس يقضي عقوبته أو متهم محبوس احتياطيا. ونصيحتي للحكومه واصلي عطاءك ورقيك الحقوقي وما يهزك ريح يا مركب هوانا.
قوية
في العالم كلة ماحد سوى مثلكم بسكم عاااد دائرة تلتف حولها المصالح والتبعية وحقوق الانسان في هالبلد ما يحتاج لجان ولا مؤسسات نحتاج ارادة وضوح ادارة سليمة مو تقتلون القتيل وتمشون في جنازته واللي يبي يحل الموضوع يفرج عن هالمعتقلين اول وبعد يتكلم هرير على الفاضي مانبي وغزل في الحكومة ما نبي كل اللي في هالحكومة موظفين عن هالشعب الفقير المغلوب على امره
اقولها بدون خجل
اخجلو من المظلومين
الحمدلله
الحمدلله على كل حال والحمدلله حمدا كثيرا، ربي نسألك صلاح أحوال الناس وبلاد المسلمين، وحجب الفتن عنا يا رب العالمين
تناغم وثقه متبادله
التناغم في تصريحات قيادة البلد وأعضاء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان شيء إيجابي ويدفع بهذه التوصيات نحو الإتجاه الصحيح وهو طرحه بشكل رسمي على مجلس النواب للدراسه وتطبيق المفيد من التوصيات بما يحفظ أمن البحرين وكذلك مكانتها المرموقه في مجال حقوق الإنسان.
جهد يستحق الإشادة
فعلا جهد يستحق الإشادة ذلك الذي بذلته المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان والآن الكره في ملعب النواب لدراسة هذه التوصيات وتطبيق الصالح منها ورفض ما يتعارض وروح القانون البحريني.
تقدم ملموس في مجال حقوق الانسان
شجاعة مملكة البحرين في إنشاء المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان دليل ثقة بالنفس وحرص من القياده للدفع بالمشروع الإصلاحي إلى محطات متقدمة جدا.
خوش
توصيات لحفظ ماء الوجه لا غير
حين تقفون امام بارئكم بماذا تجيبونه
اكثر من 4000 معتقل ومئات المهجرين ومئات المفصولين وآلاف المعطّلين وهذه مواقفكم السلبية فبماذا ستجيبون الله حين توضعون في تلك الحفرة الضيقة وترون كل ما قدمتم امامكم وظلامات العباد في رقابكم
متي ترجع الحقوق لاصحابها
متي يوقف التعذيب متي ترجع المفصولين متي يرجع الوظائف التي سرقت متي يفرج عن المعتقلين وخاصة النساء عيب والله عيب
كلامك من غير دليل
كل واحد في السجن يقول إنه برئ وأهله ومعارفه يؤكدون براءته بس الواقع يقول ان هؤلاء مذنبون تمت محاكمته في محاكم عادله وبوجود محاميهم وبوجود صحافه حره توضح الحقائق للرأي العام بكلامك يجافي الواقع.
عمار يالبحرين
هل تعلمون أخواني وأخواتي أن هذه المؤسسه هي الوحيده في الشرق الأوسط التي يتم تشكيلها حيث أن معظم الدول ترفض تبني الفكره لخوفهم من تقاريرها إلا أن البحرين كانت ولا زالت السباقه في مجال حقوق الإنسان قبلت التحدي وها هو الحلم يتحقق.
الؤسسة أوصت مالهاش دعوة !
اكسسوارات خارجية لاكتساب الشكل الخارجي الجميل بالرغم من القبح الداخلي
ومن يكره الخير لبلده إلا جاحد
أحسنوا الظن في قيادتكم وفي بلدكم فهي أمكم وتاج رأسكم وراسي بعد. بلدكم يتطور للأحسن ويتقدم والعالم يشهد له فما بالكم تكرهون الخير لبلدكم وتظنون لها الظنون. ندعوكم لتصفية قلوبكم.
در الرماد في العيون
تحرك ضمن المسموح
خطوه موفقه
تشكيل المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان وعملها بكل أريحية يعتبر نقله نوعيه لحقوق الإنسان في المنطقه بأكملها. وهو أحد ثمرات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك حفظه الله. للأمام يا ديرتي البحرين.
حرام
والله عيب ! وحرام ؟
استغفر الله
يقول ليكم "رد الجنسية البحرينية لمن فقدها "!!!
وشلون فقدوها بالله عليكم؟؟
شكرا لكم
شكرا لجلالة الملك ورئيس الوزراء على إنشاءهم للمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان فعملها مهم في ترسيخ مبادئ حقوق الإنسان ومبدأ المحاسبه الذي تبناه المشروع الإصلاحي لجلالة الملك.
متى يجي مقرر التعذيب؟
اذا جاء مقرر التعذيب بشوف الهوايل والبلاوي لطفك يارب
مقرر التعذيب
سواء حضر مقرر التعذيب أو لم يحضر فإن مملكتنا الغالية أثبتت بما لا يدع مجالا للشك حرصها على تطوير حقوق الإنسان بما يتناسب ودستور مملكة البحرين. حضور المقرر أو عدمه مسألة ثانوية جدا.
!!
كلام مأكول خيره مثل ما يقولون .. بينظرون في الموضوع وما بتشوفون غير العمى !! الله يعين بس
تفائل اخي الفاضل
الجهود الإيجابية التي تبذلها مملكتنا الحبيبة البحرين تتطلب الصبر ولكنها تدعوا للتفاؤل. فلا توجد حتى الآن دولة في الشرق الأوسط أنشأت مثل هذه المؤسسة المتخصصة إلا البحرين وهذا بحد ذاته مفخره وأمر إيجابي.
زائر رقم 4
لخص تقريركم في خمس كلمات
متى ستم الافراج عم المظلومين
الوطنيه لحقوق الانسان وإرجاع الجنسيه
ها أولاء مواطنين أصلين عن أب وجد وفصل ولادوا في البحرين من أنامل وحتي اضافرهم الم تخجلوا على مساواتهم بالآخرين صح تري العجب في بلدك مواطن اصلي يساوي الف مجنس لانه طالب بالكرامه والعيش الكريم تعال كريموا جوف الكرام كيف يساومون على جنسياتهم في بلد لا يملك الجرئه في اتخاذ القرار الا من الام الحجور
متي بتم الافراج عن المظلومين
متي بتم الافراج عن المظلومين
رجعنا للعبو والربو والجذب واليور
بلاكم ما تتعبون من مظلومياتكم الجاذبه وزار الشكاوي. خافوا الله هذي ديرتكم توصخون سمعتها عشان مصالحكم. رب العالمين ما يرضى بهالشي أبد. خلوا عندكم نخوه ووقفوا سوالفكم الباصجه.
خجل واستحياء
طلبات خجولة وعلى استحياء... لا تنفع
وشكراً
الخجل والحياء
الخجل والحياء من آداب المسلمين. وأي تغيير يحتاج وقت وصبر حتى يتحقق. وحكومتنا الموقره خطت خطوات كبيره في مجال حقوق الإنسان والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان تتفهم هذا الموضوع.