قال وزير التربية والتعليم، ماجد النعيمي، في كلمة بمناسبة بدء العام الدراسي الجديد 2014/2015، «سيشهد هذا العام افتتاح أكثر من 100 فصل دراسي جديد، وذلك ضمن جهود الوزارة المبذولة لتوفير التعليم للجميع، ولاستيعاب الزيادة المطردة في أعداد الملتحقين بالمدارس».
واضاف النعيمي، في كلمته الصادرة امس الاحد (7 سبتمبر/ ايلول 2014)، ان عدد الطلبة في جميع المراحل الدراسية سيبلغ أكثر من 130 ألف طالب وطالبة في الفصل الدراسي الاول من هذا العام الدراسي، وبلغ عدد المستجدين منهم في الصف الأول الابتدائي نحو (9400) طالب وطالبة.
واردف الوزير، في كلمة التهنئة «لأبنائي وبناتي الطلاب والطالبات وزملائي وزميلاتي المعلمين والمعلمات وكافة أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية بالمدارس وكل منتسبي الوزارة»، انه استعداداً للعام الدراسي الجديد، أكملت الوزارة الصيانة الشاملة الدورية لـ42 مدرسة حكومية بمختلف المراحل التعليمية بالتعاون مع وزارة الأشغال بحسب خطة الصيانة الدورية، حيث تم استبدال المكيفات المركزية في 35 صالة متعددة الأغراض بالمدارس، وتركيب 64 مظلة و311 مقعداً في الساحات المدرسية.
واسترسل الوزير: قامت الوزارة بتنفيذ أعمال التنظيفات لجميع المدارس والمباني التابعة للوزارة، حيث تأتي كل هذه الجهود طوال العام بغرض تهيئة بيئة تربوية وصحية سليمة ومريحة تساعد على زيادة التحصيل الدراسي لأبنائنا الطلبة، يضاف إلى ذلك استمرار الوزارة في توفير المواصلات لنقل اكثر من 34 ألف طالب وطالبة من وإلى المدارس، إلى جانب توفير 11 حافلة مخصصة للطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة، منها 8 حافلات مزودة بمصعد يضمن سهولة ركوب الطلبة من ذوي الإعاقة الحركية، و3 حافلات للطلبة من ذوي الإعاقات الذهنية ومتلازمة داون، يأتي كل ذلك بواسطة الحافلات المدرسية الجديدة التي وفرتها الوزارة بكلفة بلغت هذا العام نحو (5) ملايين دينار، فضلا عن توزيع مليونين و800 ألف كتاب مدرسي بواقع 586 عنواناً وبقيمة إجمالية تتجاوز مليون دينار.
أما على صعيد التعليم الخاص، فإنّ وزارة التربية والتعليم تؤكّد حرصها على تشجيع الاستثمار في هذا القطاع شريطة توفر المناهج الدراسية المناسبة والحديثة والمستوى المناسب من المعلمين المؤهلين والبيئة المدرسية التي تتوفر فيها اشتراطات الأمن والسلامة.
علماً بأنّ الوزارة ملتزمة بصرف كتب اللغة العربية والتربية الإسلامية والمواد الاجتماعية والتربية للمواطنة للمدارس التي يوجد بها طلبة بحرينيون بالمجان وذلك أسوة بأقرانهم في المدارس الحكومية. كما أنّ فرق العمل المشكلة لمتابعة سير العملية التعليمية في تلك المؤسسات مستعدة لتقديم جميع أوجه الدعم والمساندة والمساعدة والاستشارة المطلوبة لها، بما في ذلك تدريب أعضاء الهيئات التعليمية، بهدف الارتقاء بالخدمة التعليمية المقدّمة للطلبة.
أما على صعيد التربية الخاصة، فإنّ الوزارة في هذا العام بصدد التوسع في دمج الطلبة من ذوي الاحتياجات الخاصة القابلين للتعلم في العام الدراسي الجديد، حيث سينضم 40 طالباً مستجداً من فئة الإعاقة الذهنية البسيطة ومتلازمة داون، و10 طلاب من فئة التوحد إلى زملائهم الذين تم دمجهم سابقاً من هذه الفئات.
كما سيشهد هذا العام افتتاح فصلين دراسيين لطلبة التوحد في ابتدائيتي سار وسعد بن أبي وقاص للبنين، ليصبح بذلك عدد المدارس المطبقة لبرنامج اضطراب التوحد 8 مدارس، ويرتفع عدد الطلبة المدمجين من هذه الفئة إلى 40 طالباً.
كما سيتم فتح فصول لذوي الإعاقة الذهنية البسيطة ومتلازمة داون في مدارس حفصة أم المؤمنين الابتدائية للبنات، وعالي الإعدادية للبنات، والفارابي الإعدادية للبنين، وباربار الابتدائية للبنين، ليصبح بذلك عدد المدارس المطبقة لبرنامج الإعاقة الذهنية 57 مدرسة، وعدد الطلبة الدارسين من هذه الفئة 542 طالباً وطالبة.
كما ان هذه الرعاية تشمل متابعة رياض الاطفال حيث تقوم الوزارة بتزويدها بمنهج خاص مناسب لرياض الأطفال يحتوي على خبرات أساسية للارتقاء بالخدمات التعليمية المقدمة لطلبة وطالبات تلك الرياض.
أما على صعيد التعليم العالي، فإن الوزارة وبالتعاون مع أحد بيوت الخبرة العالمية قامت مؤخراً بتقييم مؤسسات التعليم العالي الخاصة بمختلف الجوانب الأكاديمية والهندسية والإدارية والمالية، تقييماً تضمّن تشخيصاً تفصيلياً لأوضاع الجامعات ومستويات أدائها واستجابتها لمتطلبات اللوائح الأكاديمية والإدارية والمالية والهندسية، ومدى التزامها بتنفيذ قرارات مجلس التعليم العالي، وخصوصاً ما يتعلق بأعداد أعضاء هيئة التدريس ونسبتهم إلى الطلبة، وأعداد الطلبة ونسبتهم إلى الطاقة الاستيعابية، ومدى التزام هذه الجامعات بمتطلبات الإنفاق على البحث العلمي وعلى تطوير الهيئات الأكاديمية اضافة الى استيفاء متطلبات البرامج الاكاديمية. وتنفيذا لتوجيهات مجلس التعليم العالي ستتولى الأمانة العامة هذا العام متابعة مدى تنفيذ الجامعات للملاحظات الواردة في التقرير.
العدد 4384 - الأحد 07 سبتمبر 2014م الموافق 13 ذي القعدة 1435هـ
اكيد نقص في الكتب وزيادة في الصنادق
بتزيد الصفوف والصنادق لان التجنيس في زيادة وشيء طبيعي يحتاجون للتعليم ةكذلك الوافدين من الاجانب أولادهم بيحتاجون لمدارس وبتنقص الكتب وضيق الصفوف وبتقل الموارد وبتزدحم الشوارع و وووووووووو
نداء للمسؤولين وبصورة عاجلة
نحن مجموعة معلمات في مدرسة ابتدائية في المحافظة الشمالية نشكو عدم توزيع الأنصبة وفق القانون وتفريغ معلمات أوليات من النصاب ونشعر بالظلم والقهر والإحباط
جنسوا
جنسوا من كل البلدان اهم شي تضيقون على المواطن في بلده و رزقه و لين هاجر المواطن تصيحون و تعتبرونه عدو و محرض على الهجرة و كراهية النظام و الله الهجرة صارت أمنية كل بحريني ضيقتوا على الناس عساكم الضيق و الحسرة و البه لو يحصل لي هاجرت من بلد التجنيس
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل...على تمديد الدوام تعبنا احنا وعيالنا إلا حر والا زحمة حسبي الله ونعم الوكيل
وفرنا وجهزنا وطورنا
إلي يسمعه يحسب مدارس البحرين صارت فندق خمس نجوم ، وكل هذا حبر على ورق ، وبعد انت وش ليك بالمدارس الخاصة تجي وزيد همومهم وتزيد عله على عللهم .
مئة مقبره
لا نريد كلام يخالف الواقع مدارس بلا مياه و لا كهرباء و أبنية متهالكة ناهيك عن النقص في الموارد المادية للمدارس و الفقر في الميزانية و إنت تتباهى بفتح فصول دراسية يا وزير أصلح الخلل في المدارس بدلا من الإعلان في الصحف بكلام بعيد عن الواقع عطونا فاصل لاعت جبدنا من الجذب
البحرين رجعت لزمن الغوص
وين الجودة عنكم لو انتوا مرفوع عنكم القلم !!!
اولادنا بدون كتب في مدارس الثانويه ويقولون صبروا اسبوع عندنا نقص في العدد يعني طلاب عندهم وطلاب ما عندهم شنو هالوزارة وين التخطيط والترتيب الدول المتقدمه تتطور في انظمتها وانتوا قاعدين ترجعون سنيين وراء موظفيين وزارة بدون كفاءة او شهادات تدير تربية وتعليم بلد والله مهزلة
البحرين لا يتحمل الحمل الزائد
شيء طبيعي الزيدون افتتاح أكثر من 100 فصل دراسي جديد، وسبب هو التجنيس ...
القادسية
مدرسة القادسية الابتدائية للبنات . من المغظوب عليهم ابين خلص عمرها الافتراضي ربة اجيال المدرسات الموجودين فيها أكثرهم كانو طالبات في نفس المدرسة وعاشو نفس المعانات والوزارة مطنشة المدرسة الله أكون في عون الطالبات
تعديل
100 صندقه
تعديل
العتم الدراسي تلجديد يشهد افتتاح 100 صندقه
اقول
سووو صالات رياضيه للمدارس. تراهم عفنو ف الشمس مدرسة القادسيه خير مثال