أوصى اجتماع، شمل الوكيل المساعد للتعليم العام والفني بوزارة التربية والتعليم لطيفة البونوظة، ورؤساء المدارس والرؤساء الأوائل، بتصنيف جميع المدارس الحكومية إلى ثلاث مجموعات رئيسية: المجموعة الأولى (المدارس الحاصلة على تقدير غير ملائم) وستحصل على دعم مكثف، المجموعة الثانية (المدارس الحاصلة على تقدير مرضٍ)، والمجموعة الثالثة (المدارس الحاصلة على تقدير جيد وممتاز).
يأتي ذلك، في أعقاب نتائج زيارات الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب لمدارس المملكة، وفي إطار التواصل مع منتسبي الميدان المدرسي، حيث استعرض الاجتماع منهجية برنامج التحسين وأداء المدارس في العام الدراسي الجديد وتقسيم فرق عمل الدعم، وذلك بهدف تأصيل آليات عمل برنامج تحسين أداء المدارس في المدارس ذات الأداء المنخفض عبر زيادة عدد فرق التحسين واختصاصي واداريي وشركاء التحسين في تلك المدارس.
وشمل الاجتماع، المنعقد بقاعة الاجتماعات بمبنى الوزارة في مدينة عيسى، عرضاً لعدد من التقارير ومناقشة الملاحظات الخاصة ببرنامج التحسين ومن خلالها تم الوصول إلى عدد من التوصيات، كما تم خلال الاجتماع اعتماد خطط العمل اللازمة لكل مجموعة رئيسية لتقديم الدعم المتمايز وفق آليات عمل مضنية تسهل على الميدان تحقيق أعلى مستوى أداء، في كل مدرسة على حدة لبناء وتشخيص واقعها واحتياجها.
وبحسب بيان وزارة التربية والتعليم، فإن الوزارة تتطلع إلى تحقيق أهدافها المستقبلية في رفع كفاءة العملية التعليمية بالمدارس خلال السنتين القادمتين وذلك بتحقيق مؤشرات أداء تقيس قدرة المدارس على رفع مستوى التحصيل العلمي لدى الطلبة، ورفع مستوى تحصيل الطلبة في الامتحانات الوطنية بالإضافة إلى رفع نسبة الحضور وتحسين مستوى السلوك في المدارس مع التركيز على خفض عدد المدارس الحاصلة على تقدير غير ملائم، مع زيادة عدد المدارس ذات الأداء المرتفع بنسبة تفوق 40 في المئة.
وقالت البونوظة: «إن الوزارة تسعى دائماً إلى تطوير وتجديد ومراجعة آليات عمل البرنامج، ومن هنا يأتي عقد لقاءات مكثفة مع كل مجموعة مع نهاية كل شهر للوقوف مع مواطن القوة والضعف ومعالجتها أولاً بأول».
العدد 4381 - الخميس 04 سبتمبر 2014م الموافق 10 ذي القعدة 1435هـ
تصنيف ضعيف وغير،ومنطقي
بناء على التصنيف نقول ضعف واضح وغير منطقي ولا يمت للحقيقة بصلة حيث فرق لا تقدم دعم بل تقدم مزيدا من الاحباط والفشل بقرارات ارتجالية مرتبطة بالشكليات لا المضمون حيث مطهر مبهر وفشر في الجوهر. فمدارس مصنفة غير ملائم مخرجاتها تقارع وتنافس المدارس الاخري وكفى . وهذا دليل التصنيف والفشل .ارحموا التعليم
302 + 783 يمكن + 555 ربما
كل هالارقام تدخل سلك التعليم من دول أجنبية سنويا فمن الممكن المدرسة اللي نشوفها متميزة سنة بعد سنة واحدة ونتيجة انضمام (تعش) معلم وافد ينزل تقديرها... أي تقسيم وأي مشاريع تضيع جهود المعلمين والمدارس.
بو محمد
العام المنصرم تم رفع اسماء بعض المعلمين الوافدين اللي يتقديرهم غير مرض وضعيف عن طريق رؤساء المدارس والمدراء لعدم تجديد عقودهم ولكن تم التدخل عن طريق اصحاب النفوذ لتجديد عقود هؤلاء ...اين انتم من هؤلاء المعلمين اللذين اجمع عليهم اصحاب الخبره من الرؤساء والمدراء والاختصاصيين بأنهم لايصلحون لهذه المهنة ؟!
بااااااطل ما كانوا يعملون
المشكلة بوصلة الوزارة بإتجاه مائل عن جادة التحسين والتطوير والإصلاح ؛ ولهذا ما تم الاتفاق عليه ما هو إلا تتبع الخراب والدمار في ما تبقى من حرية وابداع للمعلم والمدرسة وذلك بقولبة العمليات بشكل جاهل لأدنى معايير تربية وتعليم.
تحسين وتحسين
أعضاء فريق التحسين يحتاجون الى تحسين عاجل .. من في الصورة وغيرهم من لجان ولجان ولجان وهمية هم سبب سوء التعليم وبرامجه الفاشلة وتطفيش المعلمين
خربتوا التعليم
صار التعليم كابوس للمعلمين والطلاب بسبب هيئة المفتشين اللي تداهم الحصص كل يوم وكان المعلم ملقين القبض عليه في مكان مشبوه !!
لم يعد للابداع مكان لان كل الحصص لجميع المواد صارت مقولبة ... كلها نفس الترتيب نشاط استهلالي وخاتمة ... طيب وين عنصر التشويق اللي قرفتونا فيه ؟؟
.. وياريت يجيب نتيجة ...مستوى الطلاب من سيئ لاسواء والمخرجات متردية ..
غير الاوامر اللي تلاحق المعلم حتى في اوقات راحته واجازته !! بسكم ...خلكم شجعان واعترفوا بفشل برامج التحسين
كفاية
كفى لعبا باموال البلد على مشاريع لا فائدة منها
كفى لعبا بمستقبل طلابنا
كفى وضع قيود على معلمينا
قومو بتطوير المدارس والمناهج و وقف توظيف المعلمين الوافدين الذين خربو التعليم بمستواهم المتدني واستبدالهم بابناء البلد
حقائق من واقع المدارس
معظم اعضاء فرق التحسين غير أكفاء وقليلي الخبرة بل بعضهم مرشد اجتماعي فكيف يقيم المعم القدير..
ركز عمل الفريق على المعلم كمصيدة له فكره المعلم التعامل معه
هناك فرق بين متطلبات الجودة وفرق التحسين هم بودي والجماعة بوادي
شغل التحسين المدارس بمشروعات على حساب تعلم الطالب
شغل وقت اداراة المدارس ببرامج وهمية كحوارت الأداء التي لا تغني من جوع
العيب في التعليم ليس المعلم ... خطط ومشاريع الوزارة الشو
وأول اخطائها تمديد الدوام مع اجواء البحرين مقارنة باوربا وشرق اسيا
لا فائدة
ونعم التردي والتأخر
لم يزل المؤشر في التدني رغم وجود فرق التحسين وإذا أردت معرفة ذلك الفشل فعليك فعليا بنتائج الامتحانات الوطنية طيلة السنوات التي دخلت فرق التحسين للمدارس ومقارنتها بالاعوام السابقة
فرق التحسين لم تكن بالمستوى لا في رئاستها والتي لم تخل من الطائفية ولا حتى تدرج في السلم الوظيفي
فبالله عليك كيف تكون رئيسة مدارس ولم يكن لها عهد بالإدارة المدرسية لا من قريب ولا من بعيد .. يدوبك حتة اخصائية وضعها الزمن الاغبر