رفضت المحكمة الجنائية الكبري الثانية المنعقدة يوم أمس (الثلثاء) الاستئناف المقدم من متهم محكوم عليه بالحبس أربعة أشهر في جنحتي السب العلني والإتلاف.
وكانت محكمة أول درجة قد أصدرت حكماً غيابياً بحق المتهم في 9 أكتوبر/ تشرين الأول 2012 بالحبس شهر مع النفاذ في تهمة السب العلني كما حكمت بحبسه ثلاثة أشهر مع النفاذ عن تهمة الإتلاف العمد.
وتشير التفاصيل إلى أنه في 11 أبريل 2011 عندما كان المجني عليه قد شاهد جاره وأثناء الحديث معه تفاجأ بخروج نجل هذا الجار « المتهم» يرميه بعبارات مسيئة.
كما قام بسب والده، وركب سيارته وكاد أن يصدمني أنا ووالده، وبعد هذا اعتذر لي جاري، بعد ذلك عدت إلى منزلي، وبعد أن خرجت لأداء الصلاة وأوقفت سيارتي بجوار المسجد، وقبل نزولي قام « المتهم» بصدم سيارتي وكرر ذلك 5 مرات أمام الناس وهرب، كما فوجئت به قد كسر الباب الرئيسي لمنزلي المصنوع من الألومنيوم بعدما قام بسب ابني وابنتي وزوجتي بألفاظ نابية.
وأسندت النيابة للمتهم أنه رمى المجني عليه بأحد الطرق العلانية بما يخدش شرفه واعتباره بأن وجه إليه ألفاظاً في مكان عام دون أن يتضمن إسناد ذلك لواقعة معينة، كما أسندت له أنه أتلف عمداً المنقولات «سيارة» المملوكة للمجني عليه.
عقدت الجلسة برئاسة القاضي عبدالله الأشراف وعضوية القاضيين محسن مبروك إبراهيم و السيد محمد عزت وأمانة سر عبدالله محمد حسن.
العدد 4379 - الثلثاء 02 سبتمبر 2014م الموافق 08 ذي القعدة 1435هـ
ليس من حسن الجوار كف الاذى عن الجار وانما الصبر على اذى الجار
لدينا جارة بحسب ابنتي يبعثها ابوها لاذيتنا فكانت تلعننا وتشتمنا وتصفنا باننا سراق ولا زال الاب يمعن في ظلمنا ونحن صابرون عملا بوصية الرسول الاكرم ودائما اوصي عيالي بالصبر على الاذى وان كانت مضايقاته لاتحتمل لدرجة قول القائل لو كنت مكانك لا ريته نجوم الليل في رابعة النهار فاجيبه اتمنى ان يوفقني الله الى الصبر على الاذى
الرسول (ص) وصى على سابع جار
مهما صار سواء اختلاف في رأي او مشكلة يبقى للجار حقوق وعليه واجبات تجاه جاره و ما أنقول الا الله يهديه
كلمة تعودت انت وغيرك ع ترديدها
الله يهديه ليش ما يهدي نفسه ويتأذب هذا ما حصل لي مع احد الجيران وهو بحكم ولد من اولادي قام بالشتم والسب واللالفاظ النابية والحركات المشينة والبصق علي بعد ان اعتدى حتى على سيارتى الواقفة جنب بيتي وسكت عنه وترفعت ول ارد عليه الا بكلمتين انك عديم تربية وليس عندك خلق بنى ادم ولو اردت الشكوى عليه سيلومنى اهلي لان ببساطة نحن لسنا من ذوات الشكاوى ع الناس اولا ثم عملت بحكمة انه ابن جارة لنا كانت الله يرحمها بمثابة الخالة لنا لكن شتسوى مع هالاشكال لا يفيد فيهم الا السجن كي يتاذبوا