هناك من الطلبة الذين يخوضون تجربة دراسية جديدة من نوعها، فأجراس التخرج قد دقت، لتحمل عودة الدراسة هذه المرة طعماً خاصاً، وهو تماماً ما تشعر به الطالبة أبرار أزهر التي عبرت قائلة "هذا العام له خصوصية بالنسبة لي، فبعد أن عشت أيامي الأخيرة على مقاعد الدراسة في المدرسة، أنا على أمل كبير أن تحمل مقاعد الدراسة في الجامعة ما حملته لنا المدرسة من مواقف ولحظات جميلة عشناها مع معلماتنا وصديقاتنا في المدرسة".
العدد 4378 - الإثنين 01 سبتمبر 2014م الموافق 07 ذي القعدة 1435هـ