منعت أم يمنية من مدينة باجل في محافظة الحديدة ابنها من الاحتفال بزفافه المتواضع الذي رتب أن يكون في منزل أحد أصدقائه، بسبب كرهها لوالد العروس الذي رفض تزويج أخته لأخيها، بحسب ما أفادت صحيفة الرأي الكويتية.
وقال أقارب العريس لـ «الراي» والدة العريس سعيد علي(25 عاما) أعطته حبة منوّم قوية على أنها حبة منشط، قبل ان تطلب منه ان يحضر لها مصوغات من الذهب من مخزن المنزل لاهدائها لعروسه، والذي ما ان دخله حتى أغلقته عليه من الخارج، ثم غادرت المنزل، وذهبت لحضور حفل الزفاف.
وذكر الأقارب ان الام تظاهرت بفرحها، وبعد مرور أكثر من ساعتين على عدم حضور العريس بدأ والد العروس وأقارب العريس بالبحث عنه ثم خرج بقية الضيوف، وحينما سُئلت الأم ادعت انه سبقها بالتوجه للحفل، واستمر البحث حتى منتصف الليل لتعود العروس إلى منزل والدها الذي اكتشف خطة الأم، وما فعلته بسجن ابنها في مخزن المنزل، وأقسم ألا يزوج ابنته إلا إذا انتقل العريس إلى مدينة أخرى خوفاً على ابنته من الأم.
وأكد الأقارب ان والدة العريس ما زالت محتفظة بكرهها لوالد العروس الذي رفض تزويج أخته لأخيها، ولن تسمح بتزويج ابنها لابنة من رفض أن يزوج أخيها انتقاما خصوصا أن شقيقها مات بعد ذلك نتيجة حادث مروري ولم يتزوج.
مأساة
هذي المرأه تسمى بالبحراني "إمشدّخه" يبغي ليها تروح مصر حق تنسى الماضي مثل قصة عبدالحسين عبد الرضا في درب الزلق.
لاحظوا
أن هذه الأم بكل بساطة يمكن أن تمنع أو تعترض أو تنصح ابنها للحيلولة دون زواجه من هذه الفتاة مثلا إن كان لديها عليه سلطة أو قوامه للأسباب التي تراها وجيهة إن وجدت ولكن ليس لها الحق في النصب والإحتيال والحاق الأذى بإبنها ويمكن أن تفعل كما فعل والد العروس بمنع زواج أخته من أخيها لما رآه من أسباب موجبة لذلك .
خله يدور ليه وحده ثانيه
ويراعي أمه لأن عذرها في محله وأبو العروس يبين عليه شر لأن يبي العريس يترك أمه ويعيش في مدينه أخرى
لا يخلي بنته ويا هالوحش
وحش هذي ماليها امان
لا حول ولا قوة الا بالله
شنو هالام صدق قاسية قلب
ان كيدهن عظيم
حقد وكذب
اخوها الله رائد يموت بدون زواج وهو مش راضي بالآي تسويه
قدر اخوها يموت كذا بدون زواج نصيحه ياخذوها طب نفسي حرام تعذب ابنها