حقق الجيش العراقي تدعمه ميليشيات تقدما أمس الخميس (28 أغسطس/ آب 2014) باتجاه بلدة امرلي التي يحاصرها مقاتلو «الدولة الاسلامية» (داعش) منذ شهرين، وذلك بعد استعادة السيطرة على عدد من القرى الواقعة جنوباً. وقال اللواء عبد الامير الزيدي إن الجيش استعاد السيطرة على عدد من القرى اثناء تقدمه باتجاه امرلي.
وأكد مقتل اكثر من عشرين مسلحاً من «داعش» في المعارك، وهي حصيلة أكدها مصدر عسكري آخر.
لكن من الصعب التآكد من هذه الآرقام من مصادر مستقلة.
ويواجه نحو 12 ألف من التركمان الشيعة في امرلي مخاطر شتى بدءاً من الموت عطشاً أو جوعاً انتهاء باقتحامها من قبل مقاتلي «داعش» وما يلي ذلك من أعمال عنف وقتل محتملة، بحسب مصادر حقوقية .
في غضون ذلك، أفادت مصادر أمنية عراقية أن قوات البشمركة الكردية تمكنت من تحرير عدد من القرى من سيطرت «داعش» في ناحية ربيعة شمالي غربي مدينة الموصل. وأبلغت المصادر «إن قوات البشمركة أعلنت تحرير قرى (العذبة وعيونات والدولعة) المحيطة بناحية ربيعة، شمال غربي الموصل بعد أن استولت عليها العناصر المسلحة في الأول من شهر أغسطس الجاري بعد تحرير ناحية زمار وفرار المسلحين منها».
العدد 4374 - الخميس 28 أغسطس 2014م الموافق 03 ذي القعدة 1435هـ
بالتوفيف
ربي حاميكم والقلب داعيلكم ربي ينصركم على البغاة الظالمين
الامريكان مرة اخري
المتتبع لاوضاع العراق ان امريكا وايران متفقتين علي ان تكون اوضاع العراق بهدا الشكل بحيث لايستطيع الجيش العراق المشاركة في جهد يتعلق بفلسطين او اي قضية تمس الوطن العربي لدا عملت امريكا علي عدم الاقتراب من مناطق الاكراد في الشمال وحتي ربما الانفصال مستقبلا لكن اكراد ايران وسوريا وتركيا لاحقوق وكدلك عرب ايران في عربستان التي هي عراقية عربية احتلتها ايران في الاربعينات لاتطرحونها في قضيايا الحقوق منطق امريكا وايران ومصالحهم واحدة تفتيت منطقة الخليج لصالح الاثنين وهدة هي الحقيقة