نقلت صحيفة الراي الكويتية في عددها الصادر اليوم الخميس (28 أغسطس/ آب 2014) عن مصادر مطلعة قولها ان حكماً «تعزيرياً» صدر من والي الرقة في تنظيم داعش بحبس الكويتي حسين رضا لاري الشهير بلقب (أبو عمر الكويتي) والذي يعد أحد أهم المنظرين الشرعيين في التنظيم، وتم تنفيذ الحكم بحبسه انفرادياً في أحد السجون التابعة للتنظيم قبل أكثر من أسبوعين.
وذكرت المصادر ان هذه هي المرة الثانية التي يتم الحكم عليه بالسجن خلال عامين من عمر التنظيم في سورية، حيث قام والي الرقة في سورية العام الماضي بعزله عن الخطابة في أحد مساجد منطقة أطمة التي كان يؤم المصلين فيها خلال صلوات الجمعة، ثم سجنه بتهمة إثارة القلاقل بين «مجاهدي التنظيم»، وزعمه القيام بتأليف سلسلة كتيبات العقيدة ذات الأجزاء السبعة (السعادة الأبدية) «رسالة في بيان طاغوت الحكم بغير ما أنزل الله ووجوب الكفر به»، وكتاب عن «كفر الديمقراطية»، وآخر عن «أصول العبادة وحقائق الإيمان»، وكتاب «دين الأنبياء الذي لم يُحرف»، وكتاب «أصول التوحيد وسعادة العبد المؤمن»، وكتاب «ميراث الأنبياء في التوحيد». قبل ان يتبين فعلاً أن (أبوعمر) هو المؤلف الحقيقي لهذه الكتيبات، وأن منهجه يتطابق مع منهج تنظيم داعش، ليتم الإفراج عنه وإعادته خطيباً ومدرساً في الدورات الشرعية التي يقيمها «التنظيم» للمنتسبين الجدد.
وتحدثت المصادر عن قيام «أبو عمر» قبل ثلاثة أشهر بإرجاع زوجته وبناته إلى الكويت، بسبب ما اعتبره عدم استقرار الأوضاع في سورية، في حين أبقى ابنه البكر عمر الذي لم يبلغ بعد عامه الثامن عشر معه في محافظة الرقة شرق سورية.
وكشفت المصادر المطلعة لـ «الراي» ان أسباب صدور قرار من والي «داعش» في الرقة بحبس «أبو عمر» يعود إلى كون الأخير من الساعين لخلق المشاكل بين «داعش» وجبهة النصرة وتوسيع هوة الخلافات بين الفصيلين المتشددين، ومعارضته الشديدة لجهود المصالحة والتقريب بينهما، وأن الدافع الحقيقي وراء قرار الحبس «استمراره في إشعال نار الفتنة والفرقة بين التنظيم وجبهة النصرة».
وذكرت المصادر أن عمر حاول مراراً زيارة أبيه في السجن وأبدى رغبته في ملاقاة والده للاطمئنان عليه لكل مسئولي التنظيم الذين التقاهم، لكن قوانين السجون السرية في «داعش» حالت دون تنفيذ هذه الرغبة، ولم يشفع للابن كونه أحد كوادر التنظيم ومقاتليه، تماماً مثلما لم يشفع للأب انتماؤه لـ «داعش» ومشاركته في العمليات القتالية ضد قوات النظام السوري أو ضد الجيش الحر وجبهة النصرة والفصائل المتطرفة الأخرى، ومشهود لهما بالولاء والبيعة لـ"أمير داعش" أبي بكر البغدادي.
ويحاول الابن بذل جهود شخصية بهدف إيصال رسالة إلى من وصفه «أمير المؤمنين» في تنظيم داعش أبي بكر البغدادي للإفراج عن والده، وطالباً شفاعته لإنهاء ما اعتبره «بلاءً شديداً» يتعرض له والده من أخوة المنهج والسلاح حسب وصف المصادر.
مجموعة من الكلاب المسعورة
تأكل بعضها
محد يدري
الله سبحانه هو الي يحاسب ويدخل الجنة والنار ... والله عفو كريم يحب العفو ... يمكن انتوا دشون النار قبلهم محد يدري .
عساه
هههه سود الله وجه ووجه ابنه خل المكسرات اتفيده
بو محمد
على ما آضن كان شيعي وصار من داعش
من هو ابو عمر
اسمه الحقيقي حسين عبدالرضا لارى
خواله مصريين
الرصاصي
داعش بعد ان قضت على الثورة السورية ووأدت ثورة العشائر العراقية انتهى دورها في هذان البلدان وصارت تنكمش وتتخلص من افرادها وتتهيأ الآن للقيام بدورها في بلد عربي آخر يتمتع بجميع المزايا التي تسيل لعاب من صنعوا داعش وداعش تنتقم بالذات من كل أعداء سوريا وايران والعراق هذا لي واضح من خلال تصرفاتها فهي لا تتواجد الا في مناطق وحاضنات تستزيغها وهي من تدمرهم وتعيث خرابا في هذه المناطق وصحيح انها قتلت وهجرت الكثير من ابناء المذاهب الاسلامية الاخرى والديانات والمذاهب المتنوعة الاخرى الا ان هدفها الاساسي حقق
حسبي الله عليكم
غاسلين مخهم ... هذي نتيجه لي يتبع منهج ... هذي اخرتكم
قتلهم جميعهم فريضة على البشر وخدمة للإنسانية
قتلهم جميعهم فريضة على البشر وخدمة للإنسانية
اسمه واضح انه إيراني الأصل
اسمه حسين رضا لاري واضح انه من أصول ايرانيه وانه عميل استخباراتي وواضح ان تنظيم داعش صنعه ايران وسوريا
الحمير انواع
ليس بالشرط ان يكون له ذيل واذنان طويلتان كيف تكون سوريه وايران صانعين داعش (اليوم داعش اعدمت جنود سوريين كيف يكون ذالك)
الله يشغل الظالم بالظالم
كيدهم في نحرهم
رد على زائر 6
هاي واحد ايراني من لار اشلون ما تبون يحبسونه، و اخوي زائر 6 تره داعش منعت بيع المكسرات و الطرشي في قوانين صادرة منهم هي الاطرف من نوعها و احس هاي السبب الرئيسي لاثارة هاي الايراني للقلاقل
كلش غلط
حسين رضا لاري ومن الدواعش، كلللش ما يركب P:
عادي يقتلونه
مرده بيقتلونه هو و ولده هالوحوش يستاهل اللي يسوونه فيه لان بايع نفسه لهم و الله اهو عايش في الكويت بخير اشوداك سوريا تفتي بقتل الناس
كلكم
جهنم تحرقكم
الله يشغلهم فبعض وينتقم منهم
سود الله وجوهم لاخيرة الله لا في الحوله ولا القلابه
عساه
يستاهل عياه اكثر من چذي خله يذوق اشوي من الي سووه في الناس المساكين وومسمي روحه داعية
الله يلعنه هو وأبوه
أني متعجبه من أين لتنظيم داعش هالأموال والأسلحة والعتاد لا وسجون سرية بعد
بنت عليوي
الله ينتقم منهم ولا يفرج عنهم، حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم يا قتله
طاح حظهم
فخار يكسر بعضه
سبحان الله
"ويشغل الظالمين بالظالمين".....
المتمردة نعم
كل من يبي ياكل الجو على الثاني وكل من يكيد المكائد للثاني للظفر بالحوريات والغنائم
من بيع المكسرات الى الارهاب ههههه
بيع المكسرات احسن بكثير من نشر الكراهية و التحريض على العنف
ولله حالة
يستاهل عساه من هذا وازيد والله ينصر ...على هذه المخلوقات التى لا استطيع ادراجهم تحت اسم بشر لانهم بعيدين كل البعد عن الانسانية
الله يلعن
الاب والابن فكلاهما من خوارج العصر وعقبال الاعدام لانهم حوش ودواب هذه الامه