تمكنت الصحفية السعودية روان رضوان من الالتقاء بمربيتها الفلبينية، بعد فراق لأكثر من 22 عاماً.
وأظهرت صور بحسب صحيفة الجزيرة السعودية أمس الاثنين (25 أغسطس/ آب 2014) لحظة التقاء روان بمربيتها بالعاصمة الفلبينية مانيلا بعد رحلة بحث استمرت لثلاث سنوات حيث عملت المربية وتدعى ماري نينا برناردو في تربية روان وأختها الصغيرة وكانت لهم خير جليس في تلك الفترة وفقاً لروان.
وأبانت روان أنها أرادت من بحثها الاطمئنان على صحة مربيتها والوقوف على أحوالها، كنوع من الامتنان ورد الجميل.
واهتمت الصحف ووسائل الإعلام الفلبينية بالقصة منذ بداية رحلة البحث وحتى نهايتها، وقد كان لذلك الاهتمام دور كبير في الجمع بين الصحفية ومربيتها، وكانت الصحفية السعودية قد اكتشفت بالصدفة رسالة مؤثرة كانت قد بعثت بها المربية لوالدتها منذ سنين طويلة، تسأل فيها عن حال الطفلتين، وأنها مشتاقة لرؤيتهما، ومن هنا قررت روان البحث عن المربية.
ان الله غفور رحيم
اللهم بلغه الجنه
رد الجميل
من الواضح ان روان تحمل قلبا كبيرا قلة في هذا الزمان
كل عمل له جزاء
فأنها أحسنت وأتقنت عملها فأحب الله عملها ولهذا كرمها برد الجميل لها على حسن صنيعها فألأنسانيه لايحدده دين أو مذهب او جنسيه هكذا هو الدين الأسلام دين الأنسانيه فتعلموا وأعتبروا يا اولي الألباب
موقف انساني
رد الجميل واجب
جميل
جميل جداً، هؤلاء جزء من حياتنا ومجتمعا وكثيرون منهم بذلوا الجهد والحياة معنا ولكن قليل من يقدر
زائر
مشاعر جميلة ما شاء الله كل هالسنين
الوفاء
تستحق التقدير والوفاء ولله أن قلبك كبير ياروان ومنك قله وياريت الكل يتعلم الوفاء والحب والتقدير نفسك لأن في هذا الزمن قله