أفاد مصدر محلي في محافظة نينوى العراقية، أمس الاثنين (25 أغسطس/ آب 2014)، بأن تنظيم "داعش" يحتجز 300 إيزيدي في قاعدة القيارة العسكرية جنوب الموصل.
ونقلت شبكة السومرية نيوز عن المصدر قوله إن "تنظيم داعش يحتجز 300 إيزيدي أغلبهم نساء وأطفال في قاعدة القيارة العسكرية بمنطقة القيارة (85 كم جنوب الموصل)"، مبينا أن "المحتجزين كان التنظيم قد اختطفهم من قضاء سنجار عندما اجتاحه".
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن "مسلحي داعش يتخذون من قاعدة القيارة مقرا رئيسيا لهم".
وكان مركز "لالش" الإيزيدي أعلن، في وقت سابق من أمس الاثنين، عن تسجيل أكثر من 750 شخصا إيزيديا مفقودا إضافة إلى 500 مختطف خلال عملية سيطرة مسلحي "داعش" على قضاء سنجار، فيما أكد تشكيل لجنة خاصة لفتح ملف خاص بالمفقودين والمختطفين لتقديمه للمحاكم الدولية.
يشار إلى أن مسلحي تنظيم "داعش" سيطروا على قضاء سنجار وناحية ربيعة غربي نينوى بعد انسحاب قوات البشمركة الكردية منها من دون قتال، حيث شهد القضاء عملية نزوح كبيرة تقدر بأكثر من 300 ألف نازح إلى دهوك منذ مطلع شهر آب الجاري عقب محاصرة عشرات الآلاف من الإيزيديين في جبل سنجار وممارسة عمليات القتل والخطف الجماعي من قبل عناصر التنظيم ضد النساء والرجال هناك.
ألا هل من ناصر ؟!
حثالة و زبالة داعش ما في احد يوقفهم عند حدهم معقولة شرذمة يتحكمون في مصير بلد كبير كالعراق و يأذون خلق الله و لا من معين و لا ناصر حراااام اليوم اهمه في العراق بكرة بيوصلون الخليج مع خلاياهم النائمة
انا
مستغربه
جم عددددددهم يعنى
معقوله
بشار يقصف قرى
والجيش العراقي يسانده وحزب الله يسانده في سوريا
وملايين المتطوعين
والجيش العراقي اين محلهم من الاعراب
مهما كانت قدرة داعش والفلوس لي عندهم معقوله قدرتهم اكبر بالاف المرات عن قدرة جيش دولة وطيرانه ووين دور ايران بعد مو هى حامية الدول لي تحت ابطها
الرصاصي
الله يحفظهم ان شاء الله ولا يوجد أحد يستطيع حمايتهم الا الله سبحانه وتعالى فجميع الدول تطالب بالمغريات حتى تتدخل للمساعدة في القضاء على داعش أمريكا وإيران وبريطانيا وفرنسا وغيرها كلها تتطلع الى مصالحها فقط وداعش تستفيد من تصرفاتها العديد من هالدول الشقية
الله يلعن داعمينكم
اللعنه على داعمينكم ومؤيدينكم ومن يرضى بكم ..
بنت عليوي
الله يكون في عونهم ويفرج عنهم، وياخذ بحقهم من هالأرهابيين أعداء الله ورسوله
شل بلشه
والله بلشه حتي ايران عائشة في رعب