دعا الأمين العام بان كي مون المجتمع الدولي إلى تذكر أولئك الذين لقوا حتفهم في الهجوم اللاإنساني والمروع بالأسلحة الكيميائية في الغوطة في سوريا قبل عام واحد.
وقال الأمين العام إن هذا الهجوم قد صدم ضمير العالم، معربا مرة أخرى عن خالص تعازيه لأسر الضحايا.
وقال بان كي مون إن الصراع السوري ومنذ ذلك الهجوم اشتد ليس فقط بلا هوادة ولكن امتد أيضا إلى الدول المجاورة، مما أدى إلى كارثة إنسانية وارتكاب مزيد من انتهاكات حقوق الإنسان والجرائم ضد الإنسانية.
وقال الأمين العام إن هذا الصراع يساهم في خلق الظروف المؤدية إلى انتشار الإرهاب، ومازال يشكل تهديدا رئيسيا للسلام والأمن الدوليين.
وشدد الأمين العام على أهمية قيام المجتمع الدولي بواجبه الأخلاقي والاتحاد فورا، والمساعدة في وضع حد لهذا الصراع الذي يتوسع مؤديا إلى زعزعة استقرار المنطقة بأكملها.
وأكد بيان صحفي منسوب للمتحدث باسم الأمم المتحدة على أن المنظمة الدولية والأمين العام ومبعوثه الخاص ستيفان دي مستورا سيواصلون بذل قصارى جهودهم لتحقيق هذا الهدف.
سوريا
انتم السبب في قتل الشعب السوري
وقد قمت بتغطية مجزرة الغوطة
التي قامت بها العصابات المجرمة للنيل من سوريا،وهذا ما تتبناه قناة الجزرة. بان كي مون انك فعلا مغفل
moon
صح النووووووووووووووووووووووووووووووووووم
بوكيمون القلق
ها وش ناوين يا خادم الإستكبار العالمي ؟؟.