دعا نائب رئيس لجنة الشئون التشريعية والقانونية النائب علي العطيش إلى إعادة الثقة في النظام الصحي وتصحيح مساراته لتعود مؤشراته إلى النهوض والتقدم اللذين عرفهما القطاع طوال سنوات كثيرة بفضل الرعاية الخاصة التي حظي بها من سمو رئيس الوزراء، داعيًا في الوقت نفسه وزارة والصحة ومسئوليها إلى تعزيز الصلة بجمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر بنحو إيجابي ومثمر.
وقال العطيش، في بيان امس الاربعاء (13 اغسطس/ اب 2014)، إلى أن البروتوكول العلاجي لمرضى السكلر سجل مرحلة سوداء في تاريخ الخدمات الصحية، وازداد عدد ضحايا السكلر بنحو ملحوظ منذ تطبيقه وتقييد الأطباء به، ما أفقد المرضى الثقة في المؤسسة الصحية.
ولفت إلى أنه قد أبدى مرارًا رفضه لهذا البروتوكول وسعى لإيصال ذلك الرفض ومسبباته لمسئولي الصحة الذين فضلوا الإعراض وعدم الاستجابة للمطالب الإنسانية للمرضى.
وثمن النائب توجيهات رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة بزيادة القدرة الاستيعابية لقسم الطوارئ بمستشفى السلمانية وتطوير البروتوكول العلاجي بالمستشفيات، وخاصة لمرضى السكلر.
وأضاف: «نشكر سمو رئيس الوزراء على تدخله فيما وصلت إليه أوضاع مرضى السكلر ليضع حدًا لاستهتار المسئولين في وزارة الصحة».
وتوجه النائب العطيش بالشكر إلى رئيس جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر زكريا الكاظم وأعضاء مجلس الإدارة ولكل من أسهم في إيصال شكوى المرضى من البروتوكول على دورهم وجهدهم والتزامهم بالنهج الحضاري الحكيم، مباركًا لهم ولجميع المرضى انتهاء الحقبة السوداء للبروتوكول سيئ الصيت.
العدد 4359 - الأربعاء 13 أغسطس 2014م الموافق 17 شوال 1435هـ
ماشاء الله
العطيش بصماته واضحة مربكنهم في البرمان من مداخلته القوية محرج الحكومة في كل جلسة خف علينا شويه طال عمرك حتي صار حديث الساعة
المهام كبيرة
الحمد للة علي السلامة اخيرا انفكت العقدة وتكلم سعادة النايب العطيش خير من يمثل الدايرة الاولي ما منحصل احسن منه الدكتور العطيش زين وافق لدخول الي البرلمان لانه لقطة وعمله نادرة
انا تعبان
نتوجه بالشكر إلى رئيس جمعية البحرين لرعاية مرضى السكلر زكريا الكاظم وأعضاء على الجهد الجبار
واخيرا تكلمت
زين تكلمت ما كنه نسمع لك صوت في البرلمان لو قربت الانتخابات
ليش عادددد
دوم يتكلم
بس انتون الله يهداكم ماتحبون تسمعون بس الا الى يعجبكم!!!
تكلم عن المرضى
النائب علي العطيش تحدث مراراً وتكراراً عن مرضى السكلر والمعاقين .. لكن لا حياة لمن تنادي