العدد 4357 - الإثنين 11 أغسطس 2014م الموافق 15 شوال 1435هـ

ماذا ينتظر مربّو ومموّلو «داعش»؟

قاسم حسين Kassim.Hussain [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

نشر أحد الإعلاميين السعوديين المعروفين في حسابه على «تويتر» قبل أيام، «قائمة بالعمليات الانتحارية التي نفّذتها داعش ضد (المجاهدين) وجنسية منفذيها».

القائمة تضم 52 عملية انتحارية، تدل أسماء المناطق أنها نفذت جميعاً في سورية، والجهات المستهدفة فيها هي الحركات التي كانت تتردد في نشرات الأخبار في العامين الآخرين (جبهة النصرة، لواء التوحيد، أحرار الشام، كتائب الباز...)، في أعقاب ما جرى من تدخل مختلف الأجهزة السرية التابعة للقوى الإقليمية والعالمية المتنافسة.

من يتابع الصحافة السعودية سيلحظ تحوّلاً كبيراً في الموقف تجاه هذه الحركات المتشددة، منذ صدور قانونٍ قبل شهرين، بمعاقبة من ينتمي إليها أو يتعاطف معها بالسجن. وأصبح الموقف أكثر وضوحاً بعدما قامت «داعش» بغزوة الموصل، وأخذت تتمدّد باتجاه الحدود العراقية الأردنية السعودية، وتطلق تهديداتها الحمراء بغزو الكويت.

من يهوّن من خطر «داعش» في الخليج وكأن دولنا في مأمن منها، أو يغطيها سياسياً أو يبرّرها دينياً، خلطاً للأوراق، إنّما هو شريكٌ في جرائمها غير المسبوقة ضد المدنيين الأبرياء في سورية والعراق ولبنان وفي أي بلد آخر لاحقاً.

كنا نقرأ في العامين الماضيين كيف احتضنت بعض الدول العربية والإقليمية حركة «داعش» وأخواتها، وكيف كانت تستقطبهم من الدول الفقيرة كاليمن والمغرب وتونس، وتنقلهم في رحلات منتظمة عبر وكالات متخصصة تغريهم بعملٍ في دول الخليج. ومن هناك يتم ترحيلهم إلى دولتين معروفتين فتحتا معسكرات خاصة لتدريبهم عسكرياً، ليتسللوا بعدها إلى داخل القطر العربي السوري، للقتال ضد النظام هناك. وكان كثيرٌ من التقارير والتحقيقات الصحافية الأجنبية تتحدث عن إنفاق مليارات الدولارات، و«غرف عمليات سرية» تُدار في هذه الدولة أو تلك.

هذه المجاميع التي يجري التحكم بها من بُعدٍ، وبصورةٍ غامضة، أصبح الآن واضحاً كيف جرى استخدامها في الساحة السورية، وبسبب الخلافات التي حصلت بين مموّلي هذه الجماعات، شاهدنا كيف أخذت تتقاتل فيما بينها، وكان أشرسها «داعش» التي اتهمها البعض في فترةٍ من الفترات، بأنها صنيعةٌ للنظام السوري، من باب المغالطة والتضليل، لرأي عام يسهل استغفاله وقلب الحقائق وتصديق المتناقضات.

كان الرهان على «داعش»، بالنسبة لمشغّليها، كقوةٍ تدميريةٍ كبرى في سورية، وكان خيار انتقالها إلى جارتها العراقية خياراً مفضّلاً أيضاً، فـ «حوالينا ولا علينا». وهذا ما فسّر التهليل الكبير لدخولها الموصل، وحماسة بعض الوزراء لتلك الغزوة بوصفها «ثورة عشائر عربية»! والذين هلّلوا لدخولها الموصل سرعان ما صدمتهم أفعالها البربرية فانقلبوا عليها. وينطبق ذلك على البعثيين الذين تحالفوا معها؛ وعلى الأكراد الذين حاولوا استغلال لحظة ضعف العراق لإعلان الانفصال؛ وعلى بعض سكان الموصل الذين استقبلوا مقاتلي «داعش» بالرقص وأخذوا يلتقطون معهم الصور التذكارية. شهر العسل لم يدم يوماً واحداً، حيث أسفرت الغزوة في اليوم التالي عن نصف مليون لاجئ.

هذه الجماعات الخارجة عن النص، سريعة الانقلاب على داعميها وعضّ أيدي مموّليها... وآخرهم أردوغان الذي حكموا عليه يوم فوزه رئيساً بأنه «لا يحكم بشريعتنا ويجب علينا قتاله»!

القائمة الخاصة بانتحاريي «داعش» ضد «المجاهدين» في سورية وحدها، وفي فترة محدودة، ضمت 5 ليبيين، و4 كويتيين، و4 قوقاز، و3 مصريين، و2 شيشان، وأردنيَيْن، وسوري وتونسي... إلا أن الأغلبية (31) سعوديون، وهو أمرٌ تناقشه الصحافة والإعلام السعودي هذه الأيام.

إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"

العدد 4357 - الإثنين 11 أغسطس 2014م الموافق 15 شوال 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 45 | 2:15 م

      إبليس ما يكسر مواعينه

      لماذا داعش لا تدخل إلى الأردن تقتل وتعيث فسادا هناك ؟؟؟
      لماذا لا تدخل داعش لتركيا بعتبارها دولة أخوانية مسلمة فيها الفسق والفجور لتأمر بالمنكر وتنهى عن المعروف هناك ؟؟
      لماذا لا نسمع عن داعش تدخل ... مع أن .... كبيرة ولها حدود مع العراق واليمن ؟؟ .

    • زائر 43 | 12:08 م

      فصل الخطاب

      الله سبحانه وتعالى ما وفق دول البترو دولار لدعم المقاومة لتحرير فلسطين وداعش وغيرها من الخزعبلات الشيطانية ليسوا سوى أدوات في يد الصهيونية العالمية وكما قال السيد المغيب جزاه الله خيرا {{ إن شرف القدس يأبى إلا أن تتحرر على أيدي المؤمنين }} .

    • زائر 42 | 10:29 ص

      مساكين اهل السعودية

      والله يعورون قلبي هم ضحية ...شباب في عمر الزهور يغسل مخه بخرابيط ويفهمونة الدين بطريقتهم ...تدفن زهرة شبابهم وتستخدم طاقاتهم لخراب الدين..الله يساعد أهاليهم ويصبرهم

    • زائر 40 | 9:32 ص

      يا من جهزتم الغزاة الاتخافون الله


      اين انتم من عداب الله يامن جهزتم الغزاة ومددتموهم بالمال والرجال
      لقتل الابرياء ابشروا بالعداب في الدنيا قبل الاخرة

    • زائر 39 | 8:09 ص

      ماذا ينتظر مربوا وممولوا داعش؟

      يجون ليهم في عقر دارهم وينحرونهم لان من حفر حفرة لاخيه وقع فيها

    • زائر 37 | 8:01 ص

      الله

      الله يطلع شعب البحرين من داعش لانه فى البحرين خلايه نائمة وانتون شفتونهم يوم العيد فى مسجد .....الله اخلص شعبى من شرهم

    • زائر 31 | 4:14 ص

      داعش و حالش

      داعش و حالش وجهان لعملة واحدة

    • زائر 30 | 4:12 ص

      لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .

      المشكله ان هناك الكثير الكثير حبربش لا يستطيعون التمييز بين الحق والباطل وهذه من علامات الساعة , ونحمد الله سبحانه ع نعمة العقل والسير ع الخط المستقيم خط امير المؤمنين علي بن ابى طالب سلام الله عليه .

    • زائر 29 | 4:07 ص

      هكذا يتضح حال الأمة

      فريق في الجنة وفريق في السعير
      فريق تبنى قضايا الأمة المصيرية ووقف وأوقف كل شيء من اجلها
      وفريق تبنى قتل الاطفال والنساء والشيوخ العزّل الأبرياء فشتان بينكما يا سالما

    • زائر 28 | 4:06 ص

      يا ويل داعش من غضب الله و خسف اابيداء سيصيبهم . .. ام محمود

      قال تعالى في كتابه : وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
      فما بالك بمن قتل و نحر الالاف بجميع أنواع السلاح القاتل أي عذاب اي لعن اي غضب ينتظر داعش و الصهاينة فالاثنين في نفس المرتبة السوداء في ارتكاب الجرائم و الانتهاكات المحرمة لم تكتب سيدنا في المقال عن المقاتلين الاجانب من أستراليا و الشيشان و افغانستان و البوسنه و فرنسا و بريطانيا لقد اشتروهم بالمال لقطع الرقاب و تصوير الغزوات

    • زائر 41 زائر 28 | 10:24 ص

      كلامك صحيح و لكن ......... مدرس ثانوي

      لايمكن بأي حال من الأحوال مساواة داعش بالصهاينة فداعش تفوقت على الصهاينة و قامت بجرائم وحشية عجز الصهاينة عن القيام بمثلها أو منعتهم إنسانيتهم بالقيام بمثلها ، هؤلاء لم يشهد التاريخ مثل جرائمهم إلا سلفهم فلقوم أبناء القوم ...... تحياتي

    • زائر 27 | 3:52 ص

      المشكلة في تفسير البعض للقرأن

      المشكلة في تفسير القرأن و السنة النبوية و للاسف اغلب .و التكفيريين يفسرون و يفهمون القرأن حسب هواهم و يؤمنون بأن الدين الاسلامي انتشر بالغزوات و القتل و النهب و التخويف و المسلمين الاخرين يؤمنون بأن انتشار الاسلام تم بالقناعة و قوة الحجة و المناصحة و على الدول العمل لتربية الاجيال القادمة وتعليمهم ثقافة تقبل الرأي الاخر

    • زائر 26 | 3:33 ص

      الكل سيندم حين لا ينفع الندم

      جاراتنا السعودية والكويت ادركتاخطر الدواعش فوقفت لهم بالمرصاد ودواعشهم لا يتظاهرون مثل دواعشً مملكتنا الحبيبة والذين يعقدون الندوات علنا ويرفعون علم داعش بسيارتهم جهارا ويوكدون تاييدهم لداعش علنا حيث عبر نائبان تاييدهم واعتبارهم اجرامهم في العراق ثورة ، لكن ان تمكنو عندنا سيغدرون بمن مكنهم والعراق خير مثل

    • زائر 38 زائر 26 | 8:06 ص

      والكاتبة الفلانية

      اللي تمنت يجون البحرين لتفجير الحسينيات اول ما بيلطمونها هي على وجها اذا ما تنقبت هذا اذا ما نحروها بدون مناقشة

    • زائر 25 | 3:32 ص

      أهل العراق في محنة صعبة و عظيمة ... ام محمود

      عن الامام الباقر عليه السلام : و خوف يشمل أهل العراق و موت ذريع فيه و نقص في الاموال و الثمرات ..
      اكثر من نصف قرن و العراق يعاني من الجوع و الفقر و الحصار و الحروب و القتل الدامي و الاغتيالات خاصة العلماء و الذبح و التفجير و التعذيب و التهجير و التشريد مع ان العراق أغنى بلد نفطيا و لكن حياة الناس بائسة بسبب السرقات و جور و ظلم الحكام داعش هي صنيعة الدول التي فشلت في ضرب سوريا عسكريا فكانت النتيجة قوة بحجم جيوش عالمية و الممولين ستصيبهم لعنة عملهم القبيح و ستضربهم داعش و سيفرون و ينهزمون

    • زائر 24 | 2:24 ص

      حزب الله تاج على رأس كل عربي

      ردا على زائر رقم 4 أقول أن حزب الله تاج على رأس كل عربي حر وشريف والحقائق بينة وكل فئة اتضحت أفعالها فلا داع للمالغالطات

    • زائر 23 | 2:05 ص

      كلنا ضد داعش و حالش

      كلنا يجب ان نتوحد ضد داعش و حالش فكلاهما خطر علينا و على العالم و لكن نظرتك الطائفية تمنعك من ان تنتقد حالش

    • زائر 22 | 1:54 ص

      فرز بين شرفاء الأمّة وخونتها

      شرفاء الأمة وهم من يقفون المواقف المشرّفة من قضايا الأمة الأوليّة والاساسيّة وهي قضية فلسطين ومقاومة الاحتلال الصهيوني
      وأما خونة الأمة فقد تبنوا قضايا قتل الأبرياء من اطفال ونساء وشيوخ عزّل لا يحملون سلاحا ولا سواه يقتلونهم في اسواقهم في مدارسهم في تجمعاتهم
      ويعتبرون ذلك جهادا وشجاعة ولا ندري كيف اصبح حال هذه الامة منكوسا ومقلوبا حيث يدّعي هؤلاء انهم مسلمون كما كان قتلة الامام الحسين ع حين يكبّرون بقتله هؤلاء ايضا يكبّرون حين يقتلون الابرياء

    • زائر 21 | 1:46 ص

      31...

      يدعم الراي ان الفكر ... الذي نشر باموال البترول هو فكر منحرف

    • زائر 20 | 1:30 ص

      فرق كبير بين شرف جهاد العدو الصهيوني وبين قتل المسلمين وغيرهم من الابرياء

      ما يحصل من هذه الفئات الضالّة المضلّة والمضلّلة والتي جعلت من نفسها قبلة للشباب المسلم القاصر في الوعي والذي لديه الطموح والحماس الجهادي ولكن حماسه وجهاد وجّه الى حيث صدور اخوته من المسلمين وتلك هي انجح خطط العدو الصهيوني حين يستطيع ان يجعل من قادة الامة الاسلامية من رجال دين وحكام ان يوجهوا طاقات الشباب الى القتل وسفك دماء بني جلدتهم ومعاول لهدم الامة بدل ان تتجه للعدو في الخارج وتتجه للبناء في الداخل فاللعنة يسحقها من
      لعب بعقول هؤلاء

    • زائر 18 | 1:20 ص

      مهزلة

      القهر هناك كتاب يدافعون عنهم ومسؤولين يبررون افعالهم وهم اول من قال بانهم ورة عشائر عربية

    • زائر 16 | 1:08 ص

      نعم نعرفهم واحد واحد

      معروفين اللي مولوا الدواعيش و بعدين تبرأوا منهم و على راسهم النائب ... ما خاف من الله يمول مجرمين و سفاكي دماء لا و شيخ دين أقول الشره مو عليك على من عطاك مكانة ما تستحقها و جزاك عند رب العالمين

    • زائر 13 | 12:59 ص

      غريب هذا الشعب في كل شي

      يعيش انفصام في شخصيته يقولون في البحرين لمى منعت فنادق ال 3 نجوم من بيع الخمر انخفض عدد القادمين من الدوله صاحبه اكبر عدد من ... الى النصف يعني شلون شعب مو متصور حبه لشرب الخمر وفي نفس الوقت يعشق الانتحار فسرو لي يمكن انا فاهم غلط

    • زائر 12 | 12:52 ص

      مراقب ...

      لا خطر على دول الخليج من داعش لأن داعش تصول وتجول دون مقاومة من أي دولة ولو أرادو القضاء عليها لفعلوا كما فعلوا مع صدام حسين وطالبان وغيره
      لكن المشكلة يا عزيزي في دواعش إيران من قطاع الطرق ومخربين ومفسدين
      ترى هل تملك الجرأة لتكتب يوما عن هؤلاء المخربين وقطاع الطرق أم هناك أمور من تحت الطاولة لا يعلمها الكثبر ..

    • زائر 11 | 12:39 ص

      نسيتون؟

      هناك نواب من احدى الدول العربية تسللوا الى سورية وهربوا اموال لشراء اسلحة استخدمتها داعش لقتل الشعب السوري وبعدين صرحوا انها مارقة. عرفتوهم؟

    • زائر 36 زائر 11 | 8:01 ص

      معروفين..معروفين

      تجهيز غاز..لكن الخوف يقطع الجوف من چذي قالوا داعش مارقة. لو الود ودهم الحين داعش هني وهم يرقصون وياها على جثث الناس

    • زائر 8 | 11:54 م

      ولا زال الانتحاريين من الجنسية السعودية هم في المقدمة

      الجنون فنون والسعدي بطبعه عاطفي لكنه خشن في المواقف التي يقتنع بها بيئتهم الدينية تركت لرجال دين اختطفوا الدولة معهم تشدد في فهم الدين وممارسة الحياة انتج الكثير مما نراه من الانتحاريين والمقاتلين كانت الدوله تغمض العين عنهم لكن زاد الماء على الطحين واصبحت الصحف الغربية تربط التشدد التكفيري بالسعودية وهناك تركيز في الجانب الإعلامي على السعودية استشعرتها خطرا وجوديا تتطلب الامر اصدار تلك القوانين المشددة ضد الإرهاب نتمناها ان لا تكون متأخرة لمستقبل السعودية على المحك

    • زائر 7 | 11:02 م

      ثورة زلم عشائر الشيشان والأعراب...!!

      القائمة الخاصة بانتحاريي «داعش» ضد «المجاهدين» في سورية وحدها، وفي فترة محدودة، ضمت 5 ليبيين، و4 كويتيين، و4 قوقاز، و3 مصريين، و2 شيشان، وأردنيَيْن، وسوري وتونسي... إلا أن الأغلبية (31) سعوديون، وهو أمرٌ تناقشه الصحافة والإعلام السعودي هذه الأيام.

    • زائر 6 | 10:59 م

      ولا يحيط المكر السيء إلا بأهله ....

      هذه الجماعات الخارجة عن النص، سريعة الانقلاب على داعميها وعضّ أيدي مموّليها... وآخرهم أردوغان الذي حكموا عليه يوم فوزه رئيساً بأنه «لا يحكم بشريعتنا ويجب علينا قتاله»!
      احتضنت بعض الدول العربية والإقليمية حركة «داعش» وأخواتها، وكيف كانت تستقطبهم من الدول الفقيرة كاليمن والمغرب وتونس، وتنقلهم في رحلات منتظمة عبر وكالات متخصصة يتم ترحيلهم إلى دولتين معروفتين فتحتا معسكرات خاصة لتدريبهم عسكرياً، ليتسللوا بعدها إلى داخل القطر العربي السوري، و«غرف عمليات سرية» تُدار في هذه الدولة أو تلك ..

    • زائر 5 | 10:37 م

      كيف سقطت الموصل درس لابد التوقف عنده

      تحولت الموصل لحاضنة شعبية لداعش و كثير من قيادات الجيش في الموصل ظاهرا مع الحكومة و قالبا مع داعش و بتنسيق استخباري لدولة غير عربية مجاورة و دولة عربية مجاورة و تواطؤ غربي اعتقادا ان داعش ستكسر شوكة ايران و الاكراد كان لهم الدور المؤثر و سقطت الموصل واليها اول من المشتركين في المآمرة و الآن الجميع يشكو من داعش و خروجها عن النص بمهاجمة الاكؤاد

    • زائر 4 | 10:26 م

      اعتقد

      من وجهة نظري ان خطر حزب الله اكبر وخصوصا ان هذا الحزب له خلايا نائمة في الكويت والبحرين والسعودية وأحداث التسعينات نتذكرها جيدا وأتمنى من الكتاب الأعزاء ان يحذروا من هذا الحزب منا يحذرون من داعش لان كلاهما سيان فالأفعال واحدة والفكر واحد ولكن بمسمى مختلف

    • زائر 9 زائر 4 | 12:22 ص

      مالكم كيف تحكمون

      حزب الله حرر جنوب لبنان من الاحتلال الاسرائيلي و لم توثق حادثة واحدة تم فيها التمثيل بجثة احد الجنود و ذلك بشهادة الكيان الاسرائيلي. اما داعش و اخواتها فيطول سرد الانتهاكات الانسانية التي قاموا و يقومون بها.
      ملاحظة الم تشاهد ذاك الذي بقر بطن احد القتلى و استخرج قلبه و قضم منه قضمة ؟!؟

    • زائر 10 زائر 4 | 12:33 ص

      شتان يا رقم 4

      فاين الثريا من الثرى واين التبر من التراب واين المجاهد المقاوم لاسرائيل من قتلة الابرياء والاطفال وقطاعي الرؤوس.

    • زائر 44 زائر 4 | 12:18 م

      شر البلية ما يضحك

      صاحي والا تستهبل ؟ فرق بين الثرى ( داعش ) وبين الثريا ( حزب الله )

    • زائر 46 زائر 4 | 6:31 م

      أكيد

      طبعا بتقول جذي لان حزب الله ينتمي لطائفتك كلاهما سيان

    • زائر 3 | 10:21 م

      ويش ينتظرون ياسيد

      الدواعش ينتظرون في البحرين يأتون العراعير وكل واحد لا بس بشتينن عباء أ تين ليتم شرايها من كل عرعورمزدوجة ب30ألف دينار وبالتالي تمتلىء مخابي العراعير .

    • زائر 2 | 9:44 م

      اكثر من

      واين اعداد البحرينين فهم اكثر من نفر ؟ اللذين قتلوا ف سوريا والكل يعرف اهاليهم اللذين اقاموا العزاء عليهم هنا.!!

    • زائر 35 زائر 2 | 7:54 ص

      العرعور ما ليه حس؟

      لعنة الله عليهم وعلى عراعيرهم
      ويش شعور اللي اشترى بشته؟

    • زائر 1 | 9:42 م

      مشروع تجهيز غازٍ

      من جهز غازٍ فقد غزى مشروع خطير كان امام عين الدولة الم تخاف الدولة من الانقلاب العسكري !!

اقرأ ايضاً