دعا عدد من النشطاء الشبابيين إلى دعم فئة الشباب نفسياً، محذرين من هجرة الشباب إلى الخارج، وذلك بعد أن أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة أن هناك هجرة دولية بين هذه الفئة بسبب تدني مستوى صحتهم النفسية، مؤكدين أن وضع الشباب في العالم العربي خلال السنوات الأخيرة ازداد تعقيداً وتشاؤماً، وذلك لما تمر به المنطقة من اضطرابات، فضلاً عمّا تشهده بعض المجتمعات من تمييز.
وجاءت دعوات الشباب بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يصادف اليوم 12 أغسطس/ آب من كل عام، وتحتفل الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا العام بهذا اليوم تحت شعار «الشباب والصحة النفسية»، إذ أكدت الجمعية أن الشباب يشكلون نسبة كبيرة من بين مجموع المهاجرين الدوليين، إذ إنه في عام 2010 كان هناك ما يقدر بـ 27 مليون شاب مهاجر، في الوقت الذي يعاني فيه العديد من الشباب أعراضاً نفسية بسبب التمييز في مجتمعاتهم، وهذا بدوره يؤدي إلى استبعادهم أو تثبيط رغبتهم في طلب المساعدة، خوفاً من وسمهم بالصفات المجتمعية السلبية.
ويحتفل العالم اليوم بيوم الشباب الدولي لرفع الوعي ولتسليط الضوء على التجارب الشجاعة لبعض الشباب الذين اختاروا التحدث عن هذه القضايا بغية التغلب على التمييز.
الوسط - فاطمة عبدالله
دعا عدد من النشطاء الشبابيين إلى دعم فئة الشباب نفسياً، محذرين من هجرة الشباب إلى الخارج، وذلك بعد أن أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة أن هناك هجرة دولية بين هذه الفئة بسبب تدني مستوى صحتهم النفسية، مؤكدين أن وضع الشباب في العالم العربي خلال السنوات الأخيرة ازداد تعقيداً وتشاؤماً، وذلك لما تمر به المنطقة من اضطرابات، فضلاً عمّا تشهده بعض المجتمعات من تمييز.
وجاءت دعوات الشباب بمناسبة اليوم العالمي للشباب الذي يصادف اليوم 12 أغسطس/ آب من كل عام، وتحتفل الجمعية العامة للأمم المتحدة هذا العام بهذا اليوم تحت شعار «الشباب والصحة النفسية»، إذ أكدت الجمعية أن الشباب يشكلون نسبة كبيرة من بين مجموع المهاجرين الدوليين، إذ إنه في عام 2010 كان هناك ما يقدر بـ 27 مليون مهاجراً دولياً شاباً، في الوقت الذي يعاني فيه العديد من الشباب أعراض نفسية بسبب التمييز في مجتمعاتهم، وهذا بدوره يؤدي إلى استبعادهم أو تثبيط رغبتهم في طلب المساعدة، خوفاً من وسمهم بالصفات المجتمعية السلبية.
ويحتفل العالم اليوم بيوم الشباب الدولي لرفع الوعي ولتسليط الضوء على التجارب الشجاعة لبعض الشباب الذين اختاروا التحدث عن هذه القضايا بغية التغلب على التمييز.
وفي هذا الصدد، قال الناشط يعقوب سليس في حديث إلى «الوسط»: «فئة الشباب هي فئة حساسة وتشكل الأغلبية من السكان في العديد من الدول خصوصاً في العالم العربي، فإذا كانت البيئة مشجعة لإبداع الشباب وملبية لطموحاتهم نجد أن المجتمع يكون أكثر إنتاجية ونجاحاتها أكبر».
وأضاف قائلاً: «وضع الشباب في العالم العربي خلال السنوات الأخيرة ازداد تعقيداً وتشاؤماً، وذلك لما تمر به المنطقة من اضطرابات وهدر إلى الدماء في سورية والعراق وفلسطين المحتلة وليبيا وغيرها من الدول العربية».
وأوضح سليس أن الشعار الذي رفع هذا العام 2014 والذي يطالب بالاهتمام بالصحة النفسية يأتي بسبب الضرورة الملحّة لرعاية صحة الشباب نفسياً وخصوصاً في ظل الاضطرابات التي نعيشها اليوم.
وأشار إلى أن فئة الشباب هي الفئة الأكثر تأثراً بالبيئة التي يعيشها، مبيناً أن العيش في بيئة تتميز بانتشار الفساد والشعور بالتمييز سواء على أساس عرقي أو عنصري أو طائفي أو ديني، يولد إما شباب محبط وخائف لا يمكنه النهوض بالمجتمع وبالتالي تتلاشى الدول، أو يولد مجتمع عدواني تكون لغة القوة والعنف هي الكلمة العليا ممكن يؤدي إلى دمار المجتمعات ونشر الفوضى.
وذكر سليس أن الحل يبدأ بخلق بيئة مناسبة للشباب وطموحاتهم ويتحقق ذلك من أعلى الهرم عبر الإصلاح السياسي والاقتصادي بتوفير فرص العمل والتدريب وتنويع مستويات التعليم من خلال معاهد التدريب والكليات وجامعات، وذلك لتلبية احتياجات السوق.
ودعا سليس كل دولة إلى تبني إستراتيجية وطنية للشباب يشترك فيها الشباب ومؤسسات المجتمع المدني والحكومات في وضعها وتنفيذها ومتابعتها لتحقيق أهدافها بالارتقاء بالشباب، محذراً من هجرة الكفاءات الشابة للخارج، مشيراً إلى أن هذه الظاهرة موجودة في معظم دول العالم العربي وقد امتدت لمملكة البحرين، إذ إن العديد من الكفاءات الشابة خصوصاً أصحاب التخصصات النادرة وغير المتوفرة في البحرين تهاجر إلى الدول المجاورة في الخليج العربي أو أوروبا لتحسين أوضاعهم بسبب قلة فرص العمل والصعوبة في النمو وتحقيق طموحاتهم في ظل الوضع الاقتصادي للبلاد الذي تأثر كثيراً بعد أحداث 2011.
من جانبه، قال النشاط الشبابي أحمد عبدالأمير: «الصحة النفسية تلعب دوراً كبيراً في مسألة العطاء والإنتاج، وأعتقد أن الشباب البحريني تأثر نفسياً من تبعات أحداث 2011 التي شهدتها البحرين».
وأضاف قائلاً: «التبعات التي شهدها المجتمع البحريني نتيجة لهذه الأحداث أدت إلى فقدان الأمل لدى الشباب ما أدى إلى هجرة العديد منهم للخارج وخصوصاً بعد خسارة الأغلبية منهم لوظائفهم وبعثاتهم التعليمية بسبب هذه الأحداث».
ولفت عبدالأمير إلى أن التمييز يعد أكبر تحدٍّ يعاني منه الشباب في القطاع التعليمي والوظيفي في البحرين ما أدى إلى هجرة العقول الشابة إلى الخارج بسبب هذا التمييز وبسبب الإحباط المستمر في ظل عدم وجود إرادة حقيقية للإصلاح، مبيناً بأن اليوم هناك العديد من الطلبة البحرينيين يفضلون العمل خارج البحرين بعد إنهاء الدراسة الجامعية وذلك بسبب التمييز الذي عانوا منه، على رغم أن الشباب لديهم الرغبة الحقيقية في خدمة البلاد.
وأشار عبدالأمير إلى أن مقياس السعادة وهو مقياس عالمي لا يقيس مستوى البلد، وإنما يقيس مستوى سعادة الشعوب، مبيناً أن الشعب البحريني والذي غالبيته من فئة الشباب عانى الكثير، ما أثر على نفسيته وعلى قدرته على الإنتاج.
ودعا عبدالأمير لإيجاد حل حقيقي يساهم في رفعة معنويات الشباب البحريني، مؤكداً أن الحلول المطروحة ما هي إلا حلول شكلية وترقيعية لا تتعدى الحبر على الورق، داعياً إلى وقف إحباط الشباب وخصوصاً أن هذه الفئة تتميز بالتفاؤل والقدرة على العطاء.
أما الناشط الشبابي بدر الهاجري أكد أن الشباب يتميزون بالتسرع والاندفاع اللاواعي مما قد يترتب على ذلك من مشاكل لهم أو حتى للمحيط الذي يتواجدون فيه، مشيراً إلى أنه بسبب ذلك يعجز الكثير عن الفهم النفسي للشباب وخصوصاً أن هذه المرحلة تتداخل فيها العنفوانية والنشاط مع العقل الذي بدأ للتو مرحلة الامتلاء بالأفكار.
وأوضح الهاجري أنه عندما تفشل الأسرة أولاً في فهم الشاب ومنطلقات أسئلته فيكتفى بالإفحام اللفظي وتغليب مبدأ العصمة الأبوية من الخطأ ومن ثم المجتمع الذي تسود فيه الغوغائية العامية التي تمنع منطلق احترام الرأي المخالف، وفي ظل غياب احترام العقل وأخلاقيات الفهم يولد شاباً مندفعاً متسرعاً لفرض ما يراه صحيحاً وسط الغوغائية العامة في المجتمع والتي أصبحت تقود السياسيين وتفرض عليهم القرارات.
وأشار الهاجري إلى أن للمؤسسات والحكومة دوراً مهماً لهذه المعالجة بممارسة عملية الدعم النفسي والمالي للطاقات الشبابية مع تعزيز خيار الاستقلالية الشبابية في بناء قواعد وأعمدة الجمعيات الشبابية دون رقابة خانقة تهدم إبداع الفكرة وتحوّلها إلى كيان تابع غير قادر على تحقيق أي عمل ذاتي مستقل عن التبعية.
كما لفت الهاجري إلى أن الجمعيات السياسية والاجتماعية أيضاً مارست دوراً تهميشياً لا يقل أهمية عن الدور الحكومي من خلال تحويل الكوادر الشبابية إلى آلات تنفيذية عاملة لا يحق لها التدخل في آلية التخطيط والبناء، مبيناً أن الواقع يثبت أن من أسباب إطلاق تيار ائتلاف شباب الفاتح هو غياب المساحة الشبابية في هيكلة اتخاذ القرارات في الجمعيات السياسية، مؤكداً أن هناك تشجيعاً على تأسيس كيانات لشباب ليكون لهم الإدارة في قراراتهم بعيداً عن الوصايا الحزبية التي تفرض عليهم العمل فقط.
وقال الهاجري: «لقد فشلت المؤسسات الحكومية في بناء إستراتيجية واضحة لتوظيف الشباب العاطلين الذين تزيدهم الأيام عدداً وتضيق عليهم سبل الحصول على وظائف دائمة تليق بتخصصاتهم الجامعية في ظل اكتفاء شبه تام في الدوائر الحكومية التي أصبح أكثرها لا يقبل حتى استلام السير الذاتية للمتقدمين، إلا إذا تم تحويلها إلى ديوان الخدمة المدنية ليكون الحل الوحيد للشباب هو القطاع الخاص الذي أثبت الواقع العملي أن فرص التوظيف فيه معتمدة بنسبة 65 في المئة على شركات الاتصال والبنوك فقط والتي تتحمل اليوم عبء توظيف الآلاف من الشباب البحريني».
وأضاف الهاجري قائلاً: «لابد من الاعتراف بوجود بعض المشاريع الإيجابية للشباب كالتسهيل المتمثل في صندوق العمل (تمكين) في دعم الشهادات الاحترافية للطلبة والمشاريع الصغيرة ونحن نشجع على زيادة مثل هذه المشاريع التي تخدم القطاع الشبابي والعام، إلا أن غياب المعالجة الحقيقية لقضية البطالة يهدم مثل هذه المشاريع التي ستتراجع مستقبلاً إذا ما استمرت قضية البطالة في الاتساع، فما هي الحاجة لشهادة تخصصية من المعاهد المتعاونة مع «تمكين» إذا ما غابت الوظيفة وأصبحت بحاجة إلى شهادة تقوم على المحسوبية».
وأكد الهاجري أن جميع هذه العوامل تؤثر على الصحة النفسية لدى الشباب ما يؤثر على قدرته على الإنتاج.
واتفق معه الناشط راشد الجاسم، إذ قال: «هناك العديد من المشاريع التي تخدم الشباب، إلا أن هذه المشاريع تفتقد إلى الإستراتيجية الواضحة، ما أدى إلى هجرة العديد من الشباب إلى الخارج وخصوصاً الشباب المتخصصين في القطاع المصرفي والنفطي وقطاع الألمنيوم».
وأضاف قائلاً: «الشباب البحريني اليوم ينظر إلى المستقبل نظرة الخوف، إذ إن المستقبل أصبح يؤرقه، فأغلب المشاريع الشبابية الحكومية في اعتقادي هي ترويج إعلامي فقط، في الوقت الذي لا يستفيد فيه الشباب من هذه البرامج».
وتابع قائلاً: «هناك إهمال لفئة الشباب في المجتمع البحريني على مختلف الجوانب سواء الجانب الرياضي أو الاجتماعي أو حتى السياسي فلا يوجد هناك شاب في مركز اتخاذ القرار، إذ إن الوجوه في الجمعيات السياسية متكررة وكأن الشباب غير قادرين على العطاء أو اتخاذ القرارات المهمة، إضافة إلى أن حتى المناصب في الشركات أصبحت من نصيب الأجنبي، ما دفع الشباب البحريني إلى الهجرة للخارج وخصوصاً في ظل الزيادة بسبب البطالة».
وذكر الجاسم أن المشاكل التي يعاني منها الشباب البحريني المتمثلة في الإسكان والتعليم وعدم وجود فرص عمل قد تؤدي إلى انضمامه إلى جماعات متطرفة وذلك بسبب اليأس الذي قد يعاني منه.
من جهتها، قالت الناشط سوسن حسن: «المحافظة على الصحة النفسية للشباب من أهم العوامل التي تزيد من قدرته على الإنتاج والإبداع، فالشباب المحبط غير قادر على الإنتاج، وخصوصاً أن هذه الفئة من الفئات التي تتأثر بالعاطفة التي قد تؤثر على النفسية، فالعيش في بيئة يسودها التوتر والتهديد قد يؤثر على العملية الإنتاجية».
وأضافت قائلة: «الشباب البحريني يتميز بكوادر مليئة بالطاقة، إلا أنه ينقصه التشجيع، ما أثر على قدرته على الإنتاج».
وتابعت قائلة: «الجهات المعنية في البحرين تعمل كجهات منفصلة في دعم الشباب، في الوقت الذي نحتاج فيه إلى تكاتف الجهود ووقف العمل الفردي، كما نحن اليوم بحاجة إلى تشجيع جميع القطاعات في المجتمع لفئة الشباب».
ودعت سوسن الشباب إلى التفكير بإيجابية، داعية مؤسسات الدولة والمجتمع المدني إلى تبني الشباب وقدراتهم ودعمهم نفسياً لتقديم المزيد للمجتمع، وخصوصاً أن هذه الفئة بحاجة إلى التشجيع من قِبل جميع الأطراف في الدولة.
العدد 4357 - الإثنين 11 أغسطس 2014م الموافق 15 شوال 1435هـ
غصب عنكم بنهاجر
لن يبقى الشباب في بلد تسوء حالته كل يوم
الهجرة لا تتوقف
حتى قبل 2011 كان الكثير يهاجر . المميزات في الخارج كثيرة واهمها التقدير المعنوي والمادي واصحاب التخصصات النادرة يتم تفضيل الاجنبي عليهم
حتى الهجرة مو مخلينه
تعرضنا للفصل و الاعتداء و سرقة الممتلكات الخاصة والإقصاء والتمييز. و يوم بغينه نهاجر ما خلونه، الله يلعن اللي كان السبب.
لا للهجرة
لن اهاجر ولن اترك وطني للغريب حتى لو سرقوا منا اكثر
شفيكم نزين بقولكم سر
هاي المطلوب اصلا، هاي المطلوووووب ان الشعب البحريني يهاجر ، غير مرحبون في بلدهم .. غرباء في اوطانهم، هذا الحبر هو احدى الدلائل على نجاح الخطة المرسومة لتهجير الشعب البحريني الى بلدان اخرى ،و لا ازيدكم من البيت شعر، تم اصدار قوانين جديدة تؤكد على المهاجرين بان خلاص انسوا الجنسية البحرينية، الحين كب واحد و فنه يفهم السالفة
ياريت اهاجر اروح اميركا ولا كندا تالي ارجع لكم بالجواز الاميركي
واصير عليكم باشا
في حفظ الله
خبر ممتاز جدا .. اللي ما يريد البحرين عليه المغادرة في اقرب وقت ام أسطوانة المظلومية فصارت مشروخة
ابنائك
غدا ستحسون بهذا الكلام بعد ان يكون نصيب ابنائكم من السكن والوظائف صفر
المجنسين اخذوا كل شيء
زائر 19
ليس المجنسين، بل المخلصين (سواء مواطن أم أجنبي مقيم.)
حسستونا أنه عندنا شباب عباقرة في مجال الذرة والأنشطار الكهرومغناطيسي
شباب البحرين ينقسم الى قسمين
شباب مختصين بحرق حاويات القمامة فقط
شباب مختصين بالفراره في بوكوارة
مجهول
ظلمت بخت شبابنا..
البحرين ما صارت مركز مالي إلا على ظهور شبابنا، طبعاً الإمارات سبقتنا أشواط بفضل عقلية حكامها..
.
وخليجياً، الشاب البحريني أحسن أداء وأكثر ثقافة وإخلاص للعمل من باقي شباب دول الخليج.
تكلم عن جماعتك ولا تجمع
الشباب البحريني الافضل والاذكي بين شباب الخليجي اما قوم الفراره في بوكواره والكروزرات والتفحيط فهم ....... امثالك
الفقر في الوطن
الفقر في الوطن غربة و الغنى في الغربة وطن ...مختصر الكلام
الى الشخص او الزائر يزيد :
نحن لا ندعي الظلم والمظلوميه للوناسة ولكن من كثر الصبر والضغظ واخر شي يجي واحد من امثالك وياخذ كل حقوقي ويقول اكثرو من الدعاء وان شاءالله احنا مو مقصرين بالدعاء على كل ظالم
اكيد بنهاجر
شي طبيعي بنطلع من هالبلد هذا احنا لاشغله ولا مشغله واذا حصلنا شغل يكون شغل مهين وبراتب زهيد (اقل راتب منصوص عليه من الوزاره يعطوننا اياه هذا اذا حصلنا الشغل) اما في بلد ثاني يحترموننا كبشر ويثمنون قدراتنا ومهاراتنا ويعطونا شغله محترمه براتب محترم يخليك تعيش انته وعائلتك
موج البحر
الشباب يتغير يوما ما الى شيب ولكن قل لي من الذي جعل الشباب يغادر او يتظاهر اويغادربالكل من بلده اليست قلة الوظائف والتمييز وعدم الارشاد والتوجيه عدى ذلك انتشار مقاهي تاسيسه الذي تجعله يسهر والسيطرة في البحث له عن عمل او ابتكار حرفة له فستجد بالسفر والتي معذور ان لم يصرف عليه انحرف اكثر ولكن هنا مجرد راي على الدوله الحفاظ على المواطن والوطن قبل ان يحارب الجميع وتصبح البلاد كسفينة بلا ربان ماذا يفعل بها موج البحر
مضطر للهجرة
اتفق مع المقال. أحس نفسي مضطر للغربة. في دولة عمياء بالطائفية تحبط طاقاتها و تنفرهم. طبيب من المهجر
مغترب
قال الإمام علي عليه السلام:
تَغَرَّبْ عَنِ الأَوْطَانِ فِيْ طَلَبِ العُلَى =وسافِرْ ففي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِـدِ
تَفَرُّجُ هَـمٍّ، واكتِسَـابُ مَعِيْشَـةٍ وَعِلْمٌ ، وآدابٌ، وصُحْبَـةُ مَاجِـدِ
فإن قيلَ في الأَسفـارِ ذُلٌّ ومِحْنَـةٌ وَقَطْعُ الفيافي وارتكـاب الشَّدائِـدِ
فَمَوْتُ الفتـى خيْـرٌ له مِنْ قِيامِـهِ بِدَارِ هَـوَانٍ بيـن واشٍ وَحَاسِـدِ
مغترب
قال تعالى (إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ)
القرآن يحث المستضعفين للهجرة، ولنا في أئمتنا عليهم السلام عبرة..
المشكلة وين تروح؟!
لا يزال في الأرض خير في جيلنا، ولكننا قريبون من خسارة هويتنا! قال صلى الله عليه وسلم: "يتقارب الزمان, ويظهر الجهل, ويقل العلم, ويفشوا الزنا, ويشرب الخمر, ويكثر الهرج، قيل: يا رسول الله! وما الهرج؟ قال: القتل القتل." وقال علي رضي الله عنه: "يأتي على الناس زمان لا يبقى فيما يبقى من الإسلام إلا اسمه, ولا من القرآن إلا رسمه, مساجدهم عامرة وهي خرابٌ من الهدى, علماؤهم شر من تحت أديم السماء, من عندهم تخرج الفتنة وفيهم تعود." يا جماعة، حافظوا على إيمانكم! الصلاة! الأذكار!
اسمها الحقيقي تهجّير وليس هجرة
الهجرة حين يكون الامر طوعيا واختياريا اما في حالة فرض واقع معين يطفّش الناس من ارضهم فذلك يسمّى تهجير بل وتهجير قسريّ
الزائر رقم ...الظاهر مجنس وعاطينه وظيفة وبيت
الزائر رقم ...الظاهر مجنس وعاطينه وظيفة وبيت
\nانت اللي استح كيف تخاطب الناس بهذه اللغة الرقيقة
\nاما تعلم نحن مهمشون لا شغل ونحمل شهادات جامعية
\nلابيوت ونتنظر سنينين وسنين وانتم مرتزقة تجلبون وتحلصون على حساب الشعب الاصيل
\nقال اكثروا من الدعاء لا يغير الله بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم
يزيد
مانوع هذا الظلم ايه الشباب عليكم في الصلاه والإكثار من الدعاء وماتريد إن تريد والله يفعل مايريد إستحو على انفسكم شوي كله تدعون في المظلوميه إحسن من غيركم تحياتي لشباب
بلدك الأصلي
من الأفضل لك الرجوع الى بلدك الأصلي و الإكثار من الصلاة و الدعاء لتحسين حياتك المعيشية
لغة عربية
عندكم بيوت و خير البحرين كله لكم و تدعون المظلومية و لا تعرفون اللغة العربية ،، الحمدلله
الشباب
الشباب البحريني معروف وضعه بين معتقل و مسجون و مطارد مفصول عاطل مشغوول بأمور لا تفيده فلماذا لا يهاجر الى بلد تمنحه العلم و العمل و التميز و تصقل ابداعه و تحتوي مواهبه و قدراته ؟ ارض الله واسعة اهم شي ايكون الشخص مرتاح شنو الفايدة في بلدي و انا عاطل و المجنس في احسن الوظايف ؟!