أكد مدير إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم فواز أحمد الشروقي أنه وفي ضوء نتائج المراجعات الأخيرة لأداء المدارس الحكومية والصادرة عن الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب، فإن تطبيق برنامج تحسين أداء المدارس قد أدى إلى تحقيق نتائج إيجابية في الدورة الثانية لتلك المراجعات مقارنةً بالدورة الأولى، حيث بينت التقارير أن أكثر من نصف المدارس الحاصلة على تقدير (غير ملائم) في المراجعة الأولى قد تقدم أداؤها في المراجعة الثانية وحصلت على تقدير (جيد) و(مرضٍ)، وذلك بفضل خطة الدعم التي نفذتها الوزارة للارتقاء بأداء تلك المدارس.
كما بينت النتائج أن مدارس المرحلة الثانوية استطاعت التحسن في مجالات التعليم والتعلم والقيادة والإدارة والإنجاز الأكاديمي مقارنةً بالمراحل التعليمية الأخرى، وذلك بعد تطبيق مشروع تحسين الزمن المدرسي الذي ساهم في توفير الوقت الملائم للطلبة للتفاعل الصفي وفهم الدروس والمشاركة في البرامج والأنشطة التعليمية، إلى جانب إعطاء المجال للمعلمين لتنفيذ استراتيجيات التعليم والتعلم وإكمال المناهج في الوقت المناسب والمشاركة في جلسات التمهن، مما يعكس نجاح هذا المشروع الذي سيتم تعميمه على المرحلة الإعدادية في العام الدراسي القادم 2014/2015م.
وأشار إلى أن الخطة الاستراتيجية للوزارة تهدف إلى حصول (40%) من مدارس مملكة البحرين الحكومية على تقدير جيد أو أعلى في مراجعات الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب خلال الفترة القادمة، وخفض نسبة المدارس الحاصلة على تقدير غير ملائم إلى (10%) أو أقل، مع استمرار تقديم الدعم للمدارس ذات الأداء المنخفض، عن طريق المساعدة الفنية والإدارية والتربوية والتعليمية والتدريبية والاستشارية، بهدف تجويد وتطوير أداء المدارس ورفع كفاءتها الإنتاجية والارتقاء بمستوى مخرجاتها، إلى جانب الاستمرار في زيادة جودة التوجيه والتدريس داخل الصف لكل المعلمين، وتمكين وتطوير أداء القيادات المدرسية، وتأصيل ثقافة الإنجاز للطلبة والمعلمين، وتطبيق نظام إدارة الأداء بصورة فاعلة وربطه بالتنمية المهنية والنمو الشخصي، إلى جانب تحسين مستويات النمو الشخصي من خلال برنامج السلوك من أجل التعلم، وتعزيز التواصل بين المدرسة واولياء الأمور.
وأضاف أن الوزارة نفذت 14 مشروعاً في إطار برنامج تحسين التعليم على مدار السنوات الخمس الماضية، منها 6 مشاريع لتحسين أداء المدارس، و8 مشاريع لتحسين أداء إدارات الوزارة، وشارك في تلك المشاريع أكثر من 1500 من منتسبي الوزارة، مؤكداً تحقيق نتائج إيجابية في مجالات جودة التدريس والتعلم، وخفض نسبة المشكلات السلوكية في المدارس، والارتقاء بأداء القيادات المدرسية من خلال تنفيذ 1600 حوار للأداء، بالإضافة إلى تمكين المعلمين من التدريس النوعي.
والله يشتغلون وزارة التربية
نفس مناهج اليابان والمانيا ويعلم الله عيالي يتكلمون فرنسي وبتاني وبلوشي بطلاقه والبركة في الخطه الاستراتيجية الجهنمية ما قول الا خف علينه يالفلته
الحين انتوا حاطين في هالتصريح ان مشروعكم هذا ناجح وتمدحونه وأيضا كاتبين إن مشاريعكم في السنوات الماضية حققت نتائج إيجابية. بالمختصر يعني حسب ما تدعون إن مشاريعكم كلها ايجابية وناجحة ،طيب يعني مشاريعكم هذي ما ليها سلبيات تكتب في التصريح لو مشاريعكم منزلة من السماء يعني عشان نكذب سمعنا وبصرنا ونصدقكم إن مشاريعكم إيجابية.اذا كانت عندكم جرأة ومصداقية قدموا استبيان للمدرسين وأولياء الأمور والطلبة بخصوص هالمشاريع واعرضوا النتائج في الصحف.
الله المستعان
شلون بحس وزير التربية بالتعب والحر الي يحس به الطلاب وهو قاعد في التكييف انصح الوزير ينزل بس يوم واحد فقط ويجلس في اي فصل لنهاية الدوام وبنشوف عقب القرارات الي تطلع
سؤال
كل من تسأله رافض لهذا التمديد
إذا كيف خلصت الوزارة إلى أن التمديد يلاقي رواجا عند الجميع؟!
والله وتالله كذب بين
والله وتالله ما يصرح به المسؤولون في وزارة التربية والتعليم كذب بين وهراء فارغ، فالمدارس في تراجع ومن تراجع إلى تراجع وسط الخسائر المادية الكبيرة والهدر الذي لم يسمع له من قبل في وزارة التربية، فإلى متى وأنتم نائمون يا بشر؟
كذب المنجمون ولو صدقوا
الدور جاي على المرحلة الإعدادية ولا فائدة تذكر الا زيادة وجع الطلاب وأولياء الأمور وقتل ما تبقى من روح في هذا المعلم وفرض الوقت غصبا عن إرادة الناس تريدون تمديد الوقت في مقابر لا بنية تحتية ولا ملاعب مزروعة ولا برك سباحة ولا كفتيريات صحية
الي يبغي يقلد يقلد صح
زيادة الوقت لا يعني زيادة الجودة
رجااااءا اعادة النظر في تمديد الدوام المدرسي لطلبة المرحلة الاعدادية المدارس غير مؤهلة وجونا الحار جدا متعب اضافة للمناهج الحشو الي يدرس ادا الطالب رجع البيت الساعة ثلاث الا تقريبا متى يرتاح ويتغدى ويصلي وطبعا اخوانه ما بيحارسونه على الغذا لانهم راجعين قبله بساعة يعني ياكل بروحه ومتى يروح المعاهد اغلب طلبتنا العصر يروحون معاهد هذا بالاضافة الى زحمة المرور لان الدوام بيكون مع دوام الموظفين في الوزارات يعني الكل ناقع في الزحمة
طبعا
بلاشك إن كل شيء سيتحسن بعد التمديد
لسبب واحد فقط هو إن الوزارة وحدها التي ترى هذا النجاح !
التحسين غير الواقعي
لن تحقق الوزارة تقدم حقيقي للأداء العام ما دام رؤساء التحسين بأغلبية ذات الأداء عير الملائم في ممارساتها والتعلم باللعب هو الأنسب لرياض الأطفال والابتدائية اما مراحل الإعدادي والثانوي فهي بحاجة لبناء فكر ورعاية ثقافة ما يحصل من ممارسات في المدارس لا يتناسب والعملية التعليمية ولا يوجد تحسن حقيقي وهناك احباط وإجحاف للمعلم المبدع مذ ربيع المعلمين