خرج حشد من مؤيدي رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي إلى شوارع بغداد اليوم السبت (9 أغسطس/ آب2014 ) مطالبين بحصوله على ولاية ثالثة.
وتجمع المتظاهرون في ميدان الفردوس في وسط بغداد لمطالبة الرئيس العراقي باختيار المالكي مرشحا لولاية ثالثة في المنصب باعتباره زعيم التكتل الحاصل على أكبر عدد من المقاعد في البرلمان.
وأمام الرئيس حتى غد الأحد (10 أغسطس/ آب2014 ) لكي يطلب من الشخصية التي اختارها أكبر تكتل في البرلمان لتشكيل حكومة.
وقال حسين علاء وهو متظاهر مؤيد للمالكي ان الحشد يطالب باختيار مرشح اكبر تكتل في البرلمان مضيفا انه يتعين على الرئيس اختيار مرشح الحزب الحاصل على اكبر عدد من المقاعد في البرلمان لتشكيل الحكومة.
وقال مسئولون ايرانيون يوم الثلثاء (5 أغسطس/ آب2014 ) إن إيران وهي القوة الاقليمية المهيمنة تعتقد أن المالكي لم يعد قادرا على توحيد بلاده وتبحث عن بديل لمحاربة تمرد سني في البلاد.
اللي هربوا مو جيشه
اللي هربوا هذلين حاضنين للارهاب وباعوا العراق وهربوا وما يحتاج نذكر أسماء
جيش واذا شفت جيش هرب من بغداد أو من كربلاء أو النجف أو في أي محافظة لأتباع أهل البيت تكلم..........
احترقت أوراقه
صندوق الانتخابات
هو صاحب القرار !
خلاص
الرجال احترقت اوراقة بعد هزيمة جيشة علي يد مايسمي بالدواعش وهربو بدشدشاتهم من الموصل وتكريت وصلاح الدين والفلوجة والانبار وديالي مايفيد المظاهرات والسيد السستاني قالها صراحة يجب تغيرة لان الشعب العراقي لايطيق اسمة بعد هدة المهزلة في شمال العراق والعراقيين يطلقون علية ابودشداشة
لا تسوي روحك فهمان
الصندوق أوصله والدستور ينص على مرشح اكبر كتلة. السيستاني ما قال ليه لا تترشح والا المالكي يتشرف بتنفيذ امر المرجعية على ما اتوقع