بحث رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني في صلاح الدين اليوم السبت ( 9 أغسطس / آب 2014) مع رئيس الجمهورية العراقي فؤاد معصوم العملية السياسية في العراق وخطوات تشكيل الحكومة الجديدة.
وذكر بيان لرئاسة إقليم كردستان بثته وكالة (باسنيوز) الكردية اليوم أن الجانبين تناولا الوضع الأمني والسياسي في كردستان وتهديدات تنظيم "داعش" على الإقليم.
وجاء في البيان :"استقبل رئيس إقليم كردستان مسعود بارزاني في صلاح الدين اليوم السبت رئيس الجمهورية العراقية فؤاد معصوم، وتباحثا حول الوضع الأمني والسياسي في كردستان وتهديدات "داعش" الإرهابي على الإقليم".
وأضاف البيان أن الرئيس بارزاني أعرب عن أمله في أن ينجح الرئيس العراقي في أداء مهامه، مؤكدا دعمه له كونه الممثل المنتخب للكتل السياسية في إقليم كردستان.
وتابع البيان :"اتفقت آراؤهما على أنه يتوجب على جميع الجهات أن تكثف كل إمكاناتها السياسية والإنسانية لحماية التجربة الديمقراطية لإقليم كردستان، لأن داعش يمثل خطرا عاما ، على كردستان والعراق والمنطقة والعالم".
ونقل البيان عن بارزاني قوله :"نحن لا نواجه تنظيما إرهابيا بل إننا نحارب دولة إرهابية متسلحة ليس لديها أي مبادئ للتسامح الإنساني".
ومضى البيان :"جرى التباحث حول موقف الولايات المتحدة وأوروبا والدول الإقليمية، وثمن الجانبان هذه المواقف الداعية لحماية إقليم كردستان والوقوف ضد تنظيم داعش الإرهابي".
وأضاف البيان :"في محور آخر من اللقاء، تحدث الرئيس بارزاني والرئيس معصوم عن العملية السياسية في العراق وخطوات تشكيل الحكومة العراقية الجديدة".
ونقل البيان عن الرئيس العراقي أنه سيعمل على التقريب بين الجهات السياسية العراقية، وعلى حفظ مصالح العراق وإقليم كردستان.
تبي الاستقلال
ومن أول طلقة ما بقى أحد منكم
وتحالفتون مع الدواعش ضد حكومة المالكي
والنتيجة أصبحت مملكة الأكراد أو من تهدد استقرارها ولو لم تلجأوا الى المالكي والى الغرب لأصبحت الأكراد في خبر كان ليس لقوة داعش وانما لثقافة الأكراد الانهزامية التي تعتمد على التهويل.
فانطبق عليك قول الشاعر
أنا في الحرب ما جربت نفسي ولكن في الهزيمة كالغزال
الغبي
يعترف انها دولة خخخخخخخ، لو تبي تسوي روحك انك تسوي شغل كبيييير نفس الهنود يكبر شغلته