ذكرت مصادر كردية أمس أن البشمركة قتلت المدعو «أبو عمر الشيشاني» القائد البارز في تنظيم «داعش» في معارك قرب سد الموصل شمال غربي الموصل، فيما أكدت وزارة البشمركة أن قواتها تتقدم باتجاه سنجار وزمار وربيعة بإسناد جوي منظم، مؤكدة في الوقت ذاته أنها تنتظر مهاجمة الطائرات العراقية لأسلحة داعش لتستعيد هذه المناطق.
وقال مسئول إعلام الحزب الديمقراطي الكردستاني سعيد مموزيني، بحسب صحيفة الشرق الأوسط اليوم الخميس (7أغسطس/ آب 2014): «إن معارك السد أسفرت عن مقتل أكثر من ثمانية من مسلحي داعش كان من بينهم أميران، أحدهما القيادي البارز في التنظيم أبو عمر الشيشاني، الذي كان يقود الهجوم على السد». وأضاف: «دارت أمس معارك طاحنة في مناطق الشلالات والحمدانية أيضا، والبشمركة تصدت لـ"داعش" في كل هذه المناطق وهي في تقدم مستمر، ودخلت إلى أحياء القاهرة والعربي وكوكجلي، لكنها خرجت منها بعد أن حققت أهدافها في مطاردة داعش، وكثير من أتباع داعش بدأوا بترك شمال الموصل إلى جنوبها بسبب ضغط البشمركة وتقدمها في تلك المناطق».
بدوره قال مدير الإعلام والتوعية في وزارة البشمركة العميد هلكورد حكمت، ، إن قوات البشمركة «تتقدم حسب خريطة خاصة بها لاستعادة السيطرة على هذه المناطق، قواتنا في تقدم مستمر في طريق السيطرة على هذه المناطق ونحن الآن نحاصر سنجار وزمار وربيعة، لم ندخلها حتى الآن، ولم نصل إلى جبل سنجار بعد، لكننا نسيطر على «وانه» القريبة من سد الموصل، والبشمركة تنتظر أن تهاجم الطائرات العراقية الأسلحة الثقيلة التي يمتلكها "داعش"، لأنه مع وجود هذه الأسلحة الثقيلة بيد "داعش" فإن قوات البشمركة ستواجه مقاومة عنيفة، والتقدم الآن ينفذ بعد أن تقصف الطائرات العراقية المواقع المحددة ومن ثم تهاجم قوات البشمركة هذه الأماكن».
من جانبه، ذكر العضو العامل في مركز تنظيمات الموصل للاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، إن مناطق برطلة وبعشيقة وقضاء تلكيف وأطرافه شهدت معارك ضارية بين قوات البشمركة ومسلحي داعش، وتصدت قوات البشمركة لهجمات داعش وأصيب خلال هذه المعارك عدد من أفراد البشمركة، وأضاف سورجي أن «داعش» حاول من أمس الهجوم على مقر لقوات البشمركة في منطقة «عله رش» شرق الموصل، حيث حاولت سيارتان مفخختان تنفيذ هجوم انتحاري، إلا أن البشمركة تصدت لهما قتلت أحد الانتحاريين فيما لاذ الآخر بالفرار.
وفي الإطار ذاته، قال مصدر ميداني في قوات البشمركة إن «تنظيم داعش تقدم في شمال شرقي الموصل والشلالات نحو 15 كلم واستولت على قرى العباسية سمباقية ونوران وبايبوخت وكلياران التابعة لناحية بعشيقة، الأمر الذي أدى إلى نزوح آلاف من المواطنين الشبك والإيزيديين والمسيحيين إلى إقليم كردستان، لكن سرعان ما أعادت البشمركة سيطرتها عليها مرة أخرى، وقوات البشمركة تسيطر على وانه القريبة من سد الموصل إلا أنها لم تدخل بعد أن انسحب داعش منها، لأن هناك أنباء عن تفخيخها».
ونفى المصدر تقارير أفادت بسقوط ناحية الكوير التابعة لقضاء مخمور (50 كلم غرب أربيل) بيد «داعش»، وأضاف أن مسلحي داعش موجودون في قرية جويزاد القريبة من قرية كوشاف جنوب شرقي الموصل، أما مخمور فالأوضاع فيها هادئة».
وتابع: «الآن تدور اشتباكات عنيفة بين "داعش" البشمركة في المنطقة الواقعة بين قريتي كوشاف وجويزاد، والبشمركة تحاصر ناحية سنوني التابعة لقضاء سنجار».
جهنم إن شاءالله
وجهنم إن شاءالله المجرم الارهابي ... كم دافعين لك حتئ تقتل ابرياء العراقين
ماشالله
ينور ويهه من الإيمان، هنيئاً له، إلى جهنم و بئس المصير، هل من مزيد ؟
خالد بن الوليد
البشمركة دعاة الفرقة بين المسلمين سيهزمون بأذن الله على يد جيش محمد اللهم انصر داعش انهم يريدون توحيد كلمة المسلمين فلن تقوم لاسلام قائمة الا اذا اتحدنا وننبذ من بيننا دعاة التفرقة الذين يقطعون جسد امة محمد اربا اربا
يا حمير
أيها ألأغبياء من العرب والأكراد وألأحزاب والمسلمين كلكم أغبياء ومتخلفين ان ألكراد والعرب والفرس والأتراك شعوب غبية ومنحطة لا تجيد الا قتل بعضهم البعض ونهب بعضهم البعض , أنظروا الى أوروبا وأمريكا فأنهم يضحكون منكم وهم يتقدمون ويغزون الفضاء وانتم تغزوون بعضكم بعضا أغبياء يا حمير !
جهنم وبئس المصير
ينتظرونه الكافرات في جهنم.
ويش دخل ابو عمر الشيشاني في ثورة العشائر في العراق
ويش دخل ابو عمر الشيشاني في ثورة العشائر في العراق
المرتزقة
داعش او غيرها من الاسماء التي يتغنى بها بعض المرتزقة اكبر خطر على الدين الاسلامي الحنيف - فلو انهم على حق فلماذا يقتلون وهم يدعون كذبا ان الاسلام انتشر بالسيف -ورسولنا الكريم الذي تعرض لكل انواع التجاوز بالمعايير المختلفة للبشر لم بشأ ان يعامل اعداء الدين او الذين تجاوزو في حقه بالقتل او حتى العنف
فنتمنى ان تختفي تلك الظواهر ليتطهر الاسلام من البقع التي تشوهه .
ضوء الامل
عليهم انقذوا العالم من الدواعش فانهم وباء قاتل شيطاني الى جهنم يا دواعش القذاره فانتم لا تستحقون الوجود ولا تأسروهم بل اقتلوهم لان هؤلاء لن يتوبوا
بالله عليكم هذا ويش جابه للعراق
الله يحرقه بنار جهنم كما حرقوا قلوب الامهات على اولادهن وقلوب العذارى على شرفهن .
ابو علي الواسطي
جيش الببشمركة هو جيش عراقي للعرب واالاكراد ونصرة هو للعراق وليس للحكام لاانة رضع من رحم العراق المجروح والاكراد اخوتنا في السراء والضراء كم فرحت من قرءت هذا الخبر888
وبشرهم بالقتل و لو بعد حين
جهنم وبئس المصير
وبشرهم بالقتل و لو بعد حين
جهنم وبئس المصير
الصفار
الي جهنم
نار جهنننم تنتظره بعد
الله ينتقم من الدواعش والارهابين قتلو الابرياء والمسلمين
يزيد
مشاء الله وجه منور رجال عاهدو الله وأنفسهم أن شاء الله الخبر كذب
زائر رقم 1
الله يحشرك وياه يا يزيد
الله يحشرك معاه
قول يا رب
ههههههههه
مضحك يا بوسفيان!!