أعلنت جمعية الأطباء البحرينية عن إطلاق حملة جمع تبرعات لصالح الأشقاء الفلسطينيين المنكوبين في قطاع غزة والضفة الغربية الذين يرزحون تحت نير العدوان الإسرائيلي الغاشم.
ودعا رئيس الجمعية محمد رفيع، في بيان امس الاربعاء (6 اغسطس/ اب 2014)، سائر أفراد ومؤسسات المجتمع البحريني والقطاع الخاص وأعضاء الجمعية من الأطباء إلى المساهمة بالتبرع، موضحا أن الجمعية حصلت على ترخيص من وزارة التنمية الاجتماعية بشأن جمع التبرعات.
وأوضح رفيع أن جمعية الأطباء ومن خلال عضويتها الفعالة في «اللجنة البحرينية الوطنية لمناصرة الشعب الفلسطيني في غزة» برئاسة المؤسسة الخيرية الملكية تواصل عملها من أجل دعم الأشقاء في غزة بالوسائل كافة، مشيدا بالتنسيق الفعال والجهود الإنسانية الطيبة التي يبذلها رئيس وأعضاء اللجنة في دعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين.
وأوضح أن جمعية الأطباء البحرينية بادرت فور بدء العدوان الإسرائيلي على الأشقاء الفلسطينيين في قطاع غزة إلى تكوين فريق طبي من مختلف التخصصات للذهاب إلى القطاع وتقديم العون الطبي الجراحي والعلاجي لضحايا العدوان، لافتا إلى أن الجمعية سارعت وعلى اعتبارها المظلة الرسمية لجميع الأطباء في البحرين إلى إصدار بيان إدانة للعدوان تضمن فتح باب التطوع أمام الأطباء الراغبين بالتطوع لإغاثة مصابي وجرحى العدوان الإسرائيلي على غزة.
وفيما كان رفيع من ضمن المشرفين على إيصال الدفعة الأولى من شحنة المساعدات الإغاثية المقدمة من الشعب البحريني إلى أشقائه في فلسطين في إطار المؤسسة الخيرية الملكية، فقد أوضح أن الشحنة احتوت على 40 طناً من الأدوية والمعدات الطبية والإغاثية وجرى تجهيزها وفقاً لاحتياجات القطاع.
وأشار رفيع إلى أنه بوصول هذه المساعدات تكون مساعدات مملكة البحرين من أوائل المساعدات التي دخلت إلى غزة أثناء العدوان الإسرائيلي، موضحا أن هذه الشحنة سيتم توزيعها من قبل منظمة الأنروا بالتنسيق مع منظمة الصحة العالمية على المستشفيات في قطاع غزة كما سيخصص جزء منها لمستشفى مملكة البحرين في خان يونس الذي يقوم بدور كبير لعلاج ضحايا العدوان الإسرائيلي.
العدد 4352 - الأربعاء 06 أغسطس 2014م الموافق 10 شوال 1435هـ
رايح يدخل غزة لو بس يصور مع الادوية
وينهم الأطباء المجنسين من مصر والأردن وفلسطين ما يروون يعالجون أهلهم؟ ؟؟!!!!
غيار تره بس
هههه هذا من جافوا اطبائنا امس بيروحون غاروا منهم وقالوا خله نسوى لينه حركة خو ما فينا شدة نقول بنروح لانه