من المقرر أن يتم اليوم الجمعة (1 أغسطس/ آب 2014) الإفراج عن الدفعة الأولى من الاموال الايرانية المجمدة البالغة مليارين و 800 مليون دولار، بناء علي الاتفاق الاخير بين ايران ومجموعة 5+1 في العاصمة النمساوية فيينا وتمديد فترة المفاوضات.
وسيتم تسديد هذه الأموال الإيرانية المستحصلة من بيع النفط بدءا من اليوم على 6 دفعات تفصل کل منها ثلاثة اسابيع، بحسب وكالة الانباء الايرانية(إرنا).
يذكر ان ايران ومجموعة 5+1 ( التي تضم بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة والصين وروسيا اضافة الى المانيا )قد اتفقت في جولتهما الاخيرة التي اختتمت في العشرين من الشهر الماضي في فيينا على تمديد المفاوضات بينهما لمدة اربعة اشهر حتى شهر نوفمبر للتوصل الى اتفاق شامل.
يشار إلى أن يوم 20 تموز /يوليو الماضي كان التاريخ المستهدف للتوصل إلى اتفاق شامل بين الجانبين بعدان كان قد توصلا في تشرين ثان/نوفمبر الماضي الى اتفاق مؤقت تضمن تخفيف العقوبات على طهران مقابل الحد من انشطتها النووية.
؟؟؟
هذهي الايام الشيطان الاكبر راضي على ايران صار الحبيب والصديق الاكبر
ما ندري شنو السالفه ؟
خلك في ضيقك
ايقول المثل اقعد اعوج وأتكلم عدل
لا تقارن صدام وإيران.
ايران يخرج الملايين كل جمعة لأداء صلاة الجمعة في الوقت اللي كان العراق زمن صدام حتى القران ممنوع في مساجد اغلب المدن.
لو ربع الحصار اللي سوه على ايران كان انتهت العراق. الصمود هو اللي ارجع الأموال وليس الذل والركوع لأمريكا.
نصيحه اتركو عنكم فلسطين
نصيحه الى الايرانين ويفتحون السفارة لسرائيلية وينسون فلسطين يخلونها للعرب و لدواعش يحررون فلسطين والله افك ليهم من عوار الراس
ابراهيم الدوسري
ابشري يا وفاق بزيد فلوسكم وبيزيد التحرق وعلي فكرة اشفيكم السنة ما ما ميش تمرد البيزات افرجوا عنها رقم التمرد 2 بنشوف رجولتكم بس لا تنسون خلوا الجهال والنسوان جدامكم اسلم لكم وانتوا يا موظفين طلعوا من الساعة 4 صباحا حق شغلكم
خفف على روحك
ليش منبطة جبدك على الوفاق شكلك بتموت وانت محتر عليهم
بسك عاد ترى الحقد يقصر العمر
طنبورها
روح صب قهوة احسن اليك
هو الطريق
الصحيح وعلى حكام ايران ان يدركوا ان العنتريات الجوفاء لا تنفعهم وان طريق كوريا الجنوبية افضل من طريق الشمالية حيث الفقر والحرمان وان يدركوا ايضا ان القنبلة النووية لا تنفعهم لشئ وانما ينفع ايران التنمية وبناء اقتصاد قوي و مجتمع متمدن وعليهم ان يدركوا ان طريقهم هذا قد سلكه قبلهم جمال عبد الناصر والطاغية صدام وكاستروا فلم يجنوا الا الفقر والجوع والدمار لبلدانهم .
علي جاسب . البصرة