دعا وزير الصحة صادق الشهابي، جميع المسئولين والعاملين في الوزارة إلى بذل المزيد من الجهد والعمل لتقديم أفضل الخدمات الصحية في المجالات الوقائية والعلاجية كافة، مشدداً في الإطار ذاته على جعل رضا المريض أولاً وخدمته على رأس الأولويات.
جاء ذلك، خلال استقباله موظفي الوزارة، أمس الخميس (31 يوليو/ تموز 2014)، بمكتبه في ديوان الوزارة بمناسبة عيد الفطر المبارك، مشيراً إلى أن هذه المناسبة فرصة لمزيد من التقارب بين الموظفين.
وقال: «سعدت بلقاء مجموعة كبيرة من موظفي وزارة الصحة الذين عاهدوا أنفسهم أن تستمر العلاقات الطيبة والحميمة، وسخروا كل طاقاتهم لخدمة المرضى، كما أسعدني رؤية الروح العالية للموظفين الذين يؤكدون اهتمامهم بصحة المرضى والوقوف على راحتهم ابتغاء مرضاة رب العالمين، مؤكدين عبر ذلك أن الخدمات الإنسانية يجب أن تستمر بأعلى مستوى للجميع».
العدد 4346 - الخميس 31 يوليو 2014م الموافق 04 شوال 1435هـ
الشابه رجاء
قبل لقاء الوزير بالمسؤلين بالوزاره توفيت الشابه رجاء ابو زهيره بمرض السكلر وهي رقم 30 لهذا العام بدورنا هل حاسب سعادة الوزير عن هذا الامر والتقصير للمسؤلين الذين حضرو لمكتبه لو قدمو لمكتب الوزير للتقديم التهنئه بالعيد وبعدها اعلنتو الي بذل المزيد من الجهد
ما يمتثلون للأوامر
اليوم فقط كنت مع ابني في السلمانية وارسلتي الطبيب لتنظيف أذن إبني عند الممرضات حيث يعاني من التهاب في أذنه شديد حتى أنها تنزف دم وهو يصرخ من الألم فصاحت في وجهي الممرضة وقالت لي انهم في الطوارئ لا ينظفون الأذن ارجع للدكتور وقله ذلك فرجعت للدكتور فقال لي سألزمها بالتنظيف فقلت له لا اريد علاجكم ومعاملتكم للمريض صفر.
فاسترح يا سعادة الوزير هذا مثال على ذلك علماً بأني أخذت ولدي لمستشفى خاص والدكتور بنفسه هو من نظف الأذن
واقترح بان يكون مكتب لتطبيق معايير الجودة والخدمات الصحية للمواطن بشكل أفضل
مجرد كلام
زياره واحده للسلمانيه تقدر تنسف كلام الوزير الذي ليس لديه سوا الكلام اما الفعل ف لايوجد إهمال وتعمد في تأخير المرضى وزيادة في عدد الأخطاء الطبيه لأنه لايوجد رقيب
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
حسبي الله ونعم الوكيل ،، دم مرضى السكلر في رقابكم وحسابكم عند الله وبنشوف فيكم وفي اولادكم
شغلني وياكم و بتشوف كيف أطور الوزارة
هناك كفاءات مهمشة و موظفون مخلصون في الوزارة يريدون تطويرها و تقديم خدمات أفضل للمواطنين لكنهم يصطدمون بالاجراءات البيروقراطية و تسلط المسؤولين.