صرَّح وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي بأنه تم البدء بصيانة وتجديد 42 مدرسة حكومية بالتعاون مع وزارة الأشغال، حيث تضمنت خطة الصيانة السنوية للمدارس الحكومية، الكشف عن الحالة الإنشائية للمباني المطلوب إخضاعها لبرامج الصيانة الدورية، وذلك للحفاظ عليها من الأعطاب والأضرار، وضمان بقائها في حالة جيدة. وتتم هذه الصيانة من خلال مقاولين مختصين في أعمال الترميم والصيانة، إذ يتم استخدام أحدث التقنيات والمواد ذات الجودة العالية.
وذكر النعيمي أن أعمال الصيانة الشاملة للمدارس ستشمل جميع أعمال الترميم والصباغة للمباني الأكاديمية والإدارية والمسطحات الخارجية، إضافة إلى الأعمال الكهروميكانيكية والمتمثلة في الكشف على الأحمال الكهربائية وتسليكات الكهرباء والماء، واستبدال شبكات توزيع المياه التالفة وغيرها، إضافة إلى الأعمال اللازمة لتصريف مياه الأمطار في ساحات المدارس بحسب الحاجة.
وأضاف أنه من منطلق الحرص على توفير متطلبات ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير الطاقة وتقليل الهدر في استهلاك المياه في المباني الحكومية، تم تبني مبدأ المباني الخضراء، حيث سيتم استخدام حنفيات ذات مجسات حساسة، واستبدال زجاج النوافذ القديمة بنوافذ ألمنيوم مزدوجة الزجاج أومزودة بفيلم عازل لأشعة الشمس، أما فيما يخص ذوي الاحتياجات الخاصة فسيتم عمل منحدرات ودورات مياه خاصة تخدم هذه الفئة، وكمرحلة تجريبية سوف يتم تطبيقها في خمس مدارس حكومية خاضعة للدراسة والتقييم إلى حين التأكد من نجاحها، ومن ثم تطبيقها على باقي المدارس والمنشآت الحكومية، وذلك على مراحل خلال السنوات المقبلة.
ولتفادي القصور والأعطال في المدارس قبل حدوثها، بيَّن الوزير أنه تم إجراء صيانة وقائية للأعمال الكهروميكانيكية لــ 90 مدرسة من مجمل 205 مدارس سوف يتم إدراجها على مراحل ضمن هذه الصيانة في القريب العاجل.
ومن المقرر أن يتم الانتهاء من أعمال الصيانة قبل بدء العام الدراسي المقبل 2014-2015، وذلك حفاظاً على المنشآت التعليمية، ولضمان توفير مرافق خدماتية آمنة للطلبة والهيئة التعليمية.
العدد 4341 - السبت 26 يوليو 2014م الموافق 28 رمضان 1435هـ
الوزارة تبذل جهودا جبارة ... ام محمود
الوزارة تضع ميزانيات هائلة و مبالغ باهظة لصيانة المدارس و صباغتها و تبديل المكيفات القديمة باخرى جديدة و صيانة دورات المياه و انا لا اتفق مع التعليقات السابقة عندما نعود للمدرسة تكون نظيفة مرتبة و الكتب جاهزة للتوزيع على الطلبة المدراء يشرفون على الصيانة و العاملين و العاملات ما يقصرون في التنظيف لكن هناك نقطة هامة و هي توعية الطلبة بالمحافظة على الممتلكات و تأتي الطالبة و تقوم بالشخبطه على الجدران و تلعب في الايسي عشر مرات يشغلون و يبندون و يخربون الحمامات و الستائر و حتى باب الصف و خزانة الصف
اسمحي لي
اقول الاخت في أي مدرسة تدرسين عشان كاتبة هالكلام الكتب سنويا ماتجهز في العطلة احنا بنفسنا كمعلمات بداية العام نقعد ونكيسهم للطلبة والصفوف تنظيفها علي وأي مكيفات اللي تتبدل ههههه خلي صبغش للوزير مباشرة قال شنو الوزارة تجهز المدارس ههههههه
حلم
هذا حلم حلم يبى على قولة عبدالحسين عبد الرضا
قوووووية !!!!
صل ع النبي أختي والله صار لنه اكثر من خمس سنوات نطالب بتغيير مكيف غرفة المدرسات محد حرك ساكن والحجرة كأنها سونا من حرارتها وفي مدارس ابتدائية يعانون طالباتها من عدم وجود مظلات والطالبات حالتعم حالة من هالحرارة والوانهم تغيرت وال كتب احنه بنفسنا (المدرسات)نحمل الكتب ونحطها في اكياس ونجهزها للتلاميذ ودخلي بعض الصفوف وشوفي مكيفاتهم شلون حارة
عجيب
أي صيانة ياوزارة مدارس الحكومة قديمة وأيلة للسقوط مجرد صباغة سنوية ليش بدل هالصرف على الصبع ماتسوون مظلات للطلبة لأن الصباغة ضياع للمال العام المدارس طوال العام تصرف ميزانيتها على تزيين الجدران بمال وقدره لتقوم الوزارة بإعادة صباغتها باللون الابيض هذا فساد وتضييع لاموال الشعب
هراء
سنويا نعود للمدارس لنجد الغبار وقد ملأ المكان والصفوف كما تركناها ويبقى الحال على ماهو عليه حتى دوام الطلبة ليقوموا بعملية التنظيف بنفسهم فأي صيانة تدعي الوزارة ياوزير
موال سنوي
كل سنة الوزارة تكتب نفس الكلام ونفاجئ عند بداية العام الدراسي بوضع المدارس المزري صفوف متسخة دورات مياه غير صالحة للاستعمال جدران متشققة اوساخ هنا وهناك في ممرات المدرسة ولوحات بالية وجدران غير مصبوغة ماادري شنو هالصيانة اللي تدعيها الوزارة