حمَّل قسم الحريات الدينية في مرصد البحرين لحقوق الإنسان السلطة مسئولية تنامي خطاب الكراهية والازدراء الديني والتخوين السياسي في الإعلام الرسمي وشبه الرسمي.
وأكد المرصد أن تهرب السلطة من تطبيق التوصية رقم 1724 للجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق والتي أوصت بأخذ التدابير القانونية والتشريعية للحيلولة دون وقوع الاعلام في التحريض على الكراهية والازدراء، يجعلها مسئولة أمام المجتمع الدولي ومؤسسات المجتمع المدني عن تنامي لغة الكراهية والازدراء الديني في البحرين.
ومن جانبه، قال عضو المرصد ميثم السلمان: «إن الحكومة تورطت في أكثر من مرة، كما وثّق تقرير بسيوني والعديد من التقارير الدولية، في بثِّ موادَ في الإعلام الرسمي وشبه الرسمي من شأنها التحريض المباشر وغير المباشر على الكراهية الطائفية والازدراء الديني».
وذكر السلمان أن حملات التحريض الطائفي التي تسعى لتشطير المجتمع وتعميق الفرقة بين المكونات الشعبية لم تتوقف حتى اليوم، ولم نشهد اتخاذ إجراءات قانونية وتأديبية تجاه المحرضين.
ونوه السلمان إلى أن حكومة البحرين تتحمل المسئولية الكبرى في تنفيذ العهود الدولية الملزمة كافة، ومنها ما تقرر في المادة (2/20) من العهد الدولي للحقوق المدنية والسياسية، والذي صادقت عليه البحرين بالقانون رقم 56 لسنة 2006.
وأشار إلى أن الاستمرار في حملات التحريض على الكراهية يسهم في إذكاء الطائفية والعداوة المجتمعية، ويخالف المعاهدات والالتزامات الدوليةَ لحكومة البحرين، مشدداً على أن حكومة البحرين بحاجة فورية لتصحيح جذري وشامل لسياساتها الإعلامية.
العدد 4338 - الأربعاء 23 يوليو 2014م الموافق 25 رمضان 1435هـ
سبحان الله
هههههه انت اخر واحد يتكلم عن الكراهيه انتم وملشياتكم من بدئتو في السب وقلتم السنه يزيديون وهم من قتل الحسين والان تتكلم عن الطائفيه انتم من حرض على التخريب وقتل رجال الامن انتم من دم تو البحرين وصنعتو الفتن والدمار لاكن الله لكم يالمرصاد .
زائر واحد
بلا تطبيل
من قال لك ان احدا لم يتكلم ولاكنك تسمع بأذن واحدة وترى بعين واحدة
ولاكن المشتكى لله وحدة
راجع نفسك افضل
طبيعي
لكن ما قصة البارات والفلوس اللي جاية منها
المتمردة نعم
والله يا شيخنا الجليل من يتحمل المسئولية هم بالدرجة نحن ثم نحن ثم نحن .منذ بدء التهجم ونعتنا بالنعوتات المخزية ونحن رقابنا مدسوسة بالتراب كالنعام هم تدرجوا في اوصافهم لانهم رأوا ان الوضع عاجبنكم ولا بيان ادانة واستنكار من سماحة اي احد مع جليل الاحترام ولكن اليوم تطلع يا سماحة الشيخ على منصة الجولدن توليب بعد 3 سنوات من الصمت فقط لانهم قالوا عن فلان كافر فهذه مشكلتنا لان قلوبنا لا تحمل اسم الوطن كلا وانما مختزلة حب الوطن في قدسية شخص وهذا خطأ عليكم الالتفات اليه,,تحياتي