أبرم تنظيم داعش اتفاقاً مع «جبهة النصرة» على تسليم سلاح الأخيرة في كل محافظة دير الزور، بعد أيام من سيطرة «داعش» على هذه المحافظة الغنية بالنفط والواقعة شرق سورية على الحدود مع العراق.
كما تضمن الاتفاق الذي يضمن سيطرة «داعش» على المحافظة قبول «توبة» من سبق له أن قاتل هذا التنظيم الذي يقوده "الخليفة أبو بكر البغدادي"، بحسب الوصف الذي أطلقته عليه جماعته الناشطة في سورية والعراق. وجاء اتفاق دير الزور في وقت قُتل ما لا يقل عن 14 من «النصرة» خلال محاولتهم فك الحصار عن مئات المقاتلين في بلدة المليحة بالغوطة الشرقية.
الخليفة الكربابادي
كلكم من نفس الطينة !!!
طنجرة ولاقت غطاها
هذا الجحش من ذاك الحمار ، الله يقصف عمركم ياجبهة العهرة و يا تنظيم جاحش ، ايامكم عدد ان شاء الله.....
جهنم
اللهم اشغل الظالمين بالظالمين .... الله يجمعكم في جهنم إن شاءالله
كلمة
وتعاونوا على الإثم والعدوان ولا تعاونوا على البر والتقوى. اتفق..داعش مع .. النصره على مجاربة دين الله الواحد الأحد
إي هذاالشكل ياشباب
فرحونا دائماً بس لا اتقصرون فى جهاد النكاح واحنا بننضم وياكم على بركة الشيطان .
بالبركة
من داعش المال ومن النصرة لعيال