قال رئيس مجلس بلدي الشمالية سابقاً يوسف البوري: «إن شهر رمضان عكس الروح البحرينية العالية القادرة على تخطي المشكلات».
جاء ذلك خلال استقباله ضيوف مجلسه الرمضاني مساء أمس الأول (الإثنين) بمنزله في قرية بوري.
وذكر البوري أن «المجالس الرمضانية هي ميزة بحرينية»، منوهاً إلى أن المجالس المنتشرة في مختلف المناطق البحرينية أصبحت محطة للتواصل بين الناس وتبادل الأحاديث، كما تشكل بوابة لانطلاق مبادرات الإصلاح الخيرة، وخصوصاً أنها تجمع مختلف الأطراف».
وأوضح البوري أن المجالس الرمضانية كانت ولاتزال عادة متوارثة بين الأجيال البحرينية، كما تنقل العلاقات الطيبة والحميمية التي تربط بين مكونات المجتمع البحريني، منوهاً إلى أن المجالس الرمضانية باتت تجذب مختلف الأعمار من دون أن تقتصر على فئة معينة.
وشهد مجلس البوري حضوراً متنوعاً من مختلف المناطق، ودار الحديث عن أهمية المجالس الرمضانية، كما تمت مناقشة أمور الشأن العام، ونقل الحضور تمنياتهم أن يكون شهر رمضان فرصة لتخطي المشكلات التي تعاني منها البحرين.
العدد 4330 - الثلثاء 15 يوليو 2014م الموافق 17 رمضان 1435هـ
كلمة حق
كلمة حق في عائلة الحاج حسين فهم من خيرة العوائل كرما واخلاقا وتتشرف قريتنا بوري بوجود استاذنا يوسف بها
تواصل اجتماعي
هذه هي مجالسنا في مختلف القرى والمدن متباركة بقراءة القران الكريم وعامره بالوجوة الطيبية من مختلف مناطق البحرين .
زائر 3 الله يساعدك على نفسك
خير الرجال
مجلس قراني مفتوح من 30 سنه اكلنا وشربنا فيه حفظك الله استاذ يوسف
رحم الله ابوك الحاج حسين
رجل ولاكالرجال فقدته القريه وترك فراغ في زوايا مهمة له الرحمه في شهر الرحمه ووصيتي لك ان تكون كذالك ابوحسين ولاتبغي الدنيا وان جاءت نحوك فخطرها كبير وعيشها حقير وفقك الله لكل خير
لك الاحترام
لك كل الاحترام استاذ يوسف البوري ومجلس معمور ان شالله