قال رئيس المجلس العلمائي الذي صدر حكم قضائي بحله، السيد مجيد المشعل: «إن قوات أمن وضعت أمس (الثلثاء) قفلاً على المقر السابق للمجلس».
وذكرت وزارة العدل في 7 يوليو/ تموز 2014 أن محكمة التنفيذ أصدرت قراراتها بتنفيذ حل المجلس العلمائي وتصفية أمواله وغلق مقره.
الوسط - حسن المدحوب
أفاد رئيس المجلس الاسلامي العلمائي الذي صدر حكم قضائي بحله، السيدمجيد المشعل ان قوات أمن قامت بوضع قفل على المقر السابق للمجلس»، مؤكدا ان «المكان المذكور لم تعد له علاقة بالمجلس العلمائي منذ فترة».
وذكر المشعل لـ «الوسط» أنه «بعد القرار والحكم القضائي الذي جرى بشأن حل المجلس العلمائي، فموقفنا واضح، ما يجري هو بعيد عن الانصاف وبعيد عن الموازين القانونية والدستورية التي تشدد على حق المواطنين في ان يعبروا عن آرائهم ويمارسوا حريتهم الدينية، فنحن في المجلس كنا نمارس هذا الدور وليس اكثر من ذلك».
واضاف «هذا القرار باغلاق المبنى الذي كان في وقت ماضٍ مقرا للمجلس الاسلامي العلمائي، جاء ليكمل الحكم السابق ويؤكد ان السلطة تسعى حثيثا لاغلاق اكبر مؤسسة دينية للطائفة الشيعية في البلد».
واردف ان «تشميع المكان يراد له ان يدلل على اضطهاد ديني واضح، ونحن من اول يوم ابدينا رفضنا للقرار، ونعتبره محاربة لحق الطائفة الشيعية في التعبير عن رأيها وممارسة دورها في الارشاد والتبليغ».
وتابع المشعل «المقر المشار اليه، لم يعد تابعا لنا من قريب أو بعيد، ونحن افرغناه وارجعناه الى صاحبه، لذلك هم اغلقوا مقرا لصاحبه، وهم يسألون عن ذلك قانونا وشرعا».
وواصل «أؤكد أنه لا علاقة لنا بالمقر، ولا يوجد أي شيء يربطنا به، وصاحبه وضع عليه قبل مدة لافتة تبيِّن انه معروض للايجار، وكان من المفروض السؤال عن وضع المبنى قبل التصرف في مبنى مملوك للناس والاضرار بهم».
وأردف «نحب ان نعلن ان العلماء لن يمنعهم قرار حل المجلس الاسلامي العلمائي من مواصلة دورهم الديني في التبليغ والارشاد ورعاية الواقع الديني وسيبقى العلماء اوفياء لدينهم ووطنهم وسوف يمارسون دورهم الشرعي والوطني».
وختم المشعل «المجلس الاسلامي العلمائي والوجود العلمائي لا يمكن حصره في مبنى أو مقر لأنه وجود كبير يكتسب شرعيته من مسئوليته الدينية وعلاقته الوثيقة مع ابناء شعب البحرين».
يشار إلى ان وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، صرحت في (7 يوليو/ تموز الجاري) بأنه وفي ضوء حكم محكمة الاستئناف العليا المدنية القاضي بتأييد الحكم الصادر بحل ما يسمى بـ «المجلس العلمائي» وتصفية أمواله وغلق مقره، فقد أصدرت محكمة التنفيذ قراراتها بتنفيذ الحكم القضائي المُشار إليه، من خلال الجهات المختصة.
وقد أشار حكم الاستئناف الصادر مؤخراً، إلى أن التنظيم المنحل قام بممارسة النشاط السياسي بغطاء ديني طائفي في شكل مؤسسي (جمعية سياسية) بمسمى ديني، وذلك دون أن يكون من الجمعيات المرخص لها بذلك طبقًا لأحكام القانون رقم 26 لسنة 2005 في شأن الجمعيات السياسية، بل إنه انحرف في ممارسة هذا النشاط إلى حد التحريض على العنف وبما قد يؤدي إلى إحداث فتنة طائفية في البلاد، فضلا عن دعمه لبعض الجمعيات السياسية كجمعية الوفاق ــ مرخصة قانوناً ــ وجمعية العمل الإسلامي (أمل) وهي جمعية سياسية متورطة في التحريض على العنف تم حلها بموجب حكم قضائي.
ولفتت محكمة الاستئناف إلى أنه لا يجوز أن يكون عدم اتباع المؤسسين الإجراءات المقررة قانونا لتأسيس «الجمعية» وسيلة للإفلات من تطبيق القانون على نشاطها وإلا كانت الكيانات غير المؤسسة طبقا للقانون في وضع أفضل من الجمعيات المؤسسة وفقا للقانون عند مخالفة نشاطها لأحكامه.
واشارت إلى ان المحكمة الإدارية الكبرى أصدرت حكماً بحل ما يسمى «المجلس العلمائي»، باعتباره تنظيماً يمارس نشاطاً سياسياً مؤسسياً بمنأى عن أية رقابة قانونية، بل انحرف في ممارسة هذا النشاط إلى حد التحريض على العنف.
وتابعت «يأتي ذلك في ضوء استمرار هذا التنظيم غير المشروع بالإصرار على مواصلة نشاطه خارج القانون، على رغم التنبيهات المتكررة التي سبق أن أصدرتها الجهات المعنية للقائمين على هذا التنظيم ومنذ تأسيسه بأنه مخالف للدستور والقوانين، ودعوته المستمرة إلى تصحيح أوضاعه تنظيماً وممارسة تبعاً للقوانين المعمول بها».
العدد 4330 - الثلثاء 15 يوليو 2014م الموافق 17 رمضان 1435هـ
العزيز
لا نرى مايصرح به المسئولين في النظام من تقدم في حقوق الإنسان في البحرين بل زيادة في رصيد البطش والعنف والتضيق والتهجير وسجن المواطنين وسحب الجنسية من المواطنين والتهديد بالقتل لرموز الطائفة الشيعية وغلق الجمعيات المعارضة واليوم تم غلق أكبر مؤسسة شيعية وهي المجلس العلمائي الإسلامي إلى أين تسير البلد ؟
المجلس العلمائي ليس هذا الباب
في هذا البلد حيث ينتهك حقوق المواطنيين الشيعة علنا على مسمع ومرأى العالم ولا احد يحرك ساكن ( حسبي الله على كل ظالم وعلى كل ساكت عن الظلم )
اخر زمن
اخر زمن معابد الهندوس مفتوحه ومقرات الفتن مفتوحة والبارات مفتوحه ودار الدواعش مفتوحه لاكن مجلس العامائى مغلق المشتكى لله
بأي دين تحكمون
لا والله لن ولن تناول ماتتمنون والمجلس ليس ب مبنى شمعتموه أيها الحمقى لقد اثبتم أنكم فعلا أنكم أطفال في تصرفاتكم
ان ضننتم
ياحكومة البحرين تعرفون جيدا أنتم على غلط في هذي الخطوة ، هذي الخطوة كبيرة جداً جداً ، نصيحتا مني تراجعو عن هذا ، وشكرا
لن تستطيعوا فعل اكثر مما فعل من سبقوكم
هذا المذهب واهله باقون الى قيام الساعة ولن تستطيعوا محوه او انهائه ..الايذاء يزيدنا صلابة والصلف منكم يزيدنا تميكا بثوابتنا وما هذا الا مبنى واغلق ولكن ان استذعتم ان تدخلوا القلوب والعقول لمحوا هذا الفكر ارونا ما انتم فاعلون المجلس والعلماء هنا في القلب والحمقى من يعتقدون انه محصور في مبنى . فكروا جيدا في هذا اامذهب وادرسوه جيدا وتعلموا تاريخه .
أين حرية التعبد
نحن في بلد إسلامي ..... فلماذا يقيد الإنسان في إختيار عبادته أو دينه أو مذهبه
أين الحرية المنشودة في إختيار الأديان ؟
ألم يفتح أحد المعابد للهندوس قبل شهر ؟
بمعنى إنهم على عبادتهم للأصنام رغم إننا في دولة إسلامية ..
لماذا لا يعامل المواطنون مثل هؤلاء الأجانب ؟
لماذا يعيش المواطن كالغريب في ديرته و أرضه ؟
لماذا .... لماذا .... حسبي الله و نعم الوكيل ..
إثنان في واحد في شهر
حل وتصفية المجلس العلمائي وغلق مقره والثاني منع الخمور هذا هو رمضان الخير الله يعوده بالخير السنه وكل سنه
14 قرنا بقي المذهب يتألّق ويزداد بريقا كل ما اشتد عليه الخطوب
لا يظن احدكم انه اصاب المذهب بمقتل او انتقم من الطائفة بشيء. فإن هذا المذهب وهذه الطائفة عصية على النيل منها بل اثبتت طوال 14 قرنا من الزمن ان الخطوب والإساءات التي تحصل لها انما تزيدها قوّة وصلابة وهذا كلام ترونه على ارض الواقع فرغم الحملة الشعواء التي يشنّها البعض ـ هل انكمش المذهب او ضعف او استكان او تضعضع؟ كلّا والف كلّا فهو يزداد عنفوان وقوّة وصلابة وتماسك.
لذلك الافضل ان تصلحوا الحال مع شعبكم وبلاش هذه الحركات التي لن تجدي لكم نفعا بل تزيد الكراهية لكم
لقد فعل من قبلكم اكثر منكم فماذا جنوا وماذا حصدوا؟
التاريخ مليء بمن اساء لهذا المذهب وحاول النيل منه ومن مقامه الشامخ فخذوهم لكم عظة وموعظة بقي المذهب يتألق ويزداد عنفوانا وذهب اولئك بإساءتهم الى بارئهم ليحاسبهم على جرمهم . كلام للعقلاء واولي الالباب ان كان يوجد
مراقب ...
خطوة تأخرت كثيرا .. لكنها حتما في الاتجاه الصحيح العلماء مهمتهم الاصلاح في الارض وليس التحريض والفتنة والتبعية للاجنبي الحاقد على البلد ..
المرحلة
لننتظر ونرى اي نشاط علني يقام باسم المجلس المذكور . حتى نحكم
اكبر كنسية في الشرق الاوسط وسفيرة يهودية بس الشيعة عليهم بهم
لا تخلّوا احد من العالم الا اعطوه اكثر من حقوقه بس لما تيجوا للشيعة تولّوهم عليكم بهم لأنهم الطائفة الأكبر فبالغوا بسلبهم حقوقهم هكذا هو العدل والا بلاش
كل بيت سيصبح بيت علمائي
كل بيت سيصبح بيت علمائي
كل مكان كل مسجد كل حسينية كل شخص
انتم تحلمون بهذا العمل تؤثرون علينا او نليين
يعتقدون بان المجلس هو مبنى
المجلس العلمائي لا يمكن حصره في مبنى بل المجلس موجود ديننا ولا يمكنكم تشميع الدين
حتى هذا ماسلم
وهل قوات الامن تتجراء وتقفل مكاتب من مول الارهاب؟ وهل قوات الامن تتجراء وتحقق مع من طلع على اليوتوب يهدد شيعة البحرين ويتهمهم بالكفر؟؟ والا قوات الامن والداخلية بس تتجراء وتحقق مع النواب اللي يدعون للطائفية ويزيدوا من نار الفتنة؟ وهل تقدر الداخلية تمحي العلمائي من عقول الناس
بنت عليوي
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل ظالم وفاسد وشامت، العلمائي في قلوبنا
انما هو مكان
كل الماتم والمساجد والمجالس والدواوين والالسن ..مجلس علماءئ ..ههههههههه
فإن أغلقوا أبوابنا بقوة الحديد فإنهم لا يستطيعون إغلاق قلوبنا ...
المشعل: «المجلس الاسلامي العلمائي والوجود العلمائي لا يمكن حصره في مبنى أو مقر لأنه وجود كبير يكتسب شرعيته من مسئوليته الدينية وعلاقته الوثيقة مع ابناء شعب البحرين» ...
تخلف وشرعنة القوانين
وماذا بعد انا القانون والقانون انا فانا أهديكم سبيل الرشاد فسيظل دور العلماء حرا
لن تمحوا ذكرنا
فكد كيدك واسعى سعيك فوالله لن تمحوا ذكرنا ولن تميت وحينا وما جمعك الا بدد وأيامك الا عدد يوم ينادي المنادي الا لعنة الله على الظالمين
هل نحن في بلد فيه حرية الدين والمعتقد ام اننا في بلد التضييق على الحريات كل الحريات
لماذا كل هذا العداء مع جميع فئات الشعب لم يبقى شيء لم تفعلوه كل الشعب اصابه ظلمكم فإلى أين تأخذون البلد
كم انته غريب يا وطنى
العلمائى فى قلوبنا وفى مساجدنا ومأتمنا