أكد رئيس ديوان الخدمة المدنية أحمد زايد الزايد بأن إقرار نظام تقييم الأداء الوظيفي (أداء) يأتي ضمن سياسة الحكومة في تحسين المزايا الوظيفية لكافة الموظفين الخاضعين للخدمة المدنية والذي سيساهم في الارتقاء بالعمل الحكومي ورفع مستوى الأداء وجودة الانتاجية لما يتضمنه النظام من ربط أداء الموظف الحكومي بالحوافز والعلاوات والترقيات ونظام التدريب.
وتقدم الزايد بخالص الشكر والتقدير لرئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة على اقرار مجلس الوزراء نظام تقييم الأداء الوظيفي (أداء) في جلسته التي عقدت صباح يوم امس الاحد .
وأضاف الزايد أن نظام تقييم الأداء الوظيفي (أداء) من ضمن مشاريع تطوير البنية التحتية التي يقوم الديوان بتنفيذها بالتنسيق مع كبرى شركات الاستشارات العالمية في مجال الموارد البشرية ، للنهوض بالأداء الحكومي وتقديم افضل الخدمات للمواطنين.
وبين رئيس ديوان الخدمة المدنية أن نظام تقييم الأداء الوظيفي (أداء) يركز على إدارة الأداء الوظيفي في قطاع الخدمة المدنية لحكومة البحرين للوصول إلى النتائج المرغوبة والمتوقعة من جميع الموظفين حيث يهدف الى ترسيخ ثقافة الأداء وربطها بعمل الموظف والأهداف الاستراتيجية للجهة الحكومية لخلق كفاءات وطنية جديرة وقادرة على تحقيق أهداف المؤسسة من خلال تحديد مهارات وقدرات كل موظف والتركيز على المسئوليات التي تقع ضمن مهام العمل، كما يهدف النظام الي خلق بيئة تنافسية ترتبط بالترقي الوظيفي ومنح المكافآت اعتمادا على الانجازات و القدرات والمهارات الشخصية، وتشجيع الاتصال والحوار المنتظم والبناء بين المسؤول المباشر والموظف، وتحديد أوجه الضعف في أداء الموظف ووضع خطط لتحسين الأداء ودعم وتشجيع التعلم والتطوير المستمر، وزيادة الرضا الوظيفي ورفع الإنتاجية.
وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
كما ا كد وزير الخارجية على الكفاءات
نعم الكفاءات
معظم رؤوساء الخدمة المدنية في الوطن العربي بل والخليج من حملة المؤهلات العليا خاصة في تخصص التنمية البشرية !
لا تعليق
.
ليس كل حملة الشهادات مؤهلين أخي! الشهادة وحدها لا تكفي!
جهود موفقة
يسرني أن تبارك لكم هده الخطوة شرط أن يكون المسؤول واعي لمهام موظفيه ولديه هو اصلا الامكانيات
ما يحصل الآن في المدارس وجود كفاءات لا تمتلك اصلا المهارات القيادية في المناصب العليا كمدير أو مدير مساعد
أنا ضحية تقييم ظالم
القائمة بأعمال المديرة في مدرستي قيمت أدائي دون معرفة أدنى تفاصيل إنجازاتي وقالت لا يهمها الورق ولم تحاورني يوما بل تحبطني وتنكر جهودي دائما وتتعمد إقصائي وتحاسبني رغم أنها لم تمنحني فرص المشاركة في مهام من صميم عملي ثم ادعت عدم مشاركتي وكل هذه المعاملة لأنني أقول الحقيقة حول ممارسات خاطئة في العمل وتخالف القانون في وزارة التربية حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .