يطلُّ الفنان علي كاكولي خلال شهر رمضان المبارك بدور مركب يختلف عما قدمه في السابق، ويستعد من جانب آخر لبروفات مسرحية أطفال، إلى جانب تصوير فيلم سينمائي كويتي يتخذ من الرعب إطاراً له.
وقال كاكولي: «أثناء قراءة دوري في مسلسل «جرح السنين» شعرت بثقل الدور لصعوبة تجسيده لكونه يتطلب حالة نفسية خاصة، لكنني بعد الانتهاء من التصوير وعرض البرومو أتوقع تأثيره على الجمهور بشكل كبير، وقد يكون الأكثر حضورًا بين الأدوار التي سأظهر بها على الشاشة الرمضانية».
وعن أدواره الأخرى قال: «دوري في مسلسل «بسمة منال» من الأدوار الجديدة بالنسبة لي، وسيكون شكلاً جديداً للشخصيات التي أجسدها، وفيه مجهود كبير لكونه أيضاً يعود لشخصية ذات حالة نفسية معقدة. أما مشاركتي في مسلسل «العافور» فهي لشخصية عادية من الحياة اليومية، لكن يكفيني أنني أعمل إلى جانب الفنان القدير عبدالحسين عبدالرضا، وبشكل عام الحضور الفني الرمضاني مهم، إن كان فيه جديد بالنسبة للفنان، فالجمهور يتابع من يحب من الفنانين من خلال أعمالهم على مدار العام، وقد يكون هناك تركيز على الأعمال التي تعرض في شهر رمضان، لما له من خصوصية واهتمام بالنسبة للمحطات الفضائية، والعمل الجيد يلاقي النجاح والمتابعة أينما عرض».
وعن مشاريعه الفنية المقبلة قال: «أستعد لتصوير فيلم كويتي يشارك فيه نخبة من النجوم الشباب من بينهم حمد اشكناني وليلى عبدالله، هند البلوشي، فرح الصراف، وهو من إخراج ياسر حيدري وإنتاج مشاري الحربي، وفيه تقنية عالية بالنسبة للتصوير السينمائي في إطار الرعب، لكنه يتحدث عن قصة اجتماعية جميلة جداً. أما بالنسبة للمسرح فسأقدم عملاً مسرحيّاً للأطفال. سنبدأ بالتحضير لها خلال الأيام المقبلة».
العدد 4326 - الجمعة 11 يوليو 2014م الموافق 13 رمضان 1435هـ
احس
تمثيلك مو طالع من قلبك
نفس الطريقه لي تتكلم فيها في مسلسل السنة لي راحت نفسها السنة
والله احبج يمة
والله والله والله محتاجج
اعتززززل
ترى كلش تمثيلك مفقع مرارتى بالمسلسل ومخربنه