نظرت المحكمة الصغرى الجنائية برئاسة القاضي جاسم العجلان وأمانه سر محمود عيسى، قضية فتاتين عربيتين (في الثلاثينات)، بتهمة ابتزاز آسيوي والحصول منه على 20 ألف دينار، وحدّدت المحكمة جلسة (24 يوليو/ تموز 2014) موعداً للاستماع للمجني عليه.
وقد أنكرت المتهمتان في الجلسة السابقة ما نسب إليهما، وفي جلسة يوم أمس حضر مع المتهمتين المحامي ثاني سالم، الذي طلب استدعاء المجني عليه، وجدد طلبه بالإفراج عن المتهمتين.
وقد أحالت النيابة العامة فتاتين عربيتين (في الثلاثينات)، إلى المحكمة الصغرى الجنائية بتهمة الابتزاز. وركزت الفتاتان نشاطهما في اصطياد التجار وكبار الموظفين الآسيويين، وذلك خلال تواجدهما الليلي في المراقص، وكانت كلٌّ منهما تركز على أحد هؤلاء وتقوم بمصادقته حتى تتمكن من استدراجه إلى البيت، وبعد تناول المسكرات بدرجة تفقده توازنه، تقنعه بالقيام بممارسات جنسية، وخلال هذه اللحظات تقوم صديقتها بتصويره عاريّاً، وفي اليوم التالي ترسل له نسخة من الفيلم وتهدّده بأنها ستنشره مع اسمه كاملاً على الإنترنت وعلى أصدقائه.
ونجحت الفتاتان في الحصول على 20 ألف دينار من أحد هؤلاء المديرين، والذي كان قد جلب أحد أصدقائه للفتاة الأخرى وتم تصويره، لكن لم يسعفها الوقت لابتزازه بسبب القبض عليهما.
وكان المدير بعد أن دفع المبلغ أحس أنه وقع فريسة للفتاتين، حيث شك في احتفاظهما بالنسخة الأصلية، وأنهما لابد ستعاودان ابتزازه مرة أخرى، لذلك قام بإبلاغ الشرطة.
ومن خلال التحريات تم التوصل إلى مكان إقامة الفتاتين، وبموجب إذن من النيابة العامة تمت مداهمة البيت والعثور على «لابتوب» وهاتف مسجل عليهما لقطات خليعة لعدد من الآسيويين.
واعترفت المتهمتان بما كانتا تقومان به، فأسندت النيابة إليهما تهمة الابتزاز، وأحالتهما إلى المحكمة الصغرى الجنائية.
العدد 4325 - الخميس 10 يوليو 2014م الموافق 12 رمضان 1435هـ
ههه
ركزت المحكمة على الإبتزاز وتركت الفعل الشين .
العبره في النهايه
ممكن اعرف وين يتواجدون فانا جاهز للابتزاز والعبره في النهايه .
زحمه يادنيا زحمه
اصلا ماعندنا عربيات لهسوالف عربياتنا محتشمين يخافوون ربهم .اذا التجار هم اللي يجيبونهم شن سوي لهم من يقدر يوقفهم .طبعا ............... هي تدعم التجار وفنادق لزيادة الفسق في ديرة من مغربيات وروس لجلب الناس للبحرين .تشتكي لمن