كنا نسمع ونقرأ خلال الأشهر الماضية تقارير غامضة عن تدريب وتمويل وتموين حركة «داعش» في بعض الدول المجاورة لسورية من أجل إسقاط النظام البعثي هناك.
وبسبب أعمال القتل الفظيعة التي مارستها هناك، واقتتالها مع الجماعات المسلحة الأخرى، اتهمها البعض بأنها صنيعة النظام السوري. وقبل شهرٍ صنّفتها بعض دول المنطقة ضمن الحركات الإرهابية التي يُجرّم الانتماء إليها.
ورغم كثرة التقارير عن «داعش» بقيت حركةً يلفها الغموض إلى حد كبير، إلى أن نشر موقع «ديلي بيست» الأميركي مؤخراً تقريراً مفصلاً عن الشخصيات التي تموّل «داعش»، وهم أثرياء كبار ينتمون إلى ثلاث دول خليجية غنية. والأغرب أن ذلك كان يتم لسنواتٍ بموافقة أميركية، كما يقول الموقع الأميركي، حيث أسهم ذلك في نمو هذه المجموعة المتطرفة التي استخدمت لتهديد سورية وحلفائها، ولتفجير حربٍ طائفيةٍ في المنطقة.
التقرير أشار إلى «المفارقة المثيرة للسخرية بأن داعش الذي مُوّل من مانحين كويتيين، تحالف الآن مع بقايا نظام البعث العراقي الذي احتل الكويت في 1990»، وهو يهدّد الآن بضمها إلى دولته الإسلامية! وهناك ممولون من دولةٍ خليجية أخرى، هدّد التنظيم باختفائها من الخارطة وضمّها إلى دولته، قبل حلول موعد تنظيمها أولمبياد 2022.
التقارير المسرّبة حديثاً كشفت أيضاً وجود 131 ممولاً لـ «داعش»، موزعين على مختلف دول العالم، أغلبهم من الأقطار العربية، بينهم تجار ورجال دين وأكاديميون. ومن ضمنهم 12 شخصية عراقية سياسية ودينية، ستة منهم رجال أعمال نافذون في السوق العراقية حالياً، من المرتبطين بالنظام السابق، والذين يديرون أعمالاً تجاريةً ومصارف أهلية وشركات حوالات مالية.
الخارجية الأميركية أصدرت تقريراً أوائل الشهر، كشفت فيه أن الصدقات والتبرعات والزكاة، كانت تستخدم لتمويل حركة «داعش» وغيرها من التنظيمات المشابهة. وأشارت إلى التوزيع الجغرافي للمموّلين: 33 من دولتين خليجيتين، 10 من باكستان، 8 من الجزائر، 6 من كلّ من المغرب والسنغال وإندونيسيا، و4 من كل من مصر ولبنان وأرتيريا، و3 من تركيا، و2 من بريطانيا العظمى فقط. إلى جانب شخصيات من غانا والسودان والأردن واليمن وقطر والبحرين وجزر القمر وكينيا والصومال وموريتانيا ونيجيريا، وحتى من النيبال وسريلانكا وتايلاند وبنغلادش، وآخرون مقيمون في السويد وهولندا وأستراليا.
أغرب ما في هذه القائمة وجود 6 ممولين من فلسطين، التي تعاني من احتلالٍ شرس، ويتعرّض قطاع غزة إلى حصارٍ شامل، وتتلقى المساعدات والصدقات من كل مكان، ولم يجد تجارها هؤلاء حرجاً من إرسال أموالهم الزائدة لدعم حركات متشدّدة في الخارج، يدور حولها ألف سؤال وسؤال.
الأسوأ من هؤلاء التجّار، أولئك الفلسطينيون الذين يتركون بلدهم المحتل منذ أكثر من 66 عاماً، لـ «يجاهدوا» في بلدانٍ عربية أخرى، فيما يتعرّضون كشعبٍ للاقتلاع، وهويتهم للاجتثاث، ، وأرضهم للضياع.
لن يمر وقتٌ طويلٌ حتى تتكشّف بقايا أسرار «داعش»... سراً سراً.
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 4322 - الإثنين 07 يوليو 2014م الموافق 09 رمضان 1435هـ
دعوهم في طغيانهم يعمهون
هم من مول الارهاب والان انقلب السحر على الساحر
عساهم هذا واكثر
الله ينصر عباده الصالحين
داعش
عقول بلهاء ونفوس جبناء لا يعرفون كتاب الله ولا يتورعون المحارم ، بطونهم ملأت من الحرام ونسائهم هتهكت باسم الاسلام يهتكون الاعراض على اسم ويدفنون عقولهم في حفر النكاح واللواط ، لا تأمن لهم ولا تستنقذ بهم ، صم بكم عمي فهم لا يعقلون . هؤلاء نتاج السقيفة السخيفة لعن الله من اسسها ولعن الله من تولاها .
بقية الله خير لكم ان كنتم مؤمنين
زائر
انتم شيعة البحرين هل قدمتم فلس واحد لفلسطين اتحدى أي واحد وهذه ايران ماذا قدمت من عتاد لضرب إسرائيل مسدرينه على يوم القدس وهذا إعلام فقط ايران عنده قوة خل تضرب إسرائيل ما عدد اليهود في ايران وكم عدد معابدهم في الجمهورية الإسلامية كم مسجد لاهل السنة في طهران صفر الحكومة الإيرانية لا تنفي بوجود مليون سني لكن لا تسمح ايران ببناء مسجد واحد خبروني ما السبب ان تسمح لليهود ولا تسمح للسنة
اسطوانة قدبمة ومشرخه
لتمى
هههه
انت بس تابع تلفزيون البحرين بس بتعرف الحقيقه…
ضحايا تلقزيون العوره..
اسئل حماس السنية من لك السلاح ؟
من البحرين
اكشف لنا من يمول المليشيات العراقية التي تقتل شعب العراق من 10 سنوات واذاقوهم الويل والثبور مليشيات مسلحة بصواريخ ودبابات جيش المهدي و العصائب و غيرهم واخرهم باقر صولاغ الذي قتل اكثر من 3000 سني فى العراق.
زائر
الذين قتلوا في العراق وذبحوا المسلمين هم فيلق بدر الصفوي والفضل العباس قتلوا العلماء حتي استخدموا الدريل الكهربائي في قتل الناس نحن العراقيين نعلم ما حدث لبلادنا لا من اهل البحرين ذقنا المر وشبنا الموت من قبل فيلق بدر الشيعة المتطرف المتشدد المكفر
رد على زائر 2
مامصدرك ان السنة 36% وتصحيح للمعلومات ماقبل التدخل الأمريكي عام 2003 السنة يشكلون فوق 55% من الشعب العراقي إلا تعمد احراق الجهاز المركزي لاهداف سياسية معروفة رئيس من السنة الاكراد طرطور أي لا صلاحيات كل الصلاحيات بيد رئيس الوزراء ثم بسألك سؤال على أي أساس تم تقسيم ان يكون الرئيس سني ورئيس الوزراء شيعي ورئيس البرلمان سني هذا عرف وليس وارد في الدستور العراقي هذه هي الساسة الامريكية لشق الشعب العراقي
ولاتنسي الوهابية والخلاية النائمة
منهم في الكويت والسعودية وهم ينتظروم لحظه الهجوم ع هذي الدول وتستقط وتفر الملوك ...
حوبة الرجال
هدة المصائب التي حلت بالعراق كلها من قتل الرجال الرئيس السابق للعراق صدام حسين وكان متي يوم عيد المسلمين ومن الدي وقع علي قتلة رئيس الوزراء نوري المالكي اللة يمهل ولايهمل وهدا الكاس يشربة المالكي الان
ليش الفلسطينين
لا غرابه ولا حاجه سوريا اعطت الفلسطينين كا حقوق السورييين ما عدا الجنسيه وشوف وش سووا فيها
داعش
اين انت ياقاسم حسين من ثورة الشعب عند بداية قيامهااكثر من 80بالمئة من الشعب ثار ضد النظام الدكتاتوري اللذي مسك البلاد بالنار والحديد حاله كحال زميله البعثي صدام حسين الشعب السوري ثار ضد الظلم والطغيان حاله كحال الشعب الليبي والتونسي واليمني والمصري عند بداية الثورة لم يكن هناك داعش وممع ذلك لم تقف انت ولا ايران ولاعراق المالكي ولالبنان حسن نصرالله مع الشعب السوري المظلوم جدا جدا من قبل قيادته البعثية الان تتكلم عن داعش ومن اسسها داعش اذا قتلت فهي لم تقتل 2 بالمئة من قتلهم بشار او المالكي شكرا
العزيز
الكل يعرف أن سوريا تعرضت لتآمر الدول الغربية والعربية وإسرائيل وأن أكثر من قتلوا في المعارك من معارضة هم أجانب وليسوا سورين وهذا دليل على التآمر . و في البحرين أيظا كل من سقطوا ضحية من رجال الأمن أجانب و ليسوا بحرينين .
1400 سنه
طول عمرهم نايمين على اذانهم و لا يتعلمون من الدروس عبر التأريخ .
مطورتين بفتاواى لا تعترض على الحاكم حتى و ان أخذ مالك .
يموّلون داعش لقتل المسلمين والفلسطينيون يقتلون يوميا ولا حس ولا خبر
انها قمة الانحطاط للامة الاسلامية حيث يقتل المسلمون في فلسطين وفي مينمار في عمليات ابادة جماعية وهؤلاء المتخلّفين جعلوا زكاة اموالهم قتل اخوتهم المسلمين ذبحا بالسيوف والسكاكين وخراب البلاد والعباد
زكاة الأموال رصدها لقتل خلق الله وتدمير البلدان فبماذا يقابلون الله
لا ادري كيف سيقابلون خالقهم الذي اسبغ نعمه عليهم وبدل من استغلال في الخيرات وظّفوها لسفك الدماء والقتل وتدمير البلاد والعباد.
لا والأدهى حين يدّعي بعضهم انهم ينتمي للاسلام واي اسلام هذا فالمشاهد التي يراها العالم تكفي لوصم الاسلام بأسوأ الاوصاف الارهابية . فهل هذا دين النبي محمد ص صاحب الخلق العظيم والرحمة للعالمين؟
سوريا ، داعش تستغيث !
و مازال البعض مستمر في خداع الناس البسطاء لسرقة أموالهم بحجة .. سوريا تستغيث !!!
لا عجب من فلسطين
لا عجب من تمويل فلسطين لداعش بالمال والسلام والمقاتلين، لهل تعلم أن مؤسس داعش هو فلسطيني الأصل. الهالك أبو مصعب الزرقاوي هو فلسطني متجنس أردني عاش في الأردن، وقد ضل طريق فلسطين( لأنها لا تهمه) ليجد طريقه الى العراق، ولما هلك تسلم زمام الفتنة خلفه أ|بو بكر البغدادي لينشر إجرامه في سوريا والعراق مهددا كل الدول العربية بضمها الى دولته عدا فلسطين، لأنها ليست فيي حساباته.
المحرقي ...ولكن
هل تعلم يا سيد قاسم أن أكبر نسبة من الانتحاريين في العراق من الفلسطينين...
هل تعلم أن التمويل لداعش واخوات داعش من طنجة الى جاكرتا بموافقة رسمية وبمباركة من القرار الديني ..
هل تعلم أن كل التحويلات المالية تحت بصر وسمع الامريكان والاوربيين وحكام المصارف وبالذات البنك الدولي الذي تحت سيطرت اسرائيل واليهود..
كل التمويل والتحريض والتهويش والتدحيش والقتل والابادة والسحق والطحن بقرار امريكي يهودي ورسمي عربي وبمباركة من القرار الديني الحاكم والمسيس في دول المسماة بالاسلامية
صحيح هذا الكلام
نعم صحيح كلام المحرقي "كل التمويل والتحريض والتهويش والتدحيش والقتل والابادة والسحق والطحن بقرار امريكي يهودي ورسمي عربي وبمباركة من القرار الديني الحاكم والمسيس في دول المسماة بالاسلامية..."
نعم بقرار رسمي وديني ...جزاك الله خير اخونا المحرقي
بارك الله فيك سيدنا
موضوع مشوق سيدنا وبارك الله فيك علي جهدك ،هذا الموضوع بالذات لا أمل من القراءة فيه ، وخصوصا أنك تكشف حقائق جديدة عن ممولين هذه الحركة الأرهابية تنشر لأول مرة ، يدمروا بلاد المسلمين بأيديهم خدمة لاجندات أجنبية وصهيونية وكأنهم وكلاء عن الغرب ، تموين وعتاد وسلاح وفكر منحرف شاذ ، لصالح من كل هذا ؟؟ شوهوا سمعة الاسلام وهو منهم برئ . أرجعوا سوريا والعراق الي القرون الوسطي لماذا ؟ قتل وذبح وقطع رؤوس وأكل أكباد ، أهذا دين محمد صل الله عليه وآله وسلم! ان الله والرسول منهم براء.
صنعاعتهم يعرفون تركيبتهم
لا أسرار لا شيء جديد الفضائح في الطريق نبارك لكم اعلانكم الجديد
اغرب الغرائب سالفة الفلسطينيين النواصب الحاقدين
حسب التقارير ان الفلسطينيين الذين فجروا أنفسهم في العراق ولبنان وسوريا اكثر بكثير ممن فجروا انفسهم داخل بلدهم المحتل. هذا هو العجب العجاب وهذا هو الضلال
فضائح
اعتقد ان المشهد واضح الآن لماذا كل هذا الدعم للدواعش ولماذا كان السكوت من الانظمة العربية والخليجية على التمويل الذي جاء بعناوين (إغاثة الشعب السوري) لقد انكشف الغطاء لكن لا زال بعض الناس مصرين على التمويل لاهداف مذهبية باتت مكشوفة للعلن وما قطع الرؤس واكل الاكباد إلا دليل على الاصرار , لكن رب العالمين سيكشف المزيد وتكبر الفضلئح
في سوريا و العراق
عند سوريا و العراق يملكون المال و السلاح و المقاتلون للجهاد والنكاح و التبرع.
اما عند قصف غزة لايملكون الا الدعاء
( الرهان على الاعراب فنتيجته الذل و االهوان)
على ان
الاغرب من هذا كله هو اعلام بني عربجة الذي يتخرص بان تلك العصابة هي ثورة العشائر السنية التي همشها المالكي ! رغم ان رئيس الجمهورية سني ورئيس البرلمان ونائبه ونائب رئيس الجمهورية واكثر من 13 وزيرا من طائفة لا تمثل الا 36% من الشعب العراقي ومع كل هذا يرفع الاعراب عقيرتهم ويصرخون بان السنة مهمشون ! وقد صدق فيهم قول الشاعر . من اين تخجل أوجه اموية .. سكبت بلذات الفجور حيائها .
علي جاسب . البصرة
مؤامرة خبيثة
ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين