أحالت النيابة العامة فتاتين عربيتين (في الثلاثينات)، إلى المحكمة الصغرى الجنائية بتهمة الابتزاز. وركزت الفتاتان نشاطهما في اصطياد التجار وكبار الموظفين الآسيويين، وذلك خلال تواجدهما الليلي في الديسكوهات والمراقص، وكانت كلٌّ منهما تركز على أحد هؤلاء وتقوم بمصادقته حتى تتمكن من استدراجه إلى البيت وبعد تناول المسكرات بدرجة تفقده توازنه، تقنعه بخلع ملابسه تماماً والقيام بمداعبات معه، وخلال هذه اللحظات تقوم صديقتها بتصويره عارياً، وفي اليوم التالي ترسل له نسخة من الفيلم وتهدده بأنها ستنشره مع اسمه كاملاً على الإنترنت وعلى أصدقائه.
ونجحت الفتاتان في الحصول على 20 ألف دينار من أحد هؤلاء المديرين، والذي كان قد جلب أحد أصدقائه للفتاة الأخرى وتم تصويره، لكن لم يسعفها الوقت لابتزازه بسبب القبض عليهما.
وكان المدير بعد أن دفع المبلغ أحس أنه وقع فريسة للفتاتين، حيث شك في احتفاظهما بالنسخة الأصلية وأنهما لابد ستعاودان ابتزازه مرة أخرى، لذلك قام بإبلاغ الشرطة.
ومن خلال التحريات تم التوصل إلى مكان إقامة الفتاتين، وبموجب إذن من النيابة العامة تمت مداهمة البيت والعثور على «لابتوب» وهاتف مسجل عليهما لقطات خليعة لعدد من الآسيويين. واعترفت المتهمتان بما كانتا تقومان به، فأسندت النيابة إليهما تهمة الابتزاز وأحالتهما إلى المحكمة الصغرى الجنائية.
العدد 4322 - الإثنين 07 يوليو 2014م الموافق 09 رمضان 1435هـ
هههههه
انزين وهذه الي مارس الشغلات معاهم بما انه رجل اعمال طاف بها ما انحكم شيء
لاسفيغاس الخليج
هل من المعقول بعد كل هذه الجرائم توجه لهم تهمة الابتزاز ويحالون للمحكمة الصغرى، دعارة وسكر وزنى ومن ثم توجه لهم تهمة الابتزاز! في المقابل لو قبض على فتاتين في تظاهرة فسيوجه لهم تهمة تشكيل خلية ارهابية وحكم عليكم 15 سنة
القانون لا يحمي المغلفين
ماخاف من ربه خاف من الناس وجم من المبالغ يدفعها عشان يستر ع روحه يوم يقوم الحساب ... يوم لا ينفع فيه لا مال ولا بنون
حالة
يمكن من مسلم الرجال و يمكن البنات مسلمات
يادافع البلاء
يادافع البلاء