قالت وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، إنه في ضوء حكم محكمة الاستئناف العليا المدنية القاضي بتأييد الحكم الصادر بحل ما يسمى بـ «المجلس العلمائي» وتصفية أمواله وغلق مقره، فقد أصدرت محكمة التنفيذ قراراتها بتنفيذ الحكم القضائي المُشار إليه، من خلال الجهات المختصة.
وأشار حكم الاستئناف الصادر مؤخراً، إلى أن التنظيم المنحل قام بممارسة النشاط السياسي بغطاء ديني طائفي في شكل مؤسسي (جمعية سياسية) بمسمى ديني، وذلك دون أن يكون من الجمعيات المرخص لها بذلك طبقاً لأحكام القانون رقم 26 لسنة 2005 في شأن الجمعيات السياسية، بل إنه انحرف في ممارسة هذا النشاط إلى حد التحريض على العنف وبما قد يؤدي إلى إحداث فتنة طائفية في البلاد، فضلاً عن دعمه لبعض الجمعيات السياسية.
المنامة - بنا
صرحت وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف بأنه في ضوء حكم محكمة الاستئناف العليا المدنية القاضي بتأييد الحكم الصادر بحل ما يسمى بـ «المجلس العلمائي» وتصفية أمواله وغلق مقره، فقد أصدرت محكمة التنفيذ قراراتها بتنفيذ الحكم القضائي المُشار إليه، من خلال الجهات المختصة.
وأشار حكم الاستئناف الصادر مؤخراً، إلى أن التنظيم المنحل قام بممارسة النشاط السياسي بغطاء ديني طائفي في شكل مؤسسي (جمعية سياسية) بمسمى ديني، وذلك دون أن يكون من الجمعيات المرخص لها بذلك طبقاً لأحكام القانون رقم 26 لسنة 2005 في شأن الجمعيات السياسية، بل إنه انحرف في ممارسة هذا النشاط إلى حد التحريض على العنف وبما قد يؤدى إلى إحداث فتنة طائفية في البلاد، فضلاً عن دعمه لبعض الجمعيات السياسية كجمعية الوفاق ــ مرخصة قانوناً ــ، وجمعية العمل الإسلامي (أمل) وهي جمعية سياسية متورطة في التحريض على العنف تم حلها بموجب حكم قضائي.
ولفتت محكمة الاستئناف إلى أنه لا يجوز أن يكون عدم اتباع المؤسسين الإجراءات المقررة قانوناً لتأسيس «الجمعية» وسيلة للإفلات من تطبيق القانون على نشاطها وإلا كانت الكيانات غير المؤسسة طبقاً للقانون في وضع أفضل من الجمعيات المؤسسة وفقاً للقانون عند مخالفة نشاطها لأحكامه.
يذكر أن المحكمة الإدارية الكبرى أصدرت حكماً بحل ما يسمى «المجلس العلمائي»، باعتباره تنظيماً يمارس نشاطاً سياسياً مؤسسياً بمنأى عن أية رقابة قانونية، بل انحرف في ممارسة هذا النشاط إلى حد التحريض على العنف.
ويأتي ذلك في ضوء استمرار هذا التنظيم غير المشروع بالإصرار على مواصلة نشاطه خارج القانون، على رغم التنبيهات المتكررة التي سبق أن أصدرتها الجهات المعنية للقائمين على هذا التنظيم ومنذ تأسيسه بأنه مخالف للدستور والقوانين، ودعوته المستمرة إلى تصحيح أوضاعه تنظيماً وممارسة تبعاً للقوانين المعمول بها.
العدد 4322 - الإثنين 07 يوليو 2014م الموافق 09 رمضان 1435هـ
ابو حافظ
المجلس العلمائي ليس بجمعية او مؤسسة او مبنى كما تتصورون ،،، فحله من عدمه لا يقدم ولا يؤخر لانه القضية قضية دين ومبدأ ،،، ولا يمكن الحياد عن شرع الله بقوانينكم ومصالحكم الدنيوية ،،
المجلس العمياني
المجلس العمياني تدخل في السياسه , يجب فصل الدين عن السياسه
مواطن
العلمائي في كل قلب بحريني وليس مبنى تريدون ازالته
الى وزارة العدل
اتمنى من وزارة العدل والنيابة العامة ان تبحث في جميع الجمعيات والفئه التي تبني على نهج التفرق والطائفية والخراب الى هذا البلد وبلخصوص من الذين لايردون الى هذا الوطن اتكون وحده وطنية لاشيعي ولاسني ولاشيوعي فقط مواطن بحريني
لااااااااااااااا
المجلس العلمتئي باق ما بقي العلماء....افهمومها مثل ما تبون
مع الحق
المجلس العلمائي ليس مجرد بناء من الطابوق والاسمنت عند هدمه او اغلاقه سينساه الناس بل هو ايمان راسخ في قلوب ابناء هذا الشعب الابي فقلوبنا كلها مسكن ارض للمجلس العلمائي .
بمسمى
التهدئة و الاصلاح؟!!!
و لماذا لا يتم حل جمعيات الفتنة التي اعضاؤها ثابت عليهم كل ادعاءات الناس بالصوت و الصوره كما هو ثابت عليهم القيام باختراق قوانين الدولة المتعلقه بالدعم المعنوي و المادي للجماعات الارهابيه و التكفيريه حتى بخارج البلاد؟
و تقولون لنا اصلاح و تهدئه و تطلبون منا المشاركة بالانتخابات, و هذه تصرفاتكم؟
اييييي
ان شاء الله صدق
يااااارب
محايد
كنا نتوقع من سماحات العلماء الافاضل ان يبذلوا مهجهم ودمائهم في سبيل بقاء المجلس لكن يبدوا ان انسحابهم من المواجهة والمقاومة كان همل تكتيكي .، وفي المقابل يذهب الاطفال بدمائهم شهداء في سبيل الحرية والديمقراطية والعلماء يتفرجون
!!
بطة الجبد أن انتصار الثورة إذا حصل يسجل بإسم هؤلاء العمائم وما يسمى بالقيادات وينسى الشباب الثائر في الساحات ومن ضحى بروحه من أجل حرية الآخرين
الى زائر 6
شكلك ما تعرف المجلس العلمائي وتتكلم خرابيط
اذا محتاجين مساعدة حاضرين
سكسويلات او بياكب لنقل الأغراض حاضرين ترى الوزارة بس اتأشر ،، للحين ما عرفتوا ان المجلس العالمائي ليس مبنى يا اصحاب السعادة وليس فرش واثاث ، المجلس في كل بيت في القرى ، ونأخذ قيمته من قيمة العلماء فيه وليس مبنا يزار ، نجدد استعدادنا لنقل الأغراض وتنفيذ ما ترون ( وتحميل السامان في السكسويلات ) . بس حلوة ما يسمى ( ذكرتوني بأيام زمان يوم كنتوا تقولون ما يسمى بحزب الله ) .
اسخر كما تشاء
الموضوع ليس في المبنى يا فالح!!! الحكومة تراقب وتعاقب أي تجاوز من رؤوس الفتنة ويا ويل ويل من يتجاوز حدود القانون.