قالت وزارة التربية والتعليم إن خمس مدارس تعرضت إلى اعتداءات من قبل المخربين، حيث تم الاعتداء برمي الحجارة على نوافذ مدرسة القيروان الإعدادية للبنات مما أدى إلى تكسيرها، كما قام مخربون بإلقاء عبوات حارقة على مدرسة قلالي الابتدائية للبنين، وتعرضت مدرسة السهلة الابتدائية الإعدادية للبنين إلى اعتداء تمثل في اقتحام المدرسة وسرقة مبرد مياه وأنابيب دورة المياه، وفي اعتداء جديد ألقى مخربون عبوة حارقة على سور مدرسة قرطبة الإعدادية للبنات مما أدى إلى تضرره، ورمى آخرون مجموعة من الأخشاب وإطار سيارة بالقرب من سور مدرسة الدير الابتدائية للبنين استعداداً للقيام بأعمال تخريبية، وقد تم إبلاغ الجهات الأمنية المختصة بهذه الاعتداءات التي تزايدت وتيرتها بشكل ملحوظ خلال شهر رمضان.
وكان المرصد البحريني لحقوق الإنسان قد شكك في "الرواية الرسمية التي تسعى إلى ربط أحداث تخريبية للمدارس بفئةٍ معينة من المجتمع تخضع حالياً لاستهداف وتمييز ممنهج وأن هذه التقارير تستخدم لغرض التشويه".
علاوة خطر لحراس التربية
ساعد الله حراس أمن التربية البواسل ، نحن من دون علاوة خطر ولا ترقيات ولا مكافآت ولا حوافز وسط هذا الضجيج ووسط هذا الجو المخيف ومنا حراس أمن جامعيين فإين وزارة التربية عن حراس أمن المدارس ؟! نحن نعيش التمييز فقط لأننا من طائفة معينة ! لله المشتكى
شغلة نرجو ان تلتفت لها الوزارة
هذه الاعتداءات إن صحت تدل على وجود غضب وعدم رضا من الطلبة اتجاه المدارس.. والذي يحدث هو استغلال الوضع العام للتعبير عن هذا الغضب بهذا الشكل العنيف .. واستمارات رضا الطلبة تظهر الكثير من هذه الحالات والتي للاسف تمر دون معالجة
هذه الديمقراطية التي يريدونها
وعندما يعتقل هولاء المخربون الذين أعتدوا على الصروح التربوية التعليمية يقال بأنهم معتقلي رأي هل يوجد اي دولة بالعالم ترضى ان يعتدى على أملاك الدولة واماكن تلقي العلم لبناء أجيال المستقبل
تاير وغرشه ههههه
هذي تخريبيه لو رش مسيلات الدموع في المدارس والله ماغير ..................الا خاربين البلد