دعت وزارة الإسكان المواطنين المستفيدين من خدمة الشقق المؤقتة وتم تخصيص خدمتهم الإسكانية الأساسية إلى سرعة إخلاء هذه الشقق وإنهاء إجراءات التنازل عنها لدى وزارة الإسكان، وذلك لإتاحة الفرصة للعديد من الحالات العاجلة التي تنتظر الاستفادة من تلك الخدمة المؤقتة إلى حين تلبية طلباتهم الإسكانية.
وقالت وزارة الإسكان إنها قامت بمنح المستفيدين حديثاً بخدماتهم الإسكانية مهلة قانونية تمتد إلى 3 أشهر تبدأ من تاريخ إنهاء إجراءات الحصول على الخدمة الإسكانية، وذلك لإتاحة الفرصة أمامهم لترتيب أوضاعهم قبل الانتقال إلى وحدتهم السكنية الجديدة، إلا أن الوزارة قامت برصد تأخر العديد من المستفيدين في تنفيذ هذه الإخلاءات على رغم مرور أكثر من 10 أشهر على تاريخ استفادتهم بخدمتهم الأساسية.
وبحسب إحصاءات الوزارة، فإن عدد المواطنين الذين تم إخطارهم بضرورة إخلاء الشقق المؤقتة يزيد على 150 مواطناً، مشيرة إلى أن هذا العدد من الشقق المنتظر إخلاؤها قامت الوزارة بتخصيصها بالفعل لعدد من المواطنين ذوي الظروف العاجلة التي تحتاج إلى مساعدة إلى حين تلبية طلباتهم الإسكانية، وأن هؤلاء المواطنين الذين خصصت لهم خدمة الشقق المؤقتة ينتظرون إخلاء تلك الشقق للاستفادة منها.
وبينت الوزارة أنها قامت بإخطار المواطنين الذين انتهت استفادتهم بخدمة الشقق المؤقتة بعد حصولهم على الخدمة الإسكانية الأساسية أكثر من مرة وبكل السبل الودية بشأن ضرورة إخلاء الشقق، ولاسيما بعد انتهاء المهلة القانونية التي حددتها الوزارة والتي قامت بإبلاغ المواطنين بها لدى حضورهم لإنهاء إجراءات تسلم الخدمة الإسكانية، مفيدة بأن عدداً كبيراً من المواطنين الذين لايزالون يشغلون الشقق تعود أسباب تأخرهم في الانتقال للوحدة السكنية الجديدة إلى قيامهم بإجراء تعديلات داخلية عليها، ما تسبب في استمرار استفادتهم بالشقق المؤقتة إلى حين انتهاء تلك التعديلات.
وقالت الوزارة إن الخطوات القادمة ستتضمن إشعار المواطنين المستفيدين بخدمتين إسكانيتين بالإجراءات القانونية المتبعة في مثل تلك الحالات، والتي تأخرت الوزارة في تطبيقها انتظاراً لما ستسفر عنه الحلول والسبل الودية، إلا أن حجم طلبات الانتظار على هذه الشقق وفي ظل عدم قدرة العديد منها على الانتظار نظراً لصعوبة ظروف ذويها اقتصادياً واجتماعياً تتطلب تنفيذ القانون حرصاً على الصالح العام ومصالح المواطنين الذين لايزالون بانتظار خدمتهم الإسكانية.
العدد 4317 - الأربعاء 02 يوليو 2014م الموافق 04 رمضان 1435هـ
شِبنا , هُرِمنا
يَبدُو أنَّ الحُفرَ لِلمواطِنين أسهَلُ توافُراً مِنَّ الكوُخ الذيِ يُسمى منزِلاً !
.
.
حسبُنا اللهُ و نِعمَ الوكِيل ....
ركزووا على الصورة
كلهم كبار وشيوبه يعني مايعطون هالبيت الاالواحط قريب بتطلع روحه
عجبتني كلمة مؤقتة
مافي شي اسمه شقة مؤقتة تقعد فيها فوق عشرين سنة هاذي يسمونها مؤبدة يا اسكاااان
المنامه
الي متي بتوزعون بيوت الينه احنا اصحاب طلبات
1993
ويش ظل للمواطن الأصلي
لقد سلبتم حق المواطن في معيشتة وسكنه عبر زج فئات دخيله لا تبني البلد بل تدمر شعبا بأكمله وهذا هو عين الحقد والضغينه نحن لا نعيش في مجتمع له خصوصيه في شعبه بل أصبح وللأسف من ينهب حق صاحب الأرض ولكن صبرا جميل والله المستعان واليه المشتكى
السيد
رجاءا اللي حصل وحده سكنية .نفس ما الله فرجها ليك.فرجها لغيرك .في ناس واجد تنتظر محتاجه لشقه تعيش فيها