أرجأت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله وأمانة سر إيمان دسمال، قضية شاب متهم على عرض بحرينية، وذلك حتى (28 سبتمبر/ أيلول 2014) للاطلاع والرد.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن المجني عليها كانت متوجّهة لصالون نسائي، وفي تلك الأثناء كان المتهم (17عاماً) يسير بالطريق، وبالقرب من المجني عليها، وأثناء سيرها قام بلمس أماكن عفة المجني عليها مرتين، مما دفعها للصراخ وتصويره بالهاتف، ومن ثم قامت بإبلاغ الشرطة وتزويدهم بصورته، إلا أنه هرب. وبعدها حصلت على عنوانه، وأبلغت الشرطة به.
العدد 4317 - الأربعاء 02 يوليو 2014م الموافق 04 رمضان 1435هـ
لو كان عندنا
اتمنى يصير عندنا لجنه او جهه مثل السعوديه تحمي البنات من التعرض والتحرش والتهديد
هوه مريض وهيه ألي تحرشت فيه
أعتقد لو هيه ماشية عدل ولابسة عدل ما أحد تحرش فيها بس اللبس الضيق ولمخصر يقول للشباب تعال أتلمس وأهلا وسهلا فيك وفي النهاية تربية الأهل ليها دور كبير للشباب والبنات وفي بنات للأسف لابسة من غير هدوم (بالمصري)
غير منطقية السالفة
أشلون مدها تشغل التلفون و تصوره و هو لو شافها تطلع التلفون كسره بضربة واحدة ، الواحدة مننا لو تتعرض لهذا الموقف صعب تفكر شلون تتصرف و أول شي يجي على بالها هو الهروب و ليس تصوير المتهم
مسامحة ما تدخل العقل إلا بنسبة واحد في المليون
في شي غير طبيعي
على حسب التفاصيل , مو معقول ان يأتي اى شخص ويتلمس مكان العفه في الشارع
السؤال , هل العفه كانت مستورة لو منشورة
عيب يا فلان
شكلك تبغي تفاصيل اكثر.
صوم احسن لك
مو مهم
يعني تلبس الي تلبسه كيفهه يعني شنو الناس حره ولازم يكون الجاني عبره للناس
احتشمت لو ما احتشمت الناس حره عشان بس مو محاسنه يقوم بهالفعل جذي يعني مافي امان كلش لازم ينزلون فيه شر عقاب للعبره