قال رجل الأعمال عبدالحميد الكوهجي: إن وجود المجالس الرمضانية في البحرين، يتجاوز حدود الترف و«البرستيج»، وهي تشكل ضرورة قياساً بالدور المجتمعي الذي تلعبه، والذي تسهم من خلاله في تقريب «المتباعدين»، والمساهمة في التخفيف من حدة الاختلافات التي هي في الواقع، أقرب لـ«سوء التفاهم»، منها إلى الاختلاف.
(التفاصيل في قسم محليات)