العدد 4313 - السبت 28 يونيو 2014م الموافق 29 شعبان 1435هـ

مانديز: أصرّ على زيارة البحرين... والحكومة لم تنفذ توصيات «بسيوني» المهمة

خوان مانديز
خوان مانديز

قال المقرر الخاص المعني بمسألة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة خوان مانديز، أنه مازال مصرًّا على زيارة البحرين، بعد أن تم تأجيل زيارته المقررة من قبل الحكومة لمرتين، معتبراً في الوقت نفسه أن التوصيات المهمة للجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق التي رأسها محمود شريف بسيوني، مازالت في مرحلة عدم التنفيذ.

جاء ذلك في مداخلته المصورة التي عُرضت في الندوة التي دعا إليها اللورد إيريك ايفبوري في مجلس اللوردات البريطاني الخميس الماضي (26 يونيو/ حزيران 2014)، بالتزامن مع اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب.

وخلال مداخلته التي حصلت «الوسط» على نسخة منها، قال مانديز: «الأوضاع في البحرين مثار قلق كبير بالنسبة لي بصفتي مقرر للتعذيب، وخصوصاً أننا نسمع عن أحكام قاسية بحق المدافعين عن حقوق الإنسان والمتظاهرين السلميين، ولذلك فإن الإجراءات الخاصة التابعة للأمم المتحدة تبدي اهتماماً بالأوضاع هناك».


في ندوة مجلس اللوردات البريطاني بشأن «التعذيب»

مانديز: مازلتُ مصرًّا على زيارة البحرين... والحكومة لم تنفذ توصيات «تقصي الحقائق» المهمة

الوسط - محرر الشئون المحلية

قال المقرر الخاص المعني بمسألة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة خوان مانديز، أنه مازال مصرًّا على زيارة البحرين، بعد أن تم تأجيل زيارته المقررة من قبل الحكومة لمرتين، معتبراً في الوقت نفسه أن التوصيات المهمة للجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، مازالت في مرحلة عدم التنفيذ.

جاء ذلك في مداخلته المصورة التي عُرضت في الندوة التي دعا إليها اللورد إيريك ايفبوري في مجلس اللوردات البريطاني، وذلك يوم الخميس الماضي (26 يونيو/ حزيران 2014)، وتناولت التعذيب في البحرين، بالتزامن مع اليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب.

وخلال مداخلته، قال مانديز: «الأوضاع في البحرين مثار قلق كبير بالنسبة لي بصفتي مقرر للتعذيب، وخصوصاً أننا نسمع عن أحكام قاسية بحق المدافعين عن حقوق الإنسان والمتظاهرين السلميين، ولذلك فإن الإجراءات الخاصة التابعة للأمم المتحدة تبدي اهتماماً بالأوضاع هناك».

وأضاف: «في إطار ولايتي، فأنا أستلم باستمرار شكاوى ادعاءات بالتعذيب وإساءة المعاملة من المحتجزين، بما في ذلك الإجبار على الاعترافات غير الصحيحة، كما تردني شكاوى بشأن عدم السماح بالعلاج لبعض المحتجزين الذين يعانون من أمراض مزمنة أو بسبب التعذيب، وفي كل الأحوال فإن على البحرين تقديم الرعاية الصحية المناسبة لجميع المحتجزين».

وأبدى مانديز قلقه مما وصفه بـ «المعلومات القليلة جداً» بشأن تنفيذ حكومة البحرين لالتزاماتها المتعلقة بالتحقيق ومحاكمة ومعاقبة المتسببين المسئولين عن ممارسة التعذيب، مشيراً إلى المعلومات المتوافرة لديه بشأن قضيتي إدانة لرجال أمن بأحكام تصل إلى السجن لمدة عشرة أعوام بسبب التعذيب حتى الموت، ناهيك عمّا أعلنته الأمانة العامة للتظلمات مؤخراً بشأن إحالة 12 شكوى ضد رجال الأمن إلى المحكمة، وشكوتين للتأديب، إلا أنه أبدى عدم علم مكتبه بشأن نتائج التحقيق في هذه القضايا.

كما أكد مانديز تلقي مكتبه شكاوى متكررة بشأن الاستخدام المفرط للقوة من قبل رجال الأمن تجاه المتظاهرين، وأن هذه الشكاوى بدأ المكتب في تلقيها منذ شهر فبراير/ شباط 2011 وحتى الآن بصورة مستمرة، معتبراً ذلك دليلاً على أن حكومة البحرين لم تغير سياستها تجاه السيطرة على الحشود أو الاستخدام المفرط للقوة في قمع التظاهرات.

واعتبر كذلك أن التوصيات المهمة التي قدمتها اللجنة البحرينية المستقلة لتقصي الحقائق، مازالت جميعها في مرحلة عدم التنفيذ، وذلك على رغم مرور نحو ثلاثة أعوام على إصدار اللجنة لتقريرها.

وأشار إلى أن الأمر كذلك ينطبق على توصيات مجلس حقوق الإنسان للبحرين في إطار آلية الاستعراض الدوري الشامل، والتي لم يتم تنفيذها، على حد قوله، ناهيك عن عدم اتخاذ البحرين أية خطوات على صعيد التصديق على البروتوكول الاختياري الملحق باتفاقية مناهضة التعذيب.

وقال مانديز: «هناك العديد من السجناء السياسيين الذين تم اعتقالهم وإساءة معاملتهم وتعذيبهم والحكم عليهم بالسجن لسنوات طويلة طوال عامين ونصف منذ بدء الصراع السياسي في البحرين، وفي الوقت الحالي هناك تصاعد في عدد الاعتقالات».

وأضاف: «الحكومة تدعي أنها قامت ببعض الخطوات الإيجابية، ولاحظنا في هذا الصدد، إنشاء الأمانة العامة للتظلمات كجزء من وزارة الداخلية، في أغسطس/ آب 2012، وتدشين عملها رسمياً في يوليو/ تموز 2013، ولكن هناك أسئلة جادة بشان استقلالية وفاعلية هذه الأمانة، والتي يبدو أنها لا تتوافق مع مبادئ باريس».

وتابع: «في فبراير 2012، أنشأت الحكومة وحدة التحقيق الخاصة في مكتب النيابة العامة، ولكننا لا نرى أي مؤشر على كونها مؤسسة مستقلة ونزيهة أو لها أي تاثير في التحقيق قي قضايا التعذيب».

وتطرق مانديز في تصريحه إلى زيارته المقررة إلى البحرين، وأوضح بأن الموعد الأول الذي كان مقرراً لزيارته كان في مارس/ آذار 2012، إلا أن الحكومة ألغت الزيارة قبل أيام من وصوله إلى المنامة، لافتاً إلى أنه وبعد مفاوضات مطولة مع الحكومة، تم تحديد أبريل/ نيسان 2013 موعداً آخر للزيارة، والتي ألغتها الحكومة مجدداً.

وقال: «بينت في وقت سابق أن إلغاء الزيارتين لم يكن بقرار مني، وأنني ومنذ إلغاء زيارتي الأخيرة، وأنا أحاول تحديد موعد آخر مع الحكومة البحرينية، والتي أبلغتني أن الزيارة تم تأجيلها لا إلغاؤها، على رغم أني خلال عام مضى تقدمت بثلاثة طلبات لتحديد موعد آخر للزيارة، إلا أن الحكومة لم تحدد لي موعداً بعد».

وأضاف: «في مارس 2014، كان لي لقاء في جنيف مع وزير الخارجية البحريني، والذي أكد لي رغبة بلاده بدعوتي إلى زيارة البحرين، ولكنه لم يبدِ التزاماً بتحديد موعد معين للزيارة، كما أنه حاول أن يبين بأن إلغاء إحدى زياراتي المقررة كان برغبة مني، وهذا أمر غير صحيح أبداً».

وواصل: «يبدو أن الحكومة اعتبرت أن تقدمها في إحدى المرات بطلب لتحديد تاريخ معين لزيارتي إلى البحرين، والذي لم أستطع الموافقة عليه لارتباطات سابقة، هو بمثابة إلغاء لزيارتي. ولكن الموعدين اللذين ألغتهما الحكومة كانا قد تمّا بالتوافق بين كلا الطرفين، وكما قلت إن كليهما تم إلغاؤهما في اللحظات الأخيرة حين كانت كل الخطط معدة لسفري إلى البحرين».

وأكد مانديز أنه مازال مصرًّا على زيارة البحرين، في الوقت الذي مازال يتابع فيه عن قرب الأوضاع في البحرين.

وأشار كذلك إلى أنه أعلن في تقرير رفعه إلى المفوضية السامية لحقوق الإنسان، ملاحظاته النهائية بشأن نتائج تواصله مع حكومة البحرين بخصوص عدد من القضايا، مؤكداً أن الحكومة لم تصل لمرحلة تحقيق التزاماتها الدولية فيما يتعلق بمنع التعذيب في عدة قضايا تلقاها مكتبه.

وبيّن أن آخر حالتين تلقاهما من البحرين، تتعلق إحداهما بتعذيب وإساءة معاملة أحمد العرب، الذي تم اعتقاله في 9 يناير/ كانون الثاني بمنطقة مدينة حمد، مشيراً إلى أن أهله ادعوا تعرضوا للضرب الشديد من قبل قوات الأمن لإجباره على الإدلاء باعترافات غير صحيحة، ناهيك عن الاعتداء عليه جنسياً، وتغطية وجهه بملابس ومن ثم سكب الماء على وجهه لإشعاره بالغرق، وتعليقه من ذراعيه عارياً، وهو ما أدى إلى تعرضه لإصابة شديدة في الكتف من دون أن يحصل على علاج لها.

أما الحالة الأخرى فأوضح مانديز بأنها تتعلق بالطفل إبراهيم المقداد، الذي كان يبلغ من العمر 15 عاماً حين تم اعتقاله في عام 2012، والذي أكدت عائلته تعرضه للضرب الشديد والاعتداء الجنسي، وتعريضه لحالة محاكاة لعملية الإعدام، ونقله بين عدة سجون، واحتجازه مع أشخاص بالغين ومحكومين جنائيين في سجن الحوض الجاف.

وقال: «يبدو أن المحكمة الجنائية التي حكمت على المقداد، أخذت باعترافاته تحت التعذيب وإساءة المعاملة، ورفضت توثيق الشكوى التي قدمها محاميه بهذا الشأن، كما لم يتم السماح لعائلته بدخول جلسة نطق الحكم، إذ حكم عليه بالسجن لمدة عشرة أعوام بتهمة حرق سيارة شرطة».

وأضاف: «أشرت إلى هاتين القضيتين لأني ما أزال أعمل عليهما، واللتان تعطيان مؤشراً واضحاً على سياسات حكومة البحرين في انتهاك معايير حماية حقوق الإنسان ومنع التعذيب».

وختم مانديز حديثه بالقول: «آمل أن تسهم هذه الجلسة في جلب الاهتمام إلى الأوضاع في البحرين، ولاتخاذ الخطوات من أجل حث السلطات الرسمية في البحرين للتحقيق المستقل والبدء في تنفيذ التوصيات التي قدمها المجتمع الدولي للحكومة بشأن التعاطي مع الأوضاع في البحرين».

العدد 4313 - السبت 28 يونيو 2014م الموافق 29 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 33 | 5:30 م

      لا تخف

      يليل حبيب يقولون لت بوك ولي تخاف

    • زائر 32 | 5:04 م

      stsfoonst

      هذة مجرد ترقيعات ممكن أن تتغلبو عليها بالمال أو غير في هذة الدنيا ولكن عندما يأتي يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون فهناك كل فرد من أفراد هذا الوطن أو غيره سوف يؤخذ ينال حقه ممن ظلمه فالخالق عادل وليس هناك من يعترض بحكمه الحق والصارم

    • زائر 31 | 5:01 م

      انهم

      لا يخافون و لكن ماخذتنهم العزة بالاثم و هم يعلمون ان شراء الذمم ممكن و لمن من لا يطبل لهم تأتي عليه الردود بشتى انواع الجهل و للي ما يقدر على الحمار يحطها في البرتعه او العده! و اني لأرى ان الردود على الناس المظلومين هنا ما هي الا جاهلة ظالمه بالرغم من ان كل ادعاءات الناس موثقة لديهم و لدى الداخلية ايضا و لكن الداخلية و توابعها تنفيها و هذا اكبر من الظلم.
      رجاء لكل متحيز لأي كان, ان يتأمل في يوم حساب عسير على الظالمين و يوم المظلوم على الظالم اشد من يوم الظالم على المظلوم.

    • زائر 25 | 5:51 ص

      يجب ان يزور سوريا و العراق

      ليرى الظلم بعينه
      الحمدلله البحرين بخير و لا نحتاج الى هؤلاء المتطفلين

    • زائر 28 زائر 25 | 9:56 ص

      بسكم خوف

      اذا اياديكم نظيفة، شنهو الي يخيفكم… خلوه يجي و اقنعوه برأيكم.

    • زائر 24 | 5:46 ص

      زائر 15

      سمع ان خليط من الجنسيات تقاتل وتذبح الابرياء هناك بأسم الدين والاسلام

    • زائر 23 | 5:42 ص

      يجب على جميع المنظمات الانسانية في العالم التحرك لوقف الانتهاكات والجرائم الفضيعة التي يرتكبها النظام ضد هذا الشعب الاعزل

      يجب التحرك ووقف جميع انواع التعذيب والجرائم المرتكبة ضد هذا الشعب من قبل قوات امن النظام في البحرين ومحاكمة المسئولين عن ذلك في محاكم محلية ودولية

    • زائر 21 | 5:16 ص

      اكيد هذا عميل ايراني

      وبسيوني ايضا عميل ايراني
      والامم المتحدة عميلة لايران بدليل ان ايران مشاركة فيها ..
      وحقوق الانسان عميل ايراني
      والانسان بما هو انسان عميل ايراني
      وكل من ينطق بكلمة حق او يرفض بيع الخمور ( في شهر الله ) ويطالب بان تعود البحرين للاسلام دون تشدد داعشي ولا تسيب جاحشي .. سوف يتهم ايضا بانه عميل ايراني
      البعبع المحاط بكل مواطن حر شريف غيور على وطنه هو اتهامه من قبل العملاء للخارج بانه عميل لجهة اخرى بالخارج..
      والبعبع ايضا عميل ايراني

    • زائر 26 زائر 21 | 6:52 ص

      ويش !!!!!

      مشكل ..... قال ويش قال ايران قال ويش صفوي قال ويش الشيعة مالهم حقوق قال ويش مافي تعذيب في البحرين قال ويش قال طمؤا بوزكم والآخير !!!!!!!!

    • زائر 20 | 5:15 ص

      حياك الله

      حياك الله , احنا مملكة ديمقراطيه , نعذب الإرهابي علشان يعترف ونحترم من يصون وطنه ونحطه ع الراس ....
      فكل من يتعذب تلاقيه مسوي مصيبه " محاول يقتل او يفجر او غيره "

    • زائر 19 | 4:35 ص

      بلد البحرين اصبح مقبرة حقوق الانسان

      بلد البحرين اصبح مقبرة حقوق الانسان
      ويجب من المنظمات الخارجية والحقوقية
      الضغظ عليه الوضع جدا مخزي في البحرين

    • زائر 18 | 4:14 ص

      زائر

      لماذا نصف ثوار العراق بالمسلحين المتطرفين اليس منهم العشائر والبعثيين أعتقد ان الاعلام يريد ان ىوصل ويؤصل للعالم الغربي وروسيا والصين ان اهل السنة الذين خرجوا على المالكي متطرفيين مشدديين لكن لا نتكلم ابدا عن الظلم الواقع عليهم من المالكي وكتلته لماذا

    • زائر 16 | 3:29 ص

      بالامس حكم على من عرى الشاب وصوره واجبر الاعتراف 50دينار!

      بالامس وليس بالبعيد الذي حقق مع الشاب عرى وتم تصويرة بالفيديو امس تم الحكم عليه بحكم 50دينار!!! وقبلها فيديو الصفعة والذي شاهده مايقارب المليون شخص ماذا حكم عليه؟ الذي صفع الشاب ؟ وكم حكم على الذي قتل صقر والعشيري والفخراوي وعبدالرسول الحجيري والقائمه تطووووول...
      سيخر المطبلون الان ويتهمونك بالصفوية او الانحياز والمعلومات المغلوطه وعدم تاكد من من مصااادر الملعومات نحن في القرن 21 العالم اصبح قرية والتوثيق موجود ..استغلو الشهر الكريم في المصالحة والاصلاح ربي عسى ان يغفر الى كل ظالم

    • زائر 27 زائر 16 | 7:08 ص

      الغفران

      كلامك على الراس بس جملتك الاخيره اقول اخطأت ....واعدلها لك واقول الله لا يغفر لكل ظالم وقاتل النفس البريئه للحين ما نسينا اللي صار واللي يده في الماي مو نفس اللي يده في النار

    • زائر 15 | 3:14 ص

      الأخ خوان الظاهر نائم

      الظاهر الأخ خوان لم يسمع عن سوريا والعراق وبوكو حرام ووو..الخ

    • زائر 13 | 3:04 ص

      مايگبلو

      ما يگلوا يا أخويي الصفوي خوان ماندير

    • زائر 12 | 3:00 ص

      صدق مو وقتك

      بتوع البرلمان الفلته خلصوا تمثيلهم و رجعوا يبيعون ناشف فما بتلاقي عند احد يرد عليك يا اخوان

    • زائر 11 | 2:40 ص

      روووح

      اذا في ........خير روح ايران وشوف التعذيب وروح سوريا وشوف التعذيب وروح العراق وشوف التعذيب

    • زائر 8 | 1:53 ص

      لا مهمّة ولا غير مهمّة لم ينفذ شيء بالمرّة بل زادت وتيرة الاعتقالات والتعذيب

      فقط توقف سقوط القتلى جرّاء التعذيب وذلك بسبب زيادة خبرة الجماعة في ان لا يوصلوا الحالة الى الوفاة اثناء التعذيب فكل ما وصل شخص الى قرب الموت اوقفوا التعذيب

    • زائر 7 | 1:31 ص

      الحكومة والهروب الى الأمام

      تدعي الحكومة مرارا انها التزمت التوصيات ولكن آهات الضحايا تسمعها كل البحرين .. لماذا الخوف من الزيارة يا حكومة

    • زائر 6 | 1:23 ص

      حلول جذرية قادمة

      هناك فرق بين التاخير والرفض
      الحكومه تشتغل باسرع مايمكن حاليا .... بعد سنه سوف تتغير اشياء كثيره

    • زائر 5 | 1:18 ص

      اصرر غريب

      لم هذا الإصرار الغريب علي البحرين؟ لم لا يزور ايران، إسرائيل أو العراق؟

    • زائر 9 زائر 5 | 2:26 ص

      زائر 5

      انته مالك شغل بايران خلك في البحرين لانكم تصورون للعالم انكم مملكة المدينه الفاضله بس الواقع شي مختلف انتو ليش خايفين من زبارة المقر المثل مالكم يقول لا تبوق لا تخاف بس تدرون اجاء البحرين راح يحط ايده على راسه لان طرق التعذيب واساليبه حتى الشيطان ما يفكر فيها زائر 5 بسكم حقد وطائفيه ترى هذه دنيا زايله وفي الاخره حساب وكتاب

    • زائر 10 زائر 5 | 2:28 ص

      مع الحق

      لازم طاري إيران على إلسانكم يا حاقدين في أي شارة وواردة أوادم متخلفة الله عمى قلوبهم عن الحق مت كثرة الحق الخبيث إلا في قلوبهم

    • زائر 4 | 12:26 ص

      ياصفوي ...انت تاخد معلومات مغلوطة

      اقل تعليق او مقال سينشر في الصحف الصفراء انك صفوي او تاخد مصادرك من جهات مشبوها وكلها مغلووطه هذا التعليق او مقال مضاد سوف ينشر ولا نستبعد هجومهم على الوسط ....ولا عدنا تعذيب ولامعتقلين سياسين ياعلي سلمان

    • زائر 3 | 12:22 ص

      sunnybahrain

      السلام عليكم ،،اولا نبارك للشعب البحريني الاصيل ب حلول شهر الصوم والعباده ،،اعاده الله على الجميع بالمحبة والامن والعدل والسلام ،،يا ترى لماذا نظام البحرين لا يريد للمؤسسات الحقوقيه ب زيارة { مواقع الظلم والفجور } في وطننا الغالي ،،كلنا يعرف الاسباب ،،فقد حان الاوان للحكومه بالاعتراف ب غزواتها البربريه ،،عسى اللي ان يفرج عناجميعا هذه الغمه ،،وبحق هذا الشهر الذي نزل فيه على نبيه { القرآن الكريم } هدى للناس وعبرة للعالميين ،،السلام عليكم ،

    • زائر 2 | 10:40 م

      المعلومه غير صحيحه ما صارت و لا استوت

      المعلومات المتوافرة لديه بشأن قضيتي إدانة لرجال أمن بأحكام تصل إلى السجن لمدة عشرة أعوام بسبب التعذيب حتى الموت، ناهيك عمّا أعلنته الأمانة العامة للتظلمات مؤخراً بشأن إحالة 12 شكوى ضد رجال الأمن إلى المحكمة، وشكوتين للتأديب

    • زائر 1 | 10:11 م

      الحكومة

      ههه،، الحكومة ترى في هذا الإنسان مجرد متطفل لايهمها أمرة.

    • زائر 22 زائر 1 | 5:40 ص

      لا تبوف لا تخاف ههههه

      يضحكنى رد الحكومه .. وانتون ليش خايفين لهذا الحد

اقرأ ايضاً