انتقدت الحكومة الإيرانية خطط الإدارة الأمريكية الخاصة بالتعامل مع الصراع الحالي في العراق.
يذكر أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان قد أعلن اعتزامه إرسال مستشارين عسكريين لمساعدة حكومة بغداد في التعامل مع التطورات الأخيرة في العراق.
ونقلت وسائل إعلام إيرانية اليوم السبت (21 يونيو / حزيران 2014) عن أمير عبد الله يان نائب وزير الخارجية الإيراني قوله إن "تصريحات أوباما تظهر أن الولايات المتحدة غير جادة في الحرب على الإرهاب في العراق".
ورأي يان أن أهم ما ينبغي عمله بالنسبة للصراع في العراق هو البحث عن حل دبلوماسي "ولذا يجب تعزيز الحكومة والوحدة الوطنية والدينية في البلاد".
وتدعم إيران حكومة نوري المالكي الشيعية في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) السني في الوقت الذي تستعد فيه الولايات المتحدة لتوجيه ضربات عسكرية لوقف تقدم داعش.في المقابل رأي يان أن خطط الولايات المتحدة لن تؤدي إلا إلى لحدوث المزيد من التوترات الطائفية في العراق.
جبناء
ايرانين الجبناء يبون يورطون امريكا فى العراق و لكن امريكا اشطر منهم ولا تبى تنقل المجهادين السنة الى عقر دارها و تنضرب مصالحها فى دول العربية على شان عيون ايران لان مكون السنى 80% من المسلمين فى العالم و اكثرهم يشوفون ان امريكا عدوتهم و منحازة الى الشيعة و الدليل ان بشار قتل اكثر من 200000 اكثرهم من السنة و امريكا لم تفعل اى الشيى لوقف هذه المجازر الا وعود كاذبة بمساعدة جيش الحر و اعطاء بشار مهلة لكى ينتهى من قتل السنة رغبة لارضاء ايران لمصالحها شخصية (مقابل النفط الايرانى )
أهكذا دستم على إمامكم
أهكذا دستم على إمامكم خميني والذي وصف الأمريكان بالشيطان الأكبر، فأنتم أصبحتم أولياء للشيطان، أليس كذلك؟
السالفة و ما فيها أن الإيرانيين و الأمريكان كل واحد يبي يقط الكرة في ملعب الثاني
مثل واحد يعزم صاحبه و يقول له تفضلوا مولانا على شيء غير مرغوب .... لا ما يصير أنتم أولا .... السالفة و ما فيها الأمريكان سئموا من المالكي و هم غير مستعدين للتضحية بجنودهم من أجله و كذلك الإيرانيين الفرس ... لا تصدقوا أن إيراني واحد مستعد أن يموت دفاعا عن الشيعة العرب هذا كل ما في القصة.
ابو زيد
اي ارهاب اي بطيخ هاي اسود الإنبار والسنه يعيدون دولتهم المسلوبه
موالي للامام علي عليه السلام
لايبغضك يا علي الامن خبث اصله وكان من ابليس نسله ...وانما كلمة سنه وشيعه هذه من افكار ومخططات الصهابنه قتلة الانبياء ولو لم يكن للانسان اي ديانه فقط يعمل بفطرته التي فطر الناس عليها .لوجد الانسان ان فطرته تحب كل ماهو خير وتكره كل ما هو شر ...ولو عاش اي انسان مع الامام علي لحبه بفطرته ...الا ان يكون تابع للشجره الملعونه شجرة ال اميه ومن يتعها وهذا مانراه هذه الايام انما هو صراع بين الحق واللباطل...وئبا الله الا ان يتم نوره ولو كره المشركون.