أكد المتحدث باسم وزارة الداخلية السعودية اللواء منصور التركي في مقابلة أوردتها أمس الثلثاء (17 يونيو / حزيران 2014) خدمة «بلومبيرغ» الإخبارية الأميركية، أن السعودية تعتبر كل الجماعات ذات الصلة بالإرهاب تمثل تهديداً، بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، وذلك بحسب ما نقل موقه صحيفة الحياة.
وقال اللواء التركي: «لكن قواتنا الأمنية مجهزة تماماً لمواجهة أي تهديد إرهابي»، ونسبت «بلومبيرغ» أمس إلى مسؤول أمني سعودي لم تسمَّه القول إن الجهات المختصة في المملكة تحقق في قيام مجهولين بتوزيع منشورات في اثنين من أحياء الرياض في أيار (مايو) الماضي تحض على تأييد «داعش».
وأكدت «بلومبيرغ» أن «داعش» تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصاً «تويتر» و«يوتيوب»، لتجنيد شبان سعوديين.
وكانت وزارة الداخلية السعودية أعلنت الشهر الماضي أنها احتجزت 62 شخصاً بتهمة التخطيط لهجمات ضد أهداف سعودية وأجنبية في المملكة، وقالت إنها تبحث عن 44 مشتبهاً آخر، وأشارت إلى أن بعض أولئك الأشخاص لديهم اتصالات بـ«داعش» في سورية، وفرع تنظيم «القاعدة» في اليمن.
وأشارت «بلومبيرغ» إلى مساندة السعودية للجيش الحر الذي يقاتل نظام بشار الأسد في سورية، لكنها أوردت أنه لا توجد أي دلائل على مساندة سعودية لـ«داعش»، ونسبت إلى اللواء التركي قوله إن الجهات الأمنية السعودية تراقب الشبان السعوديين الذي يتورطون في حوادث كتابة عبارات تحريضية على الجدران، ونشر صور لأنفسهم على مواقع التواصل الاجتماعي وهم يرفعون رايات الجماعات المتشددة.
يوجد مسمى داعش
لا ادري وين انت عايش الدول العربية والاجنبيه وامحللين السياسيين وجماعة داعش نفسهم يوؤكدون بوجود هذا التنظيم الارهابي البعيد عن الفكر الاسلامي وياتي مغفل يقول لايوجد داعش
داعش الإرهابية
لا مانع ان تحرق الجماعات الإرهابية الاخضر واليابس في بلدان كسوريا والعراق فهي "جماعات ثورية" تطالب بحقوقها ، فاللهم الا تقترب من حدودنا لأننا سنعتبرها إرهابية ! منطق اعوج يبيح قتل الآخرين امآرب ومصالح سياسية ؟!
حاميها حراميها
حيص بيص
لا يوجد خطر حقيقي
الدواعش يعلمون جيدا ان العين ما تعلى على الحاجب لكن مستقبلا الله العالم و الا فمن أين لهم البياكب فور ثقتنا بالجيش العراقي الباسل أن يبيد الدواعش
نعم صحيح
تنظيم اسلامي بحا يتقرب لله بقتل من نطق الشهادتين،
(وَقَالَتْ طَائِفَةٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ آمِنُوا بِالَّذِي أُنْزِلَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَجْهَ النَّهَارِ وَاكْفُرُوا آخِرَهُ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ)
داعش والقاعدة والجيش الحر وكل التكفيريين في الدنيا هم صناعة براميل النفط الخليجي فلا يمكن لهذه الجماعات ان تمتلك ماتملك من قوة وعتاد تحارب به جبوش دول من دون ان يكون لها داعم وممول بل هناك ماهو ابعد من ذلك وهو وجود الكفاءات في مابين هؤلاء ومدربون على االقواعد اللوجستية لحرب المدن وكيفية الدخول اليها والا كيف باناس اغراب يقتحمون تلك المدن لولا وجود تلك التدريبات على جميع الاصعدة
...
يعجبني هل الكلام
خوش كلام
خوش كلام
لا يوجد مسمى داعش
في الواقع لا يوجد مسمى داعش إلا في مخيلة أجهزة الاستخبارات العربية والأجنبية الصليبية منها والصفوية على وجه الخصوص، حيث إنه تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام والذي إذا سمعه جندي ثلاث مرات سقط جثة هامدة، فلا داعي لإزالة اسم الاسلام فهو تنظيم إسلامي بحت.
شهالحجي
راقد انت؟ اذا الجماعات في العراق وسوريا قالت احنه تنظيم الدولة الاسلامية ( دااعش)
وثاني شي اي اسلام بحت تتكلم عنه في قتل الاطفال والنساء في بيوتهم اي اسلام بحت تتكلم عنه وعل فكره نهاية كل تنظيم إرهابي باسم الاسلام قربت رصو ول ما رضو النهاية جريبة
قوية
الله الله
...
اذا هم إسلاميو ليس مايروحون الي اسرائيل ....