العدد 4299 - السبت 14 يونيو 2014م الموافق 16 شعبان 1435هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

طلبة العلمي يشكون صعوبة امتحان مقرر (ريض 363)

نتقدم بمضمون هذه الشكوى إلى إدارة الامتحانات بوزارة التربية والتعليم، فنحن طلبة المستوى الثالث للمرحلة الثانوية - فرع العلمي نشكو صعوبة أسئلة امتحان مادة (ريض 363)، حيث تمت صياغة الأسئلة بطريقة غير مفهومة مبهمة بالنسبة إلى غالبية الطلبة الذين أبدوا استنكارهم وامتعاضهم مما بلغت اليه درجة صعوبة الأسئلة، والأدهى أن عدد ساعات هذا المقرر (ريض 363 التفاضل والتكامل) اربع ساعات، وكان من المفترض أن تعمد وزارة التربية، على أقل تقدير، إلى طرح أسئلة ليست سهلة، لكن ليس بدرجة الصعوبة البالغة التي يعجز فيها غالبية الطلبة عن الاجابة الصحيحة، حيث آثر البعض الخروج مبكرا من قاعة الامتحان فيما البعض لم يسعفه الوقت المحدد للامتحان، والذي كان فقط ساعتين للإجابة على كل هذه الاسئلة الواردة، وما يزيد الطين بلة هو أننا لم نتمكن من الحصول على المدة الكافية للدراسة ومزيد من الوقت للتحضير والتأهب النفسي والتعليمي قبل الامتحان، حيث كان توزيع جدول الامتحان غير عادل ليتم حرماننا في هذا المقرر نفسه من المدة الكافية للدراسة وجعله محشوراً ما بين مقررات تسبقه، وخاصة اذا بلغ معرفتكم ان وقت تقديم الامتحان كان في الفترة الثانية بيوم الخميس (5 يونيو/ حزيران 2014)، وقد سبقه يوم (الأربعاء) مقرر كذلك عند الفترة الثانية لنضطر على اثر ذلك إلى العودة في وقت متأخر من ذلك اليوم والتحضير لدراسة هذا المقرر فائق الصعوبة... كلنا أمل أن تتعامل لجنة التصحيح برفق وبشكل منصف وعادل في إحصاء درجات الامتحان الموزعة على الأسئلة، والابتعاد، قدر الامكان، عن استخدام أسلوب العقاب الجماعي بحقنا كأن يتم خصم درجات كبيرة من أسئلة كانت صعبة؛ لينقلب فيه معدلنا التراكمي رأساً على عقب، بعد مجهود كبير ادخرنا فيه درجات نحن أحوج اليها لرفع مستوى المعدل وخاصة إذا عرفنا أن عدد ساعات المقرر هي أربع وهي مهمة للغاية بالنسبة إلينا نحن طلاب التوجيهي، فرع العلمي.

طلبة الصف الثالث ثانوي - علمي


مواقف سيارات المعوقين بجامعة خاصة خارج المنفعة... أين «التربية»؟

هي معاناة استمرت معي منذ 4 سنوات، وكنت آمل أن أحظى بتفاعل وتجاوب من قبل الجهات المعنية في إدارة الجامعة الخاصة أولاً ومن ثم وزارة التربية والتعليم ثانياً بلا أي تهرب، ولكن ما هو ماثل لي تحت الأعين لهو أكبر دليل دامغ يؤكد على الحجية الأقوى التي أستند عليها في إثارة الأمر من عدمه لما يشكله من عبء ثقيل لا نتحمل وزره أبداً، فأنا طالبة جامعية تنتسب إلى هذه الجامعة الخاصة، أعاني كثيراً في الحصول على موقف سيارات بهذه الجامعة وهو أمر يخص فئات ذوي الاحتياجات الخاصة والسبب يكمن ليس بشغل المواقف المخصصة لنا لفئات سليمة لا تعاني من أي إعاقة بل الأدهى أنها مغلقة ومسورة بالحواجز بالخشب والكراسي من قبل رجال الأمن أنفسهم بالجامعة بحجة يؤكدون عليها خشية أن يشغل هذه المواقف ذوي الفئات الطبيعية؟!

فبحجزهم لهذه المساحة المخصصة لنا وفق هذه الطريقة يمنعون عنا، وسواء الآخرون الأصحاء، من الانتفاع بها أو حتى الطلبة المحتاجين لها بشكل ملح، غير أن المشكلة القائمة بأن هذه الحواجز المنصوبة عند تلك المواقف تمنعنا نحن أيضا المحتاجين لها من أحقية الانتفاع بها حتى يعلونا الضجيج والملل والتعب بسبب خلو مكان الموقف نفسه من أي حارس أمن وظيفته وشغله الشاغل إزالة تلك الحواجز عن مكانها حتى يفسح لنا المجال بإيقاف السيارة دون عناء ومشقة... فكثيراً ما تضطرني الحاجة إلى أن أرفع صوت مزمار السيارة كي نبلغ إلى مسامع حراس الأمن الذي يزعم أحياناً بعدم معرفته بوقت وصولنا، ومرة أخرى يشغل نفسه بأشياء أخرى حتى نتأخر في إيقاف السيارة ومن ثم ضياع الوقت والجهد معاً في وقت نحن أحوج إلى هذا الجهد والوقت معاً من الضياع... السؤال الذي يطرح ذاته إذا كان الهدف الأسمى من وراء نصب الحواجز هو منع الآخرين الأصحاء من الانتفاع بهذه المواقف المخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة، فأي فائدة مرجوة من وراء إبقاء الحواجز ذاتها لذوي الفئة المحتاجة وفي الوقت ذاته الحراس أنفسهم في غفلة عنا، ونضطر في كثير من الأحيان إلى الاستغناء عن هذه المواقف بل تسعفنا حوادث تجري بالمصادفة كأن نرى صديقاً أو زميلاً قد مر بالمصادفة مشياً في المكان كي نطلب منه إزالة هذه الحواجز؟! بينما في غالبية الوقت المعاناة هي ما تتجلى لنا لحين الظفر بهذه المواقف المخصصة لنا لأجل إيقاف السيارة... إذا كانت الرسالة، مازال القائمون عليها يسعون دوماً لتطبيقها فحبذا لو تم توفير حارس أمن يقف بالقرب من هذه المواقف كي يكون من السهل علينا أن نطلب مساعدته كي يزيل تلك الحواجز بكل يسر وسهولة دون معاناة أخرى نتحملها في سبيل الحصول على موقف سيارات، كلنا أمل أن تحظى هذه الفكرة على اهتمام المسئولين في جامعة الخاصة بلا تأخير وتضييق أكثر.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


وليات أمر يستهجنَّ الأسلوب اللاتربوي من معلمة إنجليزي والإدارة آخر من يعلم

إذا كنت لا تعلم فالمشكلة أخف حدة ووطأة مما إذا كنت تعلم بحيثيات المشكلة نفسها، لكن تتخذ من التجاهل أسلوباً ووسيلة تتغاضى بها عن دراسة جوانب وآثار المشكلة على طالباتنا وفلذات أكبادنا، فأين يقع اللوم، هل على إدارة المدرسة الابتدائية التي زعمت عدم معرفتها بطبيعة الاجراءات القاسية التي كانت تمارسها معلمة الانجليزي بحق بناتنا اللاتي هن للتو في مرحلة الصف الأول ابتدائي، أم اللوم يقع على معلمات يعملن داخل الإدارة ذاتها وكن يعرفن، عن قرب، بما يخص هذه الشكوى، لكنهن التزمن الصمت تجاه ما يحصل ضد طالباتنا ويسري كذلك على بنتاتهن اللاتي هن نفسهن طالبات في الفصل الدراسي نفسه ويجري عليهن مثل ما يجري على بقية الطالبات من اساليب عقابية مرعبة، أم يقع على الأمهات اللاتي اكتشفن في نهاية الطريق كل الأفعال الاجرامية التي يمكن وصفها بذلك عن حق نتيجة ما كانت تقوم به بحق بناتنا، واليكم وصف مختصر لكل ما كان يجري معهن داخل الحصة الدراسية لكنهن آثرن الصمت خشية على درجات اطفالهن؟ ام بقية الأمهات اللاتي عرفن من بعضهن ولم يملكن شيئا لأنفسهن سوى البوح عن حرارة الألم الذي اعتصر قلوبهن عبر استخدام أسلوب المحاسبة العادلة بحقها، لدفع الضرر اللاحق عنهن في حال سنحت لهذه المعلمة الفرصة مجدداً لتدريسهن خلال العام الدراسي الجديد.

أبرز أساليب العنف التربوية التي تفننت في ممارستها كانت تقوم بمعاقبة الطالبات بالشتم والضرب والإهانة بجميع أنواعها. وضربهن على الرأس والظهر ومعاقبتهن بالوقوف إلى جانب القمامة. ناهيك عن قيامها بمعاقبة إحدى الطالبات بوضع رجلها على الطالبة ورأس الطالبة في القمامة والاخيرة في حال يرثى لها إلى جانب طالبات الصف اللاتي رأين هذا العقاب اللاتربوي واللا إنساني. ونحن على علم ويقين بأن وزارة التربية والتعليم لن يرضيها هذا السلوك اللاتربوي الذي قامت به هذه المعلمة طيلة العام الدراسي، وفي ضوء ما تقدم نناشد إدارة المدرسة إحالة هذا الأمر الذي لا يمكن السكوت عنه إلى الجهات المعنية بوزارة التربية والتعليم واتخاذ الإجراءات اللازمة وفق القوانين واللوائح التأديبية المفروضة على الكادر التعليمي.

وليات الأمر

العدد 4299 - السبت 14 يونيو 2014م الموافق 16 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 1 | 12:34 ص

      وليات أمر يستهجنَّ الأسلوب اللاتربوي من معلمة إنجليزي

      كل هذا الافعال سكتوا عنها ويوم خلصت السنة تطلبون بمعاقبة المعلمة
      ليش عاد الحين بعد ما خلصت السنة ؟ العتب عليكم لانكم سكتوا طوال السنة والحين تقوم بمعاقبة الطالبات بالشتم والضرب والإهانة بجميع أنواعها بعد ما خلصت السنة آثرن الصمت خشية على درجات اطفالهن؟ والله حالة
      ان لكيدكن لعظيم

    • زائر 2 زائر 1 | 3:47 ص

      فعلاً

      ليش ماتكلمو !!!! هذا مو اسلوب تربوي ولا هم حل منطقي ؟؟ سكتو طول هذه الفتره ؟ ليش اعنبو شنو درجات .........!! وهم اول ابتدائي ماهم. سنه اخيره دكتوره!!!! لكن مهما يكن لابد لهذه المريضه ان تاخذ عقابها فمهنة التدريس ليسة لعبه

اقرأ ايضاً