العدد 4295 - الثلثاء 10 يونيو 2014م الموافق 12 شعبان 1435هـ

سترة والعنصريون الجدد!

قاسم حسين Kassim.Hussain [at] alwasatnews.com

كاتب بحريني

لم يكن يخطر ببالنا يوماً أن نضطر للكتابة دفاعاً عن المسلّمات والبديهيات في هذا البلد، ومكوّناته الأصيلة وناسه الطيبين.

لم نكن نتوقع أن تتراكم أضغان وسخائن البعض حتى تجرأوا على رمي «الأجاويد» بالعدوانية والعداء. وهي خطيئةٌ كبرى يشارك فيها اليوم نائبات ونواب فاشلون لا يمثلون إلا أنفسهم فقط، ووسائل إعلام خانت أمانة القلم وتخلّت عن مواثيق الشرف التي وقّعت عليها أمام الملأ مراراً، على طريقة كلام الليل يمحوه النهار.

فجزيرة سترة، هي خامس جزيرةٍ بحرينية من حيث المساحة، بعد جزيرة البحرين (الأم) وحوار والمحرق وأم النعسان، وهي الثالثة من حيث السكان. وهي رقمٌ مهمٌ في الاقتصاد الوطني، حيث تحتضن منطقة صناعية كبرى، تضم مئات المصانع والشركات، أسهمت بدورها في الازدهار الاقتصادي والتنمية منذ السبعينات. وما كان ذلك ليحدث لو لم تكن سترة بيئةً استثماريةً آمنة.

من الناحية الديمغرافية، لمن يجهلون أبجديات الحياة في هذا البلد، يعيش فيها أكثر من ثمانين ألف نسمة، نصفهم من الأجانب، ورغم كثرة المتربّصين بسترة وأهلها، لم يستطع هؤلاء أن يسجّلوا حوادث عدائية تُذكر ضد هؤلاء الأجانب الذين يعيشون في سترة، ويعملون في مصانعها وشركاتها أو بين أهلها في مختلف المهن. وللأمانة التاريخية، هذه ليست حالةً خاصةً بسترة، إنّما هي حالةٌ بحرينيةٌ عامة، نفخر بها جميعاً كبحرينيين، وإن كان لسترة من فضلٍ فهي أنّها تمثل حالةً متقدّمةً من الطيبة والتلقائية والعفوية والانفتاح الودي على الآخر. لكن العتب على العنصريين الحمقى الذين يريدون أن يضروك فينفعوك!

قديماً، اشتهرت سترة ببساتينها وعيونها وبيئتها الزراعية، وكانت كثيرٌ من العوائل المقتدرة من مناطق أخرى تنزل عليها ضيوفاً في رحلات المقيظ، هرباً من الحر في المدينة. وفي الذاكرة ما كتبه الأخ حمد النعيمي عن ذلك في كتابه المصوّر، وما كتبه السفير حسين الصبّاغ من ذكريات شبيهة عن «دير البساتين»، و«المنتجعات الصيفية (التينة وريّة) التي كانت مأوى المصطافين في شهور الصيف، وكنا في الخمسينات ننعم برطبها وتينها وثمارها المختلفة ونسبح في بركها ذات المياه الرقراقة العذبة».

هذه هي حقائق الحياة البحرينية الوادعة حتى عهدٍ قريب، وما كان ذلك ليحدث لو لم يكن أهل سترة ونظراؤهم، يفتحون قلوبهم قبل منازلهم ومزارعهم للضيوف، فمن أين جاء هؤلاء العنصريون ببدعة «العدائية» ليلصقوها بأبناء الأرض والوطن؟

قبل سنوات، حين حاول أحد المتورطين في محاولة تزييف التاريخ، أن يلغي أسماء المناطق العريقة الآهلة بالسكان، وجاء بنظرية أن البحرين كانت أرضاً مهجورة، واقتصر على أسماء سبع مناطق مأهولة فقط، لم يستطع أن يلغي اسم سترة من الوجود، فأثبتها واحدةً من اثنتين مقابل خمس مناطق أخرى (وفق محاصصة طائفية مريضة). واليوم يخرج لنا العنصريون الجدد، نواباً وإعلاميين، بهذه النسخة المحدثة من هذه النظرية القديمة الفاسدة، ما يذكّر بعقلية البوير في جنوب أفريقيا أثناء فترة «الفصل العنصري»، الذين كتبوا مئات الكتب لتحقير أكثرية سكّان جنوب أفريقيا، فقط لأنهم يختلفون عنهم في لون البشرة، أو اللغة، أو الانتماء العرقي أو الديني.

إن القصة وما فيها... أنها محاولةٌ ساذجةٌ لتبرير التقصير الحكومي الممتد منذ عقود. وإذا كان لابد من كبش فداء، فليكن أهل سترة أنفسهم هم السبب في كل ما يعانونه من إهمال وقمع وتمييز!

إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"

العدد 4295 - الثلثاء 10 يونيو 2014م الموافق 12 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 48 | 9:46 ص

      البحرين عروس وحجابها سترة

      يكفي سترة فخرا صرخة شهيدنا علي المؤمن في يوم الخميس الدامي "نفسي فداء وطني" لم يبيع وطنه للخونة ولابسي الخيشه وباعة الأعراض لأجل درهم ودينار بل حمى أخواته وأهله بدمه هذه ستره في عيون الإشراف

    • زائر 47 | 9:15 ص

      سترة = غصة

      بالتأكيد سوف يكون اسم سترة واهلها غصة في حلق وقلب من لا يريد اعطاء الناس حقوقهم ،هذه الفئة التي نهبت وسرقت خيرات هذا البلد ،يريدون امتصاص دم الناس ونهب حقوقهم وفي ذات الوقت لا يريدون لأحد ان يعترض على هذا !! ،سترة وسائر المدن والقرى التي يقطنها االبحارنة هي ما ينغص عيش من يطالب بحقه الطبيعي على هذه الارض الطيبة التي تلوثت بوجود الفئة الباغية التي اغتصبتها ونهبت ثرواتها ،على مر العصور والازمان البقاء للشعوب أما الطفيليون والعنصريون والطغاة فهم الى مزابل التاريخ .

    • زائر 46 | 9:01 ص

      فعلا القصة وما فيها...

      أنها محاولةٌ ساذجةٌ لتبرير التقصير الحكومي الممتد منذ عقود. وإذا كان لابد من كبش فداء، فليكن أهل سترة أنفسهم هم السبب في كل ما يعانونه من إهمال وقمع وتمييز!

    • زائر 41 | 5:21 ص

      العنصريون يا استاذ قاسم ( يتوالدون ) كالفطر

      بنلحق على من وبنخلي من العنصريون في توالد كبير يسبون يشتمون يحرضون وفي كل ( صحفهم ) والله يا استاذ لو بنتابعهم ما بنلحق ، واحد يسب في سترة وآخر في الدراز وآخر في في المنطقة الغربية والبعض في العكر واخرين في دمستان والهملة وهكذا ولكنهم متفقون كلهم في سب ( الوفاااااق ) التي جايبه ليهم الكآبة لأن الوفاق تمثل كل تلك المناطق طبعا بنسب لكي لا نجحف التيارات الأخرى ، فقط افتح صحيفة واحدة من صحفهم ستعرف ماذا كتب الآخرون لم نرى تحليل موقف ولا مناقشة فكرة كل ما تقرأ ( اسجنوا اضربوا اكنسوا افصلوا ) .

    • زائر 40 | 4:47 ص

      أجودي ولد أجاويد سيدنا

      رحم الله والديك يا الأجودي .. ربما تريد الحكومه أن تستفرد بأهل ستره وتذيقها البلاء والويلات أكثر من ما نحن عليه ولهذا سخرت الأقلام النتنه وأفكار المترديه والنطيحه لكي ينالوا من أهل ستره ويكون سبب وتبرير لمخطط جديد من الظلم والإضطهاد والقهر.. ولكن هيهات من أهل ستره الذله.

    • زائر 37 | 4:16 ص

      التينة و رية من مزارع قرية الدير المقدسة

      يبدو بأن الكاتب أوردهم على سبيل المثال من الكتاب الذي استشهد به ولا يقصد بأنهما من مزارع سترة الأبية

    • زائر 36 | 4:01 ص

      ليش مستغرب

      اخي الكريم ، طول بالك .. عشنا وأكلنا ورمينا الغزول لصيد صافي سترة ويا أهلها الطيبين ، لكن ما يجري اليوم في سترة فوق المعقول ولا يتحمله انسان عاقل ، هل يجوز ان يترك المراهقين يعيثون فسادا وإرهابا وحرقا للشوارع والممتلكات ؟ هل هذه طبيعة اهل سترة الكرام ؟ لا والف لا ولكن الخوف من ارهاب بعض المتطرفين هو السبب ، الكثير من أهالي سترة تركوها بسبب ذلك ، ياريت تتحدثون عن هذه الاسباب واتركوا النفخ في الجمر

    • زائر 35 | 3:47 ص

      بسكم بسكم خرابيط

      ستره كلها خمس بيوت و عمارتين...

    • زائر 44 زائر 35 | 7:07 ص

      وهي جزيرة ال

      20 شهيد وخمسمئة معتقل. هذه حجة عليك يا حجي بربير.

    • زائر 34 | 3:37 ص

      من أقوال الإمام علي عليه السلام

      مَا أَضْمَرَ أَحَدٌ شَيْئاً إِلاَّ ظَهَرَ فِي فَلَتَاتِ لِسَانِهِ، وَصَفَحَاتِ وَجْهِه.
      سلام الله عليك يا أبا الحسنين.

    • زائر 32 | 3:08 ص

      الله ياصبر سترة وكفى

      رفعي الراس ياسترة الابية

    • زائر 30 | 2:59 ص

      نواب فاشلون لا يمثلون إلا أنفسهم فقط،

      خزعبلات النواب لا تؤثر في اصالة و عراقة و طيبة و صمود اهلنا في سترة العزيزة

    • زائر 29 | 2:36 ص

      بارك الله فيك مقال جميل

      بارك الله فيك مقال جميل
      عاد ما بغوه الا في سترة ارض الحب والخير
      مواقف سترة الشجاعة خلتهم في سكرات

    • زائر 28 | 2:21 ص

      الف تحية لسترة

      ألف ألف تحية لسترة الشموخ والعزة من قرية الديه .

    • زائر 27 | 2:01 ص

      ام علي ويوسف

      تسلم سيد على هل المقال.وستره قصة حب لن يفهمها الا من تربى على ارضها

    • زائر 25 | 1:58 ص

      ولذلك كان لها النصيب الاكبر من الشهداء

      عملاقة بنخلها وبرفعة هامات شهدائها .شموخ لا ينكسر . لا يضيره دنس الاحقاد والنفوس المريضة .. يعلمون ذلك فكان لها حصتها الكبيرة من التنكيل بقدر الحقد الذي يسكن نفوس المرضى الذين تلاحقهم أصالة الأرض وأصحابها كالكابوس

    • زائر 24 | 1:57 ص

      نسوا وتناسوا من رفع سيارة الملك

      هؤلاء يتناسون الخير ويتذاكرون الشر فلا زالت الصور موثقة وموجودة لكن من طبع الله على قلبه والحد ملأ صدره لا فائدة معه

    • زائر 23 | 1:31 ص

      قال الامام علي

      لا تنه عن فعل وتأتي مثله عار عليك اذا فعلت عظيم
      للاسف تتكلمون عن العنصرية وانتم اكبر عنصريين ، تنظرون الى اصول الناس وفصولهم واعراقهم وتطلقون عليهم اسم مجنسين
      تنظرون الى انفسكم انكم انتم الاصل وكل الباقي فرع

    • زائر 38 زائر 23 | 4:37 ص

      نعم

      ايه هذا الواقع احنا الاصل والمستوطنون الجدد مجرد ضيوف ثقال عليهم ان يرحلوا وانت معهم تحياتي الليبرالية

    • زائر 22 | 1:29 ص

      نعم

      في الحقيقة يا استاذي اصبت كبد الحقيقة في العنوان (العنصريون الجدد) لان هناك ايضا (عنصريون قدامى) كانوا منا وفينا وانا ذكرتها مرارا وتكرارا ان اهالي سترة عاشوا مراة وظلمات من الجميع وهذا قبل ما يسمى بال14 فبراير حيث كانوا يصفونهم بالمتخلفين والهمجيين وهم خيرة ابنائها من المتعلمين المثقفين حتى ان طلبة جامعة البحرين كانوا يستغربون من عدد الجامعيين الستراويين كان يخصص لهم اكثر من 4 باصات مع ذلك كان الجميع يستهزا بفقرهم ولهجتهم ومن يقول لك احد من سترة نفروا منهم وهؤلاء كانوا شركاء في ذلك ..انشر تؤجر

    • زائر 21 | 1:19 ص

      أكرر التعليق الذي أرسلته إلى موضوع الأخ هاني اليوم عن سترة وبالأمس كتب الكاتب ميرزا محمد عن ستره واليوم كاتبين يكتبان عن ستره ولذلك خايف اتصيبني الغيره من حب ستره

      أصلي وفصلي توبلاني بس قلبي يحب ستره
      أهل ستره هالطيبين ابحبهم ما أتبرا
      أهل الكرم والأجواد كلهم ساكنين ستره
      إذا ضاقت علينا الدار منعرج على ستره
      كل ما فيج ما ينعاف وكل شي فيج حلو ستره
      لو باعدد أوصافج بظل أقول أو باقول
      بس خايف على اللي يكرهج اتصيده الحره
      وايطق أو ينقهر ويموت بالعبره
      هذا الوصف ما يتجاوز نقطة من بحر ستره
      وأنا مديون لج أكثر يا عمري ويا ريحت هلي يا ستره
      وحيث أن المجال ضيق وما يوسع وصف ستره
      يعذروني حبايب قلبي واخواني أهل ستره
      وسلامتكم

    • زائر 20 | 1:12 ص

      ياسيد خلاص الكلام مايودي ولا يجيب

      اصبحنا اقلية وفئة مشردة وغير مرضي عنها والعجب ان تكون غريبافي وطنك وعندما تدخل من احد منافد الدولة تشعر بالغبن والخوف وكانك جالب معك ماهو محرم او ممنوع لا لشيئ الا لان نظرات الاستعلاء والازدراء والاستبداد تنلاء تلك الوجوه وما العتب الا على اجدادنا عندما مكنوهم وفتحو قلوبهم لهؤلاء الاغراب والبعض سارع الى تسجيل الاراضي والمزارع باسمائهم ومن لم يقم بذلك اخذووه عنوة منه وانت ادرى ياسيد بالشريط الساحلي لمنطقتك فهذا مصير من يتقاعس عن دخول الباب الذي فتحه لعباده في الاية 24 من سورة التوبة

    • زائر 19 | 1:08 ص

      لو جاؤو بأسفار العالم ومداده لن يستطيعوا مس شعرة من سترة الأبية

      وهؤلاء ................. الجدد على تاريخ البحرين العريق الممتد من عهد الرسول ( ص ) لن يستطيع ................. ممن اجروهم للكتابة او ممن نصبوهم نوابا ان يمسوا شعرة من تراب اهل سترة الشرفاء ، وخبرهم وعبر صحيفتكم الغراء وليقرأو ما سنقوله ويضعونه حلقة في ىذانهم انهم وان افلتوا من العقاب والمساءلة القانوية من الجهات الرسمية فأنهم لن يفلتوا من عقاب الله أولا ومن ملاحقتنا لهم لاحقا وبالقانون فكل شيء مسجل وموثق ولا يظنن احد انه سيفلت ان كان عاجلا او آجلا هم اليوم في نشوة الأنتصار بالقمع على سترة ولكن الحال سيتغير .

    • زائر 18 | 1:07 ص

      مقال سخيف

      مقال كله عنصريه

    • زائر 43 زائر 18 | 5:41 ص

      صدقت..... القصة وما فيها...

      محاولةٌ ساذجةٌ لتبرير التقصير الحكومي الممتد منذ عقود. وإذا كان لابد من كبش فداء، فليكن أهل سترة أنفسهم هم السبب في كل ما يعانونه من إهمال وقمع وتمييز!

    • زائر 17 | 12:51 ص

      شماعة

      يقولون الإعتراف بالذنب فضيلة لكن لمن يعرف قيمة الفضيلة إما ان تقل خيرا او تصمت بدل من ترتقي سترة لتصبح مدينة بمعنى الكلمة يتعذرون لنا بعذرٍ أقبح من الذنب

    • زائر 16 | 12:46 ص

      ارفعي رأسك يا سترة الإباء فهؤلاء الطائفيون المرضى ماهم إلا ساقطون !!..

      نعم هي " خطيئةٌ كبرى يشارك فيها اليوم نائبات ونواب فاشلون لا يمثلون إلا أنفسهم فقط ...."

    • زائر 15 | 12:45 ص

      سترة الإباء

      ستبقى سترة شامخة رغم أنوف الأعداء

    • زائر 13 | 12:37 ص

      اذا عرف السبب بطل العجب

      لا تعجب ياسيد من هؤلاء العنصريون الاسقاطيون، فمتى عرف السبب بطل العجب. هؤلاء تصنيفهم اما انتهازيون او عنصريًن طائفيًون أو اذا بحثنا في أصولهم نجدهم غير بحرينيون. هؤلاء لا يستطيعون العيش في بيئة نظيفة سليمة، فمتى وجدنا الحشرات والآفات تعيش في بيئة نظيفة؟

    • زائر 12 | 12:22 ص

      رفع القضية للجم النابحين

      ببساطة اقترح التالي
      تحريك دعاوى قضائية لكل من ثبت أنه ازدرى أهل سترة الشرفاء الكرام
      وتثبيت ذلك وبقوة إعلاميا ف الداخل والخارج
      لمحاصرة ادعاءات الإصلاح و"الجمبزة" الإعلامية التي تصرف ملايين ع شركات العلاقات العامة لتبييض صورة أسوأ ما يمكن تصوره ف بلد تتم فيه الاهانة بهذه الطريقة.
      ونعلم ان القضاء هنا غير مستقل لكن ضرورة التوثيق لإكمال الحجة وللإعلام وللتوثيق وللتاريخ. هذا لا بد منه. وتبقى الكلاب كلاب والأسود اسود.

    • زائر 10 | 12:17 ص

      هذا ما يفعله التملق والنفاق من أبواق ................. وصحفها

      غضب الله علينا ودهتنا ألف آفة منذ أبدلنا المرحيض لدينا بوزارات الثقافة

    • زائر 9 | 12:16 ص

      مقال مميز ينصب بماء الذهب

      المتخلفين الذين وصمو سترة واهلها تناسو ان من رفع سيارة الملك إبان كذبة الاصلاح هم اهالي سترة.. واكثر منطقة تعرضت للارهاب سواء في التسعينات او حاليا هي سترة واكثر الشهداء هم من اهالي سترة

    • زائر 8 | 12:06 ص

      التينة ورية

      استاذ قاسم اختلطت الامور عليه، التينة ورية في سماهيج وليس سترة

    • زائر 31 زائر 8 | 3:05 ص

      نعم

      هناك فريق اسمه التينة وفريفخ وبخاخ وحتى فريق العتاوية بس ما ذكرهم الاستاذ لكن رية هذي جديدة علينا ماسمعناها في سترة

    • زائر 33 زائر 8 | 3:19 ص

      ..

      يوجد منطقة باسم " التينة " في قرية مهزة .. و لكن " التينة وريّة " غير معلوم

    • زائر 7 | 11:57 م

      سترة منطقة منكوبة

      سترة منطقة منكوبة من حيث الخدمات..... تصور الصراف الوحيد داخل سترة حرق بضم الحاء و لم يحرك البنك الوطني ساكنا لاصلاح الصراف الالي !!!! و كل الدلائل تشير الى الفاعلين الحقيقيين للجريمة.... و لكن يتهم فيها أبرياء!!! هناك ما هو أهم ، و لو أرادوا لحرقوا الأخضر و اليابس و لكن سكان الجزيرة الواعي أحرص على المحافظة على مكتسبات الدولة و بنيتها الاقتصادية...الثورة يقوم بها الشجعان و يجني ثمارها الجبناء أمثال هؤلاء النواب ...فلتحيا سترة أبية

    • زائر 6 | 11:41 م

      العنصرية في قلوبهم من زمان

      إذا أتتك مذمتي من ناقص فهي الشهادة لي بأني كامل
      هؤلاء تجري العنصرية في دمهم من زمان وقلبهم أسود كالفحم ، كانوا يخفون عنصريتهم ليضهروها وقت الحاجة وهذا وقت الحاجة ، لا أعرف ألا يستحي هذا الشخص مما يقول ؟ ألا يستحي وهو الذي كان يكذب ويزيف ويزور عندما استضافه تلفزيون العائلة العربية إثناء فترة السلامة الا وطنية ؟ هل يفكر عندما يكذب ويصف الناس بالعدائية أن الناس سوف تنسى فعلته ، لابد أن يأتي يوما يحاسب على أكاذيبه وعنصريته هو والجوقة التي معه الذين قاموا بتزوير التاريخ واتهموا الأطباء وغيرهم .

    • زائر 5 | 11:18 م

      سيد عدنان

      بارك الله فيك ابو هاشم والله يحفظ قلمك الشريف من كل سو

    • زائر 4 | 11:09 م

      صح لسانك

      مقال في الصميم

    • زائر 3 | 11:07 م

      سيد ذكرت أم النعسان

      جزيرة كبيرة من من المتنفذين مستولي عليها؟
      جزاكم الله خير.

    • زائر 2 | 10:11 م

      إنكار وجود الشمس لا يخفيها

      هؤلاء عُمي ولا نتمنى ان يبصروا لكي لا نصادق الجُهّال فالصديق الجاهل أخطر من العدو الجاهل - أبو حيدر

    • زائر 1 | 9:54 م

      من يرمي اهل الارض الاصلاء جذره في ارضنا اقصاه مئة عام ونيف

      اجداد القادمون لم ينكروا نسبة الاصلاء عن الارض لان نكران البديهيات سخف فاطلقوا عليهم بحارنة او لنقل استخدموا النسبة العربية لأهل الارض و طبيعة البحراني الودودة جذبت المزيد من الهجرات الفردية او المجموعات لوطنهم وكل من يأتي لا يشعر بالغربة ولم يكن يدور في خلد اجدانا ان من اصبغوا عليهم حبا و عطفا سيأتي يوم يتنكر فيه الاحفاد تقليدا للبحرينيين ............

اقرأ ايضاً