قال المحامي العام رئيس وحدة التحقيق الخاصة بالنيابة العامة نواف عبدالله حمزة اليوم السبت (7 يونيو/ حزيران 2014) إن تقرير الطبيب الشرعي أثبت أن وفاة السيد محمود محسن أحمد، الذي توفي بمنطقة سترة أبان تعامل قوات حفظ النظام مع إحدى حالات الشغب الواقعة بالمنطقة في 21 مايو/ أيار 2014، ناتجة عن إصابة نارية رشية بيسار الصدر.
وأوضح أن الوحدة ندبت الطبيب الشرعي الخاص بوحدة التحقيق الخاصة لتوقيع الكشف الطبي على المتوفى لتحديد سبب وكيفية وقوع الوفاة، وقامت بسؤال قائد الكتيبة التي تعاملت مع مثيري الشغب بيوم الواقعة، كما ندبت مختبر البحث الجنائي لرفع العينات اللازمة لبيان ما تحويه من آثار وطلبت تحريات الشرطة القضائية حول الواقعة للوقوف على كافة ظروفها وملابساتها.
ومن جانب آخر، قال حمزة إن الوحدة تلقت خلال شهر مايو الماضي واحد وعشرين شكوى خاصة بإساءة المعاملة، منها خمس شكاوى واردة إلى الأمانة العامة للتظلمات وشكويين واردتين إلى الجمعية البحرينية لحقوق الإنسان، وقد فتحت الوحدة تحقيقاً رسمياً فيها جميعاً فور تلقيها لتلك البلاغات.
وأضاف "هذا وفي إطار استكمال الوحدة لتحقيقاتها في القضايا المتداولة أمامها، فقد استمعت الوحدة لأقوال أربعة عشر شاهداً واستجوبت (17) متهم من أعضاء قوات الأمن العام فيما عرضت إثنان من المجني عليهم على الطبيب الشرعي الخاص بوحدة التحقيق الخاصة لبيان عما إذا كان بهما ثمة إصابات وتحديد كيفية وسبب ووقت وقوعها إن وجدت".
............
هم اثبتوا للعالم اجمع انهم ....................... لذلك لاتهمنا شهادات الوفاة الصادره منهم..والشهيد العبار كل من يعول على شهادة وفاتة فهو مخطئ وتعطيل الجثه والعناد يتحمل اثمه الاهل مهما كان الاب قوي المشاعر لكنه يجب ان يعرف انهم ..................وهو من يفترض ان يستسلم للامر الواقع ويستلم جثة ابنه
ما الفرق؟!
ما الفرق اذا اعترفت ام لم تعترف؟! ولماذا يهمكم اعترافها؟! لست ادري!
اها
اها ولهذا السبب لم تصدر الى الان شهادة الى الشهيد العبار
بحريني
الحادثة واضحة جداً، فقط نطالب النيابة بطلب تسجيل كاميرا وزارة الداخلية المثبتة في عمود إنارة مدخل سترة، فالحادثة تقع خلف المقبرة وفي مرمى ومدى تلك الكاميرا.
العبّار... كذلك قتل عبر طلقة نارية ...
هكذا تتعامل وزارة الداخلية مع المسيرات رش أجساد المواطنين وبيان الداخلية تعاملنا وفق القانون، يعني الطلق القاتل هو التعامل القانوني في قاموس الداخلية، والقضاء سوف يبرأ القاتل بعد فترة. وفي الاعلام، هكذا يكون العدل والإنصاف في مملكة اعرق الديمقراطيات...
لا والله
افتكرنا من السكلر او توقف الدورة الدموية