على ضوء الاعتصام الذي قام به عدد من أولياء أمور طلبة روضة الريف أمام مبنى الروضة احتجاجاً على سحب ترخيصها، أوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام بوزارة التربية والتعليم أن الوزارة تتعاطف مع أولياء الأمور، إلا انها تؤكد في ذات الوقت أن الإجراء الذي اتخذته كان بهدف الحفاظ على مصالح أبنائهم، وحرصاً على أن تكون المؤسسات التعليمية مستوفية للشروط ومحترمة للضوابط والقيم التربوية، وذلك لأن غلق الروضة مثلما أوضحت الوزارة في بيانها السابق قد جاء نتيجة عدم التزامها بالقرارات والاستجابة للإنذارات، حيث ينص القانون على أنه وفي حال عدم استجابة المؤسسة للإنذارات فإنه يتم سحب ترخيصها.
وأكد بيان العلاقات العامة أن الوزارة وفي الوقت الذي تلتزم فيه بتشجيع الاستثمار في التعليم الخاص وفي رياض الأطفال، فإنها أيضاً ملزمة بفرض احترام القانون واللوائح والقرارات، ومؤتمنة على الحفاظ على مصالح الطلبة واحترام القيم السلوكية والتربوية، كما أنها بصدد إيجاد البدائل المناسبة لاستيعاب هؤلاء الأطفال في رياض أخرى قريبة في أسرع وقت ممكن، علماً أن العام الدراسي ينتهي بتاريخ 15 يونيو/حزيران الجاري، حيث ستكون فترة الإجازة الصيفية فرصةً لمعالجة هذا الموضوع بالطريقة المناسبة.
قضايا لواط حدثت و تحدث في المدارس الحكومية
لماذا لم تغلق هذه المدارس و لم يشهر بها؟
هل هذا معقول
موظفين حكوميين بلغوا من العمر عتيا يتهمون اطفال لم يتعدوا الخامسة من العمر بمثل هذه الاتهامات فقط لانهم من طائفة غير طائفتهم ...يا عالم ياناس اطفال هذلين ماليهم دخل بامراضكم خمس سنوات بس
اخجلوا بهذا التصريح
بينكم كذب وافتراء عليكم بعقاب من سرب الامتحانات وايضا القضية الأخلاقية في احدى مدارس المحافظة الجنوبية استحوا بهكذا قرار فهو طائفي بامتياز
حالة
يعني الوزارة أعلم بمصلحة الأطفال من أهاليهم؟