العدد 4284 - الجمعة 30 مايو 2014م الموافق 01 شعبان 1435هـ

50 مقهى تقدِّم «الشيشة» بلا ترخيص... وقرارات بإغلاق 30 منها

قالت نائبة رئيس مجموعة مكافحة التدخين مريم جناحي: «إن هناك 50 مقهى تقدم (الشيشة) رغم عدم امتلاكها ترخيصاً بهذا الشأن، ولقد تمّت إحالتها أكثر من مرة للنيابة العامة».

وأضافت أنه «صدر قرار بغلق ما بين 25 و30 مقهى، خصوصاً أن الوزارة قامت بإخطار هذه المقاهي سابقاً وتوجيه الإنذارات لها، إلا أن أصحابها مازالوا يقومون بمخالفة القانون».

يأتي ذلك فيما يحتفل العالم اليوم السبت (31 مايو/ أيار 2014) باليوم العالمي للامتناع عن التدخين، حيث دعت منظمة الصحة العالمية إلى رفع الضرائب المفروضة على التبغ.


«الصحة العالمية»: 600 ألف غير مدخن يموتون سنويّاً بسبب دخان التبغ


150 محضر ضبط قضائي لمخالفي قانون مكافحة التدخين منذ مطلع 2014

50 مقهى تقدِّم «الشيشة» من دون ترخيص وإصدار قرار غلق 30 منها

المنامة – فاطمة عبدالله

قالت نائب رئيس مجموعة مكافحة التدخين مريم جناحي ان «هناك 50 مقهى موزعة على مناطق مختلفة في البحرين تقدم الشيشة على رغم عدم امتلاكها ترخيصا بهذا الشأن، ولقد تمت إحالتها أكثر من مرة للنيابة العامة».

وأضافت قائلة انه «مع استمرار هذه المقاهي في تقديم الشيشة من دون وجود ترخيص تمت استشارة وزارة الداخلية لغلق هذه المقاهي، وقد صدر قرار بغلق ما بين 25 و30 مقهى، وخصوصاً أن الوزارة قامت بإخطار هذه المقاهي سابقاً وتوجيه الإنذارات لها، إلا أن أصحابها مازالوا يقومون بمخالفة القانون، لذا سنلجأ إلى غلق هذه الأماكن».

وأوضحت جناحي في حديث إلى «الوسط» أن المفتشين في العام 2014 قاموا بزيارة 3281 زيارة لأماكن مختلفة من مطاعم ومقاهي وبرادات وفنادق ومجمعات وصدر 150 محضر ضبط قضائي منذ مطلع العام 2014 حتى ابريل/نيسان الماضي وتم تحرير 1539 انذار كتابي، ميشرة الى ان عدد الزيارات في العام2013 بلغت 5544، محلا من مقاهٍ ومطاعم وبرادات وصالونات وفنادق ومجمعات تجارية وموانئ، وأندية ومراكز صحية والمستشفيات وصالات الألعاب الترفيهية والمسارح ودور السينما، إلى جانب زيارة الوزارات والهيئات الحكومية والشركات الخاصة وشركات منتجات التبغ ودور العبادة والمطار، مشيرة إلى أن هذه الزيارات كان هدفها التفتيش والكشف عن أي مخالفات إن وجدت، إذ إن لجنة متابعة تنفيذ قانون مكافحة التدخين تسعى بكل الطرق إلى تنفيذ القانون.

وذكرت جناحي أن عدد محاضر الضبط القضائي التي حررت في العام 2013 بلغت 204 محاضر، في حين بلغت الإنذارات الكتابية 2290، في الوقت الذي بلغت الشكاوى والبلاغات على الخط الساخن 95.

وأشارت جناحي إلى أنه تمت معاينة 1038 محلا، في حين بلغت تراخيص نشاط بيع التبغ 527، وطلبات ترخيص الشيشة 6 تراخيص، في الوقت الذي تم رفض 12 شحنة تبغ، وتمرير 349 شحنة، وقد بلغت طلبات فصل أماكن المدخنين 25 طلبا.

ولفتت جناحي إلى ان قانون مكافحة التدخين ساهم في الحد من بعض المخالفات كبيع السجائر بالمفرد، أو البيع لمن هم أقل من 18 عاما، موضحة أن المواطن لعب دور الرقيب في تنفيذ القانون من خلال التبليغ، مشيرة إلى أنه في حال وصول شكوى يتم التأكد من خلال عمل كمين للمخالف وبعد التأكد يحال للنيابة العامة، وفي حال لا يوجد دليل يتم إخطاره.

وذكرت جناحي أن الخط الساخن لعب دوراً في رصد العديد من المخالفات، مبينة أنه في السابق كان الناس لا يعلمون بوجوده، إلا أنه بعد نشر النشرات وتوزيعها زاد الوعي لدى المواطنين بأهمية حماية الجيل المقبل من التدخين.

وأوضحت جناحي أن هناك 7 مفتشين يعملون على مدار 24 ساعة، كما أن لديهم الضبطية القضائية ولهم تخويل في تحرير محضر إن وجدت المخالفة، مشيرة إلى انه تمت مداهمة العديد من الأماكن المخالفة خلال السنوات السابقة وتم فتح محضر قضائي بشأنهم، لافتة إلى أنه في بعض الأحيان يتم طلب دعم من وزارة الداخلية في حال رغب المفتشون في تفتيش أحد الأماكن، وكانت هناك حاجة إلى وجود قوات أمن مساندة.

وأشارت جناحي إلى أن هناك تعاونا مع وزارة الصناعة والتجارة أيضاً، إذ يطلب من الوزارة في بعض الأحيان عدم تجديد العقود لبعض المحلات، حتى تقوم الأخيرة بإزالة المخالفة عليها، وإذا التزم صاحب المحل يتم رفع الحظر عليه.

وأكدت جناحي أنه في كثير من الأوقات يتم العثور على أماكن تبيع التبغ الممضوغ والذي لا يجوز بيعه بحسب القانون، مشيرة إلى أن هناك مخازن لدى الوزارة تحتوي على أنواع مختلفة من التبغ المحظور الذي تم العثور عليه ووضعه في هذه المخازن للتخلص منه لاحقاً.

وأشارت جناحي إلى أن بعض هذه الأنواع هو عبارة عن «لسويكة» وبعضها عبارة عن تبغ حلو يباع في علب حلويات قد تباع حتى على الأطفال، كما ان هناك أنواعا بديلة للمعسل، فضلاً عن بيع السجائر الإلكترونية، مؤكدة أن جميع هذه الأنواع محظورة بحسب القانون، وقد نص القانون على غرامة لبائع هذه الأنواع، إذ إنها لا تقل عن ألف دينار ولا تتجاوز 3 آلاف دينار، منوهة إلى أنه على رغم شدة العقوبة إلا أن هناك من يخالف القانون أكثر من مرة.

وذكرت جناحي أن هذه الأنواع عادة ما تباع في الأماكن التي يكثر فيها تواجد الأسيويين، مشيرة إلى انه أينما وجدت هذه العمالة بكثرة في المنطقة زادت نسبة بيع هذه الأنواع من التبغ، مبينة ان ذلك لا يقتصر على منطقة دون أخرى.

ودعت جناحي المواطنين والمقيمين إلى تشديد الرقابة الذاتية، على أن يتم التبليغ عن المخالفات إن وجدت من خلال الخط الساخن.


المقاهي وفرت الوسائل الترفيهية وشكلت عامل جذب

شباب يستنشقون يوميّاً دخان «الشيشة» لقتل الفراغ

تُعدُّ مقاهي الشيشة اليوم من الأماكن الترفيهية التي يقبل عليها الشباب من الجنسين، إذ يقضي بعضهم أكثر من خمس ساعات أمام الشيشة يستنشقون دخانها، في الوقت الذي شكلت المقاهي عامل جذب للشباب والشابات للإقبال على التدخين، وخصوصاً مع اتساع وقت الفراغ الذي يعاني منه بعض الشباب، وذلك بحسب ما ذكر بعض المترددين على هذه المقاهي.

كثير من المترددين على هذه المقاهي يكتفون بتدخين الشيشة، لأنهم لا يستطيعون تحمل رائحة السيجارة بحسب ما ذكروه، إلا أن مضار الشيشة تعادل مضار السجارة الواحدة.

«الوسط» التقت عدداً من الشباب في أحد المقاهي، حيث تحدث الشاب عادل أبو أسامة، (بدأ تدخين الشيشة منذ عشرة أعوام، وهو اليوم يبلغ من العمر 26 عاماً)، عن أنه يبحث عن أقرب فرصة للإقلاع عن هذه العادة، التي اكتسبها بسبب وقت الفراغ الذي كان يشعر به قبل عشرة أعوام.

وقال أبو أسامة: «أدخن الشيشة ولا أدخن السيجارة، إذ لا أستطيع شم رائحة الأخيرة، وكما نقول نحن الشباب إن شرب السيجارة مكلف، إذ يتم حرقها في أقل من خمس دقائق، في حين أن تدخين الشيشة يستغرق ساعتين إلى ثلاث ساعات».

وأضاف «أول تجربة لتدخين الشيشة كانت مع الأصدقاء، وكان السبب في التجربة هو وقت الفراغ في ذلك الوقت، ولو أحصل على فرصة قريبة للإقلاع عن تدخي الشيشة لأقلعت عنها».

وتابع «أعتقد أن تدخين الشيشة خسارة وإضاعة للوقت، فأنا تقريباً أصرف ما يقارب 25 ديناراً شهريّاً على الشيشة، على رغم محاولتي عدم التردد على المقاهي بشكل يومي، وتخفيف نسبة ترددي على المقاهي، بشغل نفسي في عملي الخاص»..

وتحدث أبو أسامة عن سبب إقبال الشباب على المقاهي وتدخين الشيشة، مشيراً إلى أن غالبية المقاهي وفرت اليوم عدداً من الخدمات، كخدمة الإنترنت المجاني، وخدمة مشاهدة مباريات كأس العالم، وتخصيص أماكن للطلبة للدراسة، موضحاً أن هذه العوامل شكلت عامل جذب للشباب والشابات للإقبال على الشيشة.

وانتقد أبو أسامة تزايد نسبة الفتيات المترددات على المقاهي بغرض تدخين الشيشة، مؤكداً أن المجتمع البحريني مجتمع محافظ ولا يقبل بتدخين الفتيات وسط الرجال.

من جانبه، قال المواطن محسن يوسف: «بدأت في تدخين الشيشة منذ 22 عاماً، فأول تجربة كانت عندما بلغت من العمر 27 عاماً، إذ كنت خارج البحرين وقتها، ومن خلال البعض أقبلت على التدخين، وبدأت أدخن في ذلك الوقت الزعلول، وهو نوع من أنواع الشيشة».

وأضاف «منذ ذلك الوقت وأنا أدخن الشيشة بشكل يومي، في الوقت الذي لا أستطيع فيه تدخين السجائر ولا أستطيع استنشاق رائحة دخانها».

وأوضح يوسف أنه يتردد على المقاهي ثلاث مرات يوميّاً خلال فترة الظهر والعصر والليل، مشيراً إلى أنه لا يمكن أن يمر يوم من دون أن يقوم بتدخين الشيشة، لافتاً إلى أنه حتى أثناء السفر عن طريق السيارة يشترط على عائلته التوقف لتدخين الشيشة، إذ أصبحت جزءاً من حياته.

وقال: «أفضل التدخين في المقهى، على أن أدخن في المنزل، إذ إن المقاهي وفرت جميع الخدمات، في الوقت الذي أكون مجبراً في المنزل على تجهيز الشيشة بنفسي، لذلك لا أحبذ فكرة تحضيرها في المنزل».

وأضاف «تدخين الشيشة في المقاهي فرصة لكسر الروتين وخصوصاً مع الخدمات التي وفرتها هذه المقاهي».

وعما إذا كان فكر في الإقلاع عن تدخين الشيشة؛ أكد يوسف أنه لم يفكر في ذلك أبداً، إلا أنه لم يتمنَّ أن يخطو أحد من أبنائه هذه الخطوة، إلا أن ابنه الأكبر مدخن وأصبح يشاركه تدخين الشيشة.

أما (ج.أ) فلم يمض على تدخينه الشيشة سوى عام واحد، حيث لم يدخن في السابق أي نوع من أنواع التبغ، وبحسب ما ذكره فإنه كان يتردد على المقاهي برفقة أصدقائه المدخنين، إلا أنه لم يكن من ضمن مدخني الشيشة، إلا أنه قبل عام وخلال جمعة الأصدقاء بدأ في تدخين الشيشة، ومنذ ذلك الوقت حتى الآن يدخن بشكل شبه يومي.

ورجح (ج.أ) سبب إقبال الناس على المقاهي عدم وجود أماكن ترفيهية في البحرين، إذ إن الأماكن أصبحت محصورة في المجمعات التجارية وفي المقاهي.

وأشار إلى انه لم يفكر في الإقلاع عن هذه العادة، إلا أنه يحاول التخفيف منها من خلال الانشغال في عمله الخاص، مبيناً أنه على رغم ذلك دائماً ما يجد نفسه في المقهى لإنجاز عمله، وذلك لعدم وجود أماكن أخرى في البحرين يمكن أن يلجأ إليها لإنجاز أعماله الخاصة.

وعما إذا كان يمتلك فكرة عن مضار الشيشة؛ فقد أكد (ج.أ) أن ذلك لا يهتم به، إذ إنه في اعتقاده أن الموت واحد سواء كان مدخناً أو غير مدخن.

من جانبه، تحدث الإداري في أحد المقاهي تيسير الدرازي عما يحدث في المقاهي قائلاً: «وضعت وزارة الصحة قوانين، من أهمها عدم السماح لمن هم أقل من 18 سنة بالتدخين، وكمقهى يتردد علينا البعض ممن هم أقل من 18 عاماً، إلا أننا نرفض منحهم الشيشة ونطلب منهم المغادرة، إذ لا نسمح لأحد بالحصول على الشيشة، ولم نجد أي مضايقات من قبِل الشباب بخصوص هذا القانون، حيث هناك تفهم له».

وذكر «في السابق كانت المقاهي تكتظ بكبار السن، إلا أن اليوم أصبحت مكتظة بالشباب من الجنسين، وقد يعود ذلك إلى وقت الفراغ، إذ لا توجد أماكن ترفيهية لديهم، لذلك يلجأ العديد إلى المقاهي، وخصوصاً أن الأخيرة وفرت الوسائل الترفيهية ما شكل عامل جذب أمام الشباب للإقبال على المقاهي».

وأكد الدرازي أن المقاهي ليست للمدخنين فقط، إذ هناك غير المدخنين يترددون على المقاهي سواء للدراسة أو مشاهدة مباريات كأس العالم.

وعن نسبة إقبال النساء على مقاهي الشيشة؛ ذكر الدرازي أن المجتمع في السابق كان يحكم المرأة بالعادات والتقاليد، وقد راعت بعض المقاهي ذلك، حيث وفرت أماكن للنساء فبعضهن يتجنبن نظرة المجتمع ويحتجن إلى الخصوصية أثناء تدخين الشيشة، إلا أن بعض النساء أصبحن يدخنَّ الشيشة مع عوائلهن، لذلك أصبح هناك نوع من التقبل لتدخين المرأة.

وذكر الدرازي من خلال تجربة عمله أن الشباب يرى تدخين الشيشة عملاً رجوليّاً، في حين أن المرأة ترى ذلك عملاً بطوليّاً، لذلك تقوم به، مشيراً إلى أن مضار الشيشة لا يمكن مقارنته بمضار السجائر، إلا أنه مع ذلك هناك إقبال عليها أكثر من السجائر. وتحدث الدرازي عن الرقابة المفروضة من وزارة الصحة، داعياً إلى نشر القوانين المفروضة على أصحاب المقاهي في الجرائد الرسمية، مشيراً إلى أن العديد من أصحاب المقاهي ليس لهم علم بالقوانين، إضافة إلى أن بعضهم يفاجأ بتغير القرار والقانون من مفتش إلى أخر ما يسبب إرباكاً في العمل، مشدداً على ضرورة وجود إعلان دوري بالقوانين والمتطلبات لمقاهي الشيشة، ليكون صاحب المقهى على دراية عند مخاطبة المفتشين.

مريم جناحي: الخط الساخن لعب دوراً في رصد المخالفين لقانون مكافحة التدخين-تصوير أحمد آل حيدر
مريم جناحي: الخط الساخن لعب دوراً في رصد المخالفين لقانون مكافحة التدخين-تصوير أحمد آل حيدر
محلات تقديم الشيشة أصبحت مقصداً للشباب-تصوير أحمد آل حيدر
محلات تقديم الشيشة أصبحت مقصداً للشباب-تصوير أحمد آل حيدر

العدد 4284 - الجمعة 30 مايو 2014م الموافق 01 شعبان 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 42 | 3:41 ص

      الحيااه كريهه

      صاروا الصغار و الكبار يدخنون و البنات و النساء مع الرجال في مكان واحد و كل وحد يهف في وجه الثاني وش هالتطور الي ماله داعي ولا معنى

    • زائر 40 | 1:58 م

      هالسنة في شهر رمضان

      هالسنة في شهر رمضان قهاوي و كأس العالم .. وا على العبادة السلام

    • زائر 39 | 12:18 م

      ابو حافظ

      خطوة ممتازة يا مريم جناحي على هذا الملف الساخن لحماية الشباب والتوعية من جهة اخرى لكن هناك عتب ،، الامراض لا تنتشر فقط من التدخين بل هناك انشطة اخرى باتت وباء وبلاء مثل الخمور وشقق وفنادق الفجور بالشكل العلني،، ويجب الالتفات اليها كما يوجد توجه حاد وقوانين صارمه لأماكن التدخين

    • زائر 37 | 8:53 ص

      وغاز السي اس اس

      طيب ومتى وزارتكم بتمنع استيراد غاز السي اس اس صاحب اكبر عدد من حالات الوفاة؟؟؟ طيب ومتى بنشوف القانون يتطبق على اصحاب الواسطات الا قهاويهم مافيها تصاريح؟؟؟ ..

    • زائر 36 | 8:38 ص

      أين تريدون للشباب أن يذهب

      مادري وين تبوننه نذلف؟؟!! مقاهي الخمس نحوم اله فيها الشيشة بخمسة دينار او البارات ( المسموحه ) ؟؟!!

    • زائر 35 | 8:37 ص

      يامن تدعون الدمقراطيه

      تدعون الدمقراطيه ؟؟؟ من حقي كمدخن ان ادخن في الاماكن المخصصه لي رليس لكم الحق في منعي يامن تطالبو او تدعو الدمقراطيه

    • زائر 34 | 7:17 ص

      الى زائر 23و 27

      هل عدد اليه يشربون الخمر فى البحرين نفس عدد المدخنين يمكن الخمر يسبب الحوادث لافراد قليلة لكن التدخين يضر الجميع فى المجتمع من الرجال\\\\ النساء\\ الاطفال و الشيوخ كلهم لم يسلمو من مضرة دخان السيجارة

    • زائر 31 | 5:37 ص

      أمنعوا الدعاره

      أمنعوا الدعاره أفضل

    • زائر 29 | 5:26 ص

      ولد الرفاع

      من هذا المنبر انصح جميع الشباب والشبان قطع تدخين لانه يحتوي على عنصر نكوتين سو بحث قوغل في معلومات مفيدة اكتبو نكوتين في غوقل يطلع كله معلومات عن نكوتين . شكرا

    • زائر 26 | 4:59 ص

      ام سلوى

      الشيشة ترخيص ......الشيشة كالخمر والمخدرات وبعد عليها ترخيص يا للعجب وخيبت الامل ترخيص للقهاوي

    • زائر 25 | 4:56 ص

      يعنى

      يعنى التدخين هو الحل عندك لشباب ولا فى اشياء احسن من تضيع الوقت فى التدخين يعنى خسار الصحة و المال

    • زائر 24 | 4:55 ص

      الحمدلله انا قطعت

      كنت اشيش لعشر سنوات ,,
      بس من رحت الحج قررت اتوب لله و الحمدلله من سنتين ما شيشت
      مصروف الشيشه و القهوه يروح للفقراء لعمال النظافة احسن من يروح للشيشه

    • زائر 32 زائر 24 | 6:55 ص

      رجال وكفو. والله

      الرجال صدك اله يفرك بين الصح والغلط هذي الرجولة قوة الإرادة بترك الغلط

    • زائر 22 | 4:21 ص

      سؤال

      ويش تبون الشباب يسوي ووين يروح
      هل يتوجه للمخدرات و الخمر مثلاً او يشارك في الحرق و التخريب

    • زائر 21 | 4:20 ص

      وش قالو بدون ترخيص

      الحين الي بشيش ولا بدخن بتمنعة القهاوي في البيت في الشارع على البحر لاكن البلوة الي كل يوم وطالعين فيها قالو ممنوع في الاماكن المغلقة بلعناها قالو بتدخن في غرف خاصة للمدخنين بلعناها وانا اقول ليكم وش تبون بالضبط ؟ ومثل ماقال القذافي من أنتم ؟؟؟؟؟

    • زائر 20 | 4:11 ص

      استنكر من يعالج الغلط بالغط

      يتحدثون عن الخمور و الدعارة لتبرير افعالهم الخاطئة و المضرة بالبيئة و المجتمع
      .. المفروض يوفرون لهم مسابح في المقاهي لائن ريحة الشيشة ......

    • زائر 19 | 3:48 ص

      مسيل الدموع

      غازات مسيل الدموع للمشاغين وخارجين عن القانون فقط و لكن دخان سحاير يضر الحميع اليه حواليه من الصغير الى الكبير

    • زائر 38 زائر 19 | 10:49 ص

      ليش

      ليش الصغير والكبير يدخلون المقهى؟
      لاكن مسيل الدموع يدخل البيت من غير احم ولادستور وشرط ماعندنا مشاغبين على قولتك!!!!

    • زائر 18 | 3:36 ص

      التدخين ضار للصحة

      ظاهرة التدخين منتشرة في زمننا بشكل رهيب بين مختلف الفئات العمرية ، وذلك بسبب غياب الوعي ورقابة الاهل .
      التدخين ليس فقط الشيشة والسجائر ، بل كذلك تدخين القدو والتتن والنارجيلة وغيرها ، اي شيء تستخدمه الرئة للحرق يعتبر من فئة المدخنات ، ولا ننسى تأثير التدخين بشكل غير مباشر على الناس الابرياء الغير مدخنيين .

    • زائر 17 | 3:33 ص

      زمن عجيب غريب

      واحد اقول لك ان الشاب لما يشيش يعتبره عمل رجولي !!
      والثاني اقول لك ان البنت لما تشيش تعتبره عمل بطولي!!
      والثالث اقول لك انه ما يهتم لمضار التدخين لان الموت واحد !
      كل هذه الاراء بسبب عدم وعي المدخنيين الكافي لمضار التدخين وتأثيره كذلك على المجتمع والنظام الصحي والبيئة ، وكذلك ايعقل ان الله وهبك جسم لتحافظ عليه وانت تضره بالتدخين وتقول الموت واحد!؟
      طبعا بنات هذا الزمن تناسوا العادات والتقاليد ويريدون ان يحلوا مكان الرجل في كل شيء ويفعلوا افعال الرجال بداعي التحرر والتطور!

    • آذار | 3:19 ص

      !!

      تدخين الشيشة مرة وحدة في الاسبوع ما يضر

    • زائر 14 | 2:43 ص

      بدون شيشه وسجاير شبابنه بصحه وعافية

      امنعو التدخين كليا حفظا على صحتهم عشان غصب عنهم ما يدخنون وحسبي الله على من اخترع التدخين من الأساس وامنعو الخمور بعد

    • زائر 11 | 2:32 ص

      والله حاله

      خليتون الخمور والدعاره وافتريتون ع القهاوي والله ناس فاضيه

    • زائر 10 | 2:31 ص

      قالوا

      أقضي وقتك عالما أو متعلما .. أما أتبطل بوزك مثل التمساح تنفخ لساعات طويلة هذا مايصنع أمة بائسة

    • زائر 9 | 2:27 ص

      التدخين مضر جدا

      ولكن غاز السي اس مال مسيل الدموع اكثر ضررا ويعتبر مميت ان استنشقه الانسان في مكان مغلق وبكمية كبيرة وقد قتل العديد من أبناء الشعب

    • زائر 8 | 2:23 ص

      سم قاتل

      التدخين مضيعة للوقت واهدار الى المال وتدمير الى الصحة .. وليس له أي قيمة

    • زائر 7 | 2:20 ص

      بوعلي

      50 مقهي تقدم الشيشة بلاترخيص تدرون ليش لآنة الديرة سايبة, هاذي بلد الكمنجة قصدي بلد القانون!

    • زائر 6 | 2:11 ص

      يشترون السم ليقتلو انفسهم !!

      ببساطة هي نتيجة الجهل و الغرور

    • زائر 4 | 1:18 ص

      ياليت

      ياليت واتمنى لو تمنعون دخول السجائر للبحرين عيالنا ورجالنا صاروا مدمنين غير الامراض الي تسببها هالسجاير حسبي الله على الي صنعها وعلى الي يدخلها للديره

    • زائر 3 | 12:55 ص

      الكستنائي

      ألحين جاي كأس العالم وبيزيد عدد المدخنين
      والقهاوي في الفايدة

    • زائر 2 | 12:17 ص

      دخان الشيشة

      بالرغم ان التدخين له مخاطر كثيرة... لكن ليس دخان الشيشة فقط يسبب الموت.. هناك انواع أخرى من الدخان يخنق ويقتل
      الإمبراطور

    • زائر 1 | 10:30 م

      منامي

      لو تمنعو الخمور افضل .

    • زائر 5 زائر 1 | 1:54 ص

      أكيد مدخن

      الي يشرب الخمر يضر روحه ويشرب لروحه ولكن الي يدخن أيضاً روحه ويضر الناس الي حوله يا ذكي

    • زائر 15 زائر 1 | 2:59 ص

      الخمور

      الخمر يضر شاربه لكن السجاير اتضر الجميع اله ادخن او ما يدخن

    • زائر 23 زائر 1 | 4:34 ص

      يا ذكي انت وياه

      من قال لك انه شارب الخمر يضر روحه بس؟؟ شغل مخك شوي.. الي يشرب خمر يسبب حوادث وغيرها من الأمور.. وقت السكرة يا ناس قتلت وفعلت.. شقال الخمر بس يضر روحه.. امشششي

    • زائر 27 زائر 1 | 5:18 ص

      الى15

      كيف يضر شاربة لا ياخوي ياتي سكران يصدمنا خاصتن خميس والجمعة سكارى بشوارع شارع المعارض الجفير في خليجي وقف امامي يكلم بجوال اسمع يقول لصديقة انا بدمام سالت ليش الكذب يقول فضيحة اقول انا بحرين قالت ليش يقول لان بحرين اي واحد يسافر لة الناس تنظر الية بنظرة ماهي زينة

    • زائر 33 زائر 1 | 7:17 ص

      كلام فاضي

      نعرف مقاهي لاتملك تصريح شيشة ويتم التسويق لها عبر احد الوزارات لانها ملك لشخص له صلة بهذه الوزارة.. شغل الواسطات هو الماشي في هالديرة.. والفقير اللي يبغي يترزق الله يكون اول ضحية في حين اصحاب الواسطات يمارسون نشاطهم من دون تصريح ويغضون عنهم البصر

اقرأ ايضاً