العدد 4272 - الأحد 18 مايو 2014م الموافق 19 رجب 1435هـ

25 يونيو الحكم بقضية قتل شاب على ساحل المالكية

حددت المحكمة الكبرى الجنائية 25 يونيو/ حزيران 2014 للحكم في قضية 5 متهمين بقتل شاب على ساحل المالكية.

وكان رئيس نيابة محافظة الشمالية حسين البوعلي، قد صرح بتلقي النيابة العامة إخطاراً من مديرية أمن الشمالية عن وصول مصاب بطلقات نارية في البطن والفخذ، فجر يوم (19 أكتوبر/ تشرين الأول 2013)، ووفاته بعد وصوله نظراً إلى سوء حالته الإصابية، وعدم جدوى العلاج ومحاولات إنعاشه، فتولت النيابة العامة التحقيق في الواقعة، حيث تم إجراء المعاينة اللازمة لجثة المتوفى في حضور الطبيب الشرعي، الذي قرر مبدئياً أن الوفاة نتيجة الإصابة بطلقين ناريين بالبطن والفخذ من سلاح ناري، كما تم عمل معاينة لمكان الواقعة على ساحل المالكية، وطلب تحريات الشرطة بشأن الواقعة، والتي أسفرت عن أن خمسة متهمين هم وراء الواقعة، فأمرت النيابة بالقبض عليهم وضبط السلاح المستخدم في الحادث.

وأسندت النيابة العامة للمتهم الأول تهمة القتل العمد للمجني عليه مع سبق الإصرار بأن عقد العزم وبيت النية على قتله، كما وجهت له تهمة استيراد سلاح ناري من دون ترخيص. وأسندت النيابة للمتهمين من الأول وحتى الثالث تهمة حيازة السلاح من دون ترخيص من وزارة الداخلية، وكذلك حيازة ذخائر (طلقات نارية) مما تستعمل في هذا السلاح.

ووجهت النيابة للمتهمين من الثاني وحتى الخامس تهمة الاعتداء على سلامة جسم المجني عليه بأن قاموا بضربه بأيديهم وبالحجارة وبقطعة حديد فأحدثوا به إصابات متفرقة.

العدد 4272 - الأحد 18 مايو 2014م الموافق 19 رجب 1435هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 1:02 م

      رد على زائر 3

      تأكد من كلامك بسم الله الرحمن الرحيم و ما يلفظ من قولٍ إلا لديه رقيب عتيد المتهم الأول أعترف بحيازته سلاح مستورد من السعودية و أعترف أيضاً بقتل المجني عليه و تسليمه للمتهم الثاني لأخفائه و كما اعترف متهمين بالأعتداء عليهم قد يوجد متهم واحد بريئ أما البقية فاعترفوا برتكابهم الجريمة فتأكد من كلامك قبل ما تكتبه

    • زائر 3 | 8:03 ص

      مظلومين

      اكدت الدكتورة التي اسعفت الشهيد بانه كان على قيد الخياة بعد ان انتهى الشجار ولم يكن عليه طلق تاري وانها حاولت تصوير الجرح الذي في راسه فقال لها ما يحتاج كما اكدت بانه كان يكلمها بشكل طبيعي وهذا دليل على ان الطلق كان مت قبل الحكومة ان هؤلاء ابرياء من جريمة القتل وللعلم ان االحلسة التي حضرتها الدكتورة للشهادة كانت سرية ولم يسمحوا لاهل المتهمين بالدخول الى قاعة المحكمة فقط المحامين دخلوا وهم بدورهم اخبروا اهل المتهمين بما جرى في المحكمة

    • زائر 1 | 10:53 م

      القصاص

      " ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب " الحل في القرآن

اقرأ ايضاً