إن الزعيم يخلق الأمة وهي تخلقه فى الوقت ذاته ، فالأمة لا تستطيع أن تخلق من شخص تافه زعيماً ، والشخص الموهوب أن يكون زعيماً في أمة لا تقدّره.

الجيل العربي الجديد جيلٌ يأبى الظلم، ولا يُـقيم على الضيم.. تلك هي الحقيقة الكبرى اليوم، وما سواها تفاصيل خاضعة لمنطقها.

سقطت شجرة فسمع الكل صوت سقوطها!بينما تنمو غابة كاملة ولا يسمع لها أي ضجيج!وهكذا الناس لا يلتفتون لتميزك بل لسقوطك.

«لا تشرق الروح إلا من دُجى ألم فهل تزهر الأرض إلا إن بكى المطر؟!».

لا تحرق قلبك بالحسد ولا تقتله بالحقد ولا تمرضه بالغل... عش سليم القلب مرتاح البال، ودع الخلق للخالق.

«عندما ينتقدني أحدهم، أصير مدافعًا شرسًا عن نفسي، لكنني أبدو فاقد الحيلة أمام الإطراء». | سيجموند فرويد.

إذا المرء أعيته المروءة يافعاً فمطلبها كهلاً عليه عسير!

عجبي.. يُرسلونهم من كل أصقاع الأرض لسورية ليمارسوا قانون الغاب على أرضها ، يقتلون ويفجرون وبعد كل ذلك «يحاربون» الإرهاب !؟.

مشكلة الكثيرين ليست مع الإستبداد نفسه، بل لأنهم ليسوا جزءاً منه… ولذا فإن مشروع بعضهم يقتصر على الإتيان بمستبد بالطريقة التي يريدون فقط!

عندما تتدخل السياسة القاتلة حتى في رصف شارع وعمل حديقة وإنشاء حمام و تحويل مسار وإنشاء ساحل ووو يصبح الاستحقاق وطنياً.

الدنيا ملك لمن يستيقظ باكرًا.