قال ائتلاف الجمعيات السياسية الوطنية لمساعد وزير الخارجية الأميركية لشئون الشرق الأدنى آن باترسون: «إن أعمال العنف والإرهاب التي تجري في الشارع ظلت تمثل أحد أهم معوقات الحوار وعدم وجود شريك جاد للدخول في القضايا الرئيسية لجدول الأعمال، فضلاً عن التطرف في المواقف والذي تبديه بعض الأطراف».
وأوضح ائتلاف الجمعيات السياسية الوطنية أنه عقد لقاءً مع آن باترسون، بحضور سفير الولايات المتحدة الأميركية في البحرين، وقدم خلال اللقاء تحليلاً شاملاً للوضع السياسي في البحرين منذ انطلاقة المشروع السياسي لجلالة الملك وحتى اليوم.
وذكر الائتلاف في تقرير نشره على موقعه الإلكتروني أنه عرض موقف تجمع الوحدة الوطنية وائتلاف الجمعيات الوطنية منذ بداية الأزمة بدءاً من دعم وتأييد مبادرة ولي العهد ذات النقاط السبع في فبراير/ شباط 2011 ثم المشاركة في حوار التوافق الأول واللجنة الوطنية لتنفيذ توصيات بسيوني مروراً بحوار التوافق الثاني ثم استجابة التجمع والائتلاف للدعوة الأخيرة لاستكمال الحوار الوطني حيث قدم الائتلاف ورقة للديوان الملكي تشمل كل القضايا التي تهم الشارع البحريني.
وأكد أن موضوع الحوار في البحرين هو شأن بحريني خالص وأن لدى البحرينيين القدرة على حله من دون الحاجة للتدخل من أية أطراف خارجية، موضحاً أن تدخل الأطراف الخارجية سيعقد الموضوع بدلاً من أن يساعد في حله، كما أكد الائتلاف مطالبته للدولة بإحقاق كل الحقوق العادلة بالنسبة لجميع المواطنين في مجال الإسكان والتعليم والصحة والعمل من دون تمييز مع التأكيد على ضرورة تطوير المشروع الإصلاحي نحو المزيد من الديمقراطية.
العدد 4269 - الخميس 15 مايو 2014م الموافق 16 رجب 1435هـ
ههههه
بسنا فلوس ياحسين ،، سعد ،،ههههه
حسبنا الله ونعم الوكيل
محد يعرقل الحوار غيركم
ويين بتروحون من الله
لا اعرف
متى كنتم شركاء وانتم شركاء في قتلنا امنم بالنسبة لنا متهمين ولستم اصحاب حوار .. وبلا سخافات قتل وتحريض عل القتل والسجن والنفي ويقول لك شريك فذ الحوار جلكم تعملون في الامن .
ههههه مالت
أيها الفاتح أنتم صفر علي الشمال أنتم أحتياط مهمش أنتم مثل الكلينكس وقت الحاجه ولو فيكم ذره حياء ماتطلعون بين الناس .... لكن الفلوس تعمى النفوس
مواطن
موالاه رجعيه
فاضل
عندما تكلم الشريك الغير جاد في نظركم عن وقف التجنيس في الحوار السابق
خرجتم عليه وكأنما خرجتم لحرب عالمية ضده
انتم تريدون شريك كالعبد
بيو بيو برو برو
بحريني
كيف تكونوا شركاء وأنتم من أسهمتم في تفتيت الوحدة الوطنية وتكفير المواطنين والقتل والتعذيب والتشهير وتعليق المشانق والهجوم على القرى وحرق سيارات وبيوت المواطنين في البسيتين وعشتم على التمييز والطائفية واقتسمتم الغنائم، وكنتم من لا تريدون عدل ولا تساوي في الحقوق والحريات.
من فرط ضحكي من قولكم بطل وضوئي
هل وفد الخارجية ساذج ليجلس مع ثلة لا رصيد لها في الشارع السني يذكر حتى اضطروا عمل تجمعاتهم في منتزهات الاطفال و المماشي و من يحضرها لا يقوق عددها زفة عرس في قرية و من بداية الازمة لهذه اللحظة وهو تاريخ ظهورها المفاجيء ليس لديهم مشروع حل لانهم لا يفقهون في السياسة شيء ولم عنهم تعاطيهم في الشأن السياسي انما تجمعوا بأمر عال و تفرقةا و تشتتوا بإهمال الراعي حتى لا يصدقوا انفسهم و يشتغلون كند