بحث وزير التربية والتعليم ماجد النعيمي، مع المسئولين عن التعليم الفني والمهني بمنظمة اليونسكو، آفاق التعاون في إطار توجهات الوزارة لتطوير التعليم الفني والمهني عامةً، والتلمذة المهنية وبخاصة الموجهة للطالبات.
وأشاد خلال الاجتماع، المنعقد أمس الإثنين (12 مايو/ أيار 2014) بمقر المنظمة بالعاصمة الفرنسية (باريس)، بمساهمة اليونسكو في تطوير مناهج التعليم الصناعي خلال الأعوام القليلة الماضية، والتي أصبحت تستخدمها وتستفيد منها (15) دولة إفريقية وهي الدول الأعضاء بالمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس).
العدد 4266 - الإثنين 12 مايو 2014م الموافق 13 رجب 1435هـ
الشنطه !!!!!
يا وزير ثقل الشنطة المدرسية ذبحت اولادنا . الى متى الحل ؟؟؟؟؟؟
جمعية المعلمين خير لك من اليونسكو
ليتك تناقش تطوير التعليم مع جمعية المعلمين البحرينية بدل تصفيتها .
الى متى هذا التخبط
هل المسئولين في وزارة التربية والتعليم يجهلون بمصائب التعليم الفني والمهني وخصوصا الصناعي أم ماذا ؟ بعد اكثر من 70 عام على التعليم الصناعي ومازال نفس المشكلات الجوهرية الواضحة بهذا التعليم !! كيف يمكن لأي عاقل محب لوطنه وشعبه أن يلعب بمقدرات الدولة ومستقبل الاجيال بالبشاعة الموجودة بالتعليم الصناعي! وين الحكومة من هذا الموضوع المعيق لمستقبل ابناء الوطن!! كفاية الجلوس نصف ساعة لمعرفة التخبط في هذه الادارة بالذات، وأنا متأكد بأن الأجانب عند جلوسهم مع الوزير يضحكون علينا !!
التطوير نحو مزيد من الانتكاسات
في بداية تسعيمات القرن الماضي كان اول تطوير )نظام المقررات او الحلقات كما عدل بعد ذلك و في الربع الاخير من التسعينات غير باسم النظام المطور و بداية الالفية الثالثة جيئ بنظام اسكوتلاندي و كان يفترض تعتمد شهادة الطلاب جميعا من اسكوتلاندا ولكن حصر بعد ذلك بصف او صفين من طلاب المدرسة ثم جيئ بنظام التلمذة و الان ينفذ بالتوازي معه نظام ترعاه اليونسكو في مدرسة واحدة و التفكير الآن بتطوير التعليم الفني و المهني في حلقات لا تنتهي وكلها تفشل و تموت دون اعلان الوفاة صراحة